كـاتـس وسموتريتش يُقران خصم تكاليف ازالة نفايات الضفة من أموال المقاصة اللجنة التحضيرية العليا لانتخابات المجلس الوطني تعقد اجتماعها ال11ـ في رام الله سلطة النقد تستكمل التعديلات على مشروع قانون خفض استخدام النقد إصابة 10 من شرطة الاحتلال وتحطيم دوريات خلال احتجاجات للمستوطنين "الحريديم" محادثات فرنسية–سعودية–أمريكية في باريس حول نزع سلاح حزب الله في لبنان نظّم جهاز الأمن الوقائي، زيارة إلى مركز الرجاء للتأهيل وذلك بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة ويتكوف سيلتقي بمسؤولين كبار من قطر ومصر وتركيا لبحث المرحلة الثانية بغزة الاحتلال يحتجز 4 مواطنين قرب تقوع في بيت لحم المغرب ينهي احلام الأردن ويتوج بكأس العرب لثاني مرة بتاريخه إصابة طفل برصاص الاحتلال في قباطية جنوب جنين مجموعة تنسيق المانحين تعقد اجتماعها الختامي للعام 2025 أميركا تفرض عقوبات على 29 ناقلة نفط مرتبطة بإيران قوات الاحتلال تنصب حاجزا عسكريا في بتير غرب بيت لحم قوات الاحتلال تقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس كـاتـس وسموتريتش يُقران خصم تكاليف ازالة نفايات الضفة من أموال المقاصة

الزعتري للحرية| حملة إزالة التعديات تبدأ اليوم والجميع تحت القانون

وكالة الحرية الاخبارية -  من المقرر أن تباشر طواقم في بلدية الخليل والأجهزة الأمنية الأحد، تنفيذ حملة إزالة التعديات عن شوارع وأرصفة مدينة الخليل.

وقال د. داود الزعتري –رئيس بلدية الخليل- في حديث لإذاعة منبر الحرية الأحد، إن الحملة ستبدأ اليوم، وهي لا تستهدف فئة معينة، تتمثل بأصحاب العربات أو البسطات، وإنما كل ما يعتبر تعدٍ على الأرصفة والشوارع، بهدف تنظيم البلد، وليس قطع أرزاق أهلها.

وشدد الزعتري على أن الحملة ستستمر، وستشمل كافة مناطق المدينة، ولكن حسب خطة تنفيذية أعدت بالشراكة مع الأجهزة الأمنية. مشيرًا إلى أنه تقدم بكتاب إلى محافظ الخليل يطالبه بضمان استمرار الحملة لأهميتها بالنسبة للمدينة.

وأكد الزعتري أن البلدية أوجدت بديلًا لأصحاب البسطات، في سوق الخضار، في طريق بئر الحمص، وأتمت صيانته أولًا بعد موجة الثلج الأخيرة، وأخرى قبل أيام لتهيئة لاستقبال البسطات. مردفًا، أن البلدية ستوفر أماكن أخرى لكل من فقد مكانه بسبب الحملة.

من جهته، قال مدير شرطة محافظة الخليل المقدم عبد اللطيف القدومي لإذاعتنا، أن الحملة ليست الأولى من نوعها، ولن تكون الأخيرة، وستميزها الاستمرارية ومواصلة العمل عليها، حسب الآلية المتفق عليها مع البلدية.

وبين القدومي دواعي الحملة الكامنة في استعادة المظهر الجمالي للمدينة، واستعادة المحلات في منطقتها حركتها التجارية، وإحياء البلدة القديمة من خلال دفع البسطات إليها.

واستدعى البدء بتنفيذ الحملة حسب القدومي، ازدياد شكاوى أصحاب المحلات التجارية، والمضايقات الناتجة عن بعض أصحاب البسطات، وتأثير العربات على الحركة المرورية سواءً للمشاة، أو للمركبات.