الاحتلال يخطر مواطنا بإزالة خيمة سكنية شرق طوباس مستوطنون يشرعون بإقامة بؤرة استيطانية جديدة جنوب الخليل قوات الاحتلال تقتحم مدينة طوباس الشرطة في الخليل تستعيد مركبة سرقت من مواطن من الداخل الفلسطيني تظاهرات في مدن وعواصم عالمية تنديدا باستمرار العدوان الإسرائيلي على غزة الجولاني: لدى سوريا و"إسرائيل" أعداء مشتركون ويمكنهما تأدية دور في الأمن الإقليمي مستوطنون يعتدون على المواطنين وممتلكاتهم في عدة مناطق برام الله "الأغذية العالمي": وقف إطلاق النار السبيل الوحيد لإيصال المساعدات إلى غزة مركز جباليا التعليمي ينظم تقييمات للطلبة في المرحلة الإعدادية تعديل ساعات العمل على معبر الكرامة غدا الأحد وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني في العاصمة البلغارية الاحتلال يقتحم الخضر جنوب بيت لحم الاحتلال يقتحم المغير ويجدد اقتحامه لقرية لنبي صالح ملتحقًا بأبنائه الـ9.. استشهاد الطبيب حمدي النجار زوج الطبيبة "آلاء" باريس سان جيرمان بطلا لأوروبا للمرة الأولى في مسيرته

الأمم المتحدة "تتجاوز" الموعد النهائي لنقل أسلحة دمشق الكيمياوية

وكالة الحرية الاخبارية -عادت السفن النرويجية المشاركة في عملية تدمير الترسانة الكيمياوية السورية إلى قبرص لإعادة التزود بالوقود، وهو ما يعني عدم وفاء الأمم المتحدة بالموعد النهائي للتخلص من المكونات الأساسية لهذه الترسانة والمحدد بنهاية العام الحالي.

وتقول مصادر على متن إحدى السفن النرويجية المقرر أن تصحب الأسلحة- إن الحاويات التي ستنقل المواد الكيمياوية السامة ليست جاهزة لنقلها.

وأضافت أن إرجاء عملية التخلص من المواد الكيمياوية الموجودة بحوزة دمشق سيمثل إحباطا للمجتمع الدولي، ويؤكد على مدى الصعوبات التي تكتنف العمل على الأراضي السورية على الرغم من الدعم الدولي وتعاون حكومة الرئيس بشار الأسد.

وكانت البعثة الدولية في سوريا قد أقرت السبت بأنه من المحتمل ألا تنقل المكونات الأساسية في الترسانة السورية من هذه الأسلحة إلى ميناء اللاذقية في 31 ديسمبر/كانون الأول الحالي.


ويمثل هذا الموعد نقطة محورية في اتفاق روسي-أمريكي دعمه مجلس الأمن الدولي ينص على التخلص من كافة الأسلحة الكيمياوية السورية بحلول منتصف 2014.

وأصدرت الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيمياوية بيانا جاء في أن "الاستعدادات مستمرة لنقل معظم المواد الكيمياوية الحساسة من الجمهورية العربية السورية لتدميرها في الخارج. لكن في هذه المرحلة من غير المحتمل نقل الممواد الكيمياوية الأكثر حساسية قبل 31 ديسمبر/كانون الأول."
وعزا البيان ذلك إلى الصراع الدائر بين المعارضة المسلحة والقوات الحكومية في سوريا، بالإضافة إلى مشاكل لوجستية والطقس السيء.

وبحسب الخطة الدولية، ستنقل المواد الكيمياوية من سوريا إلى ميناء في إيطاليا لتنقل بعدها إلى سفينة تابعة للبحرية الأمريكية بها أجهزة للتخلص من هذه الأسلحة في البحر.
وكان تقرير نهائي لمفتشين أمميين قد أكد على استخدام أسلحة كيمياوية في هجوم قرب العاصمة السورية دمشق في أغسطس/آب خلف مئات القتلى من المدنيين.

وأشار التقرير أيضا إلى احتمال استخدام أسلحة كيمياوية في أربعة هجمات أخرى على الأقل.