أسماء سياسية "معروفة" وأُخرى عسكرية "غامضة" مرشحة لخلافة السنوار حماس تنعى زعيمها "يحيى السنوار" مصطفى البرغوثي: شعبنا ينحني بأسره إجلالاً للقائد المجاهد يحيى السنوار الاحتلال يقمع مسيرة كفر قدوم شرق قلقيلية ثلاثة شهداء في غارات الاحتلال المتواصلة على مخيم جباليا لجنة أممية: العالم ملزم بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 42500 شهيد و99,546 مصابا "النخالة": شهادة السنوار علامة فارقة في تاريخ النضال الفلسطيني قوات الاحتلال تقتحم بلدة الخضر جنوب بيت لحم قوات الاحتلال تعتقل فتى خلال اقتحامها مخيم العروب حماس تنعى الشهيد "محمـود حمدان" قائد كتيبة تل السلطان التجمع الوطني للعشائر الفلسطينية: السنوار سيبقى ملهم الأجيال ومعلمهما وقائدها الهمص: المرضى يموتون دون أي تدخل طبي شهداء وجرحى في غزة وجباليا وانقطاع خدمات الاتصالات والانترنت عن شمال القطاع حزب الله يهاجم حيفا بالمسيرات ومقتل وإصابة جنود إسرائيليين بمعارك لبنان

نجلاء فتحي حطم قلبها ضابط وعرفت السعادة مع طالب جامعي

وكالة الحرية الاخبارية -بعد الشهرة التي حققتها خلال سنوات قليلة، عادت فاتنة السبعينيات نجلاء فتحي تحن من جديد إلى حياتها الأولى قبل الأضواء والشهرة، وتشتاق إلى الأيام التي كانوا ينادونها بـ”فاطمة” أو “بطة”، ولكن للشهرة أحكام كان يجب أن تتقبلها.

وأول ما تأذت به نجلاء كان مشاعرها، حيث تمت خطبتها قبل الأضواء إلى ضابط شاب من عائلتها، وكان ذو طابع محافظ صارم لم يكن يستسيغ ميلها إلى الفن، وبالطبع فور علمه بقرارها احتراف التمثيل، فإنه انفصل عنها نهائيًا، وهو ما سبب لها جرحًا كبيرًا.

ولكنها لم تندم وقررت أن تجعل قلبها في خدمة الفن والفن “فقط”، وعاشت تجافي الحب أو تتحاشاه، ولكنها لم تصمد طويلا، حيث التقت نجل الأديب المصري إحسان عبدالقدوس، أحمد، وكان طالبًا بكلية الهندسة، وحاولت أن تحقق إلى جواره واحدة من قصص أبيه السعيدة، ولكنها فشلت للمرة الثانية، بعد أن تزوجا سرًا عام 1969 وقضيا عامًا واحدًا كزوجين.