إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة الرام جيش الاحتلال يشن غارات عنيفة على غزة شهداء وجرحى في غارات وقصف مدفعي للاحتلال على قطاع غزة إصابة طفلين برصاص الاحتلال في قرية المغير شمال شرق رام الله لجنة أممية تطالب العالم مساعدة الشعب الفلسطيني على تقرير مصيره بدولة مستقلة حماس: لا علاقة لنا بحادث إطلاق النار برفح وملتزمون بالاتفاق واشنطن تعارض أي دخول بري جديد للجيش الإسرائيلي الاحتلال يقتحم عنزا ويداهم منازل في حي خروبة بجنين الرئيس يلتقي الرئيس العراقي في عمّان الطقس: غائم جزئي إلى صاف ويطرأ انخفاض على درجات الحرارة لتصبح حول معدلها السنوي العام 63 شهيدًا بينهم 24 طفلًا في غارات للاحتلال على منازل وخيام نازحين في قطاع غزة الاحتلال يعتقل 50 مواطنًا على الأقل بحملة اقتحامات في الضفة الاحتلال يجبر أصحاب المحال التجارية على إغلاق أبوابها في حوارة جنوب نابلس ليلة دامية في قطاع غزة: مجازر الاحتلال ترفع حصيلة الشهداء إلى 91 شهيدًا مستوطنون يحرقون مركبتين في بلدة عطارة شمال رام الله

الزعتري للحرية| حملة إزالة التعديات تبدأ اليوم والجميع تحت القانون

وكالة الحرية الاخبارية -  من المقرر أن تباشر طواقم في بلدية الخليل والأجهزة الأمنية الأحد، تنفيذ حملة إزالة التعديات عن شوارع وأرصفة مدينة الخليل.

وقال د. داود الزعتري –رئيس بلدية الخليل- في حديث لإذاعة منبر الحرية الأحد، إن الحملة ستبدأ اليوم، وهي لا تستهدف فئة معينة، تتمثل بأصحاب العربات أو البسطات، وإنما كل ما يعتبر تعدٍ على الأرصفة والشوارع، بهدف تنظيم البلد، وليس قطع أرزاق أهلها.

وشدد الزعتري على أن الحملة ستستمر، وستشمل كافة مناطق المدينة، ولكن حسب خطة تنفيذية أعدت بالشراكة مع الأجهزة الأمنية. مشيرًا إلى أنه تقدم بكتاب إلى محافظ الخليل يطالبه بضمان استمرار الحملة لأهميتها بالنسبة للمدينة.

وأكد الزعتري أن البلدية أوجدت بديلًا لأصحاب البسطات، في سوق الخضار، في طريق بئر الحمص، وأتمت صيانته أولًا بعد موجة الثلج الأخيرة، وأخرى قبل أيام لتهيئة لاستقبال البسطات. مردفًا، أن البلدية ستوفر أماكن أخرى لكل من فقد مكانه بسبب الحملة.

من جهته، قال مدير شرطة محافظة الخليل المقدم عبد اللطيف القدومي لإذاعتنا، أن الحملة ليست الأولى من نوعها، ولن تكون الأخيرة، وستميزها الاستمرارية ومواصلة العمل عليها، حسب الآلية المتفق عليها مع البلدية.

وبين القدومي دواعي الحملة الكامنة في استعادة المظهر الجمالي للمدينة، واستعادة المحلات في منطقتها حركتها التجارية، وإحياء البلدة القديمة من خلال دفع البسطات إليها.

واستدعى البدء بتنفيذ الحملة حسب القدومي، ازدياد شكاوى أصحاب المحلات التجارية، والمضايقات الناتجة عن بعض أصحاب البسطات، وتأثير العربات على الحركة المرورية سواءً للمشاة، أو للمركبات.