في إطار دعم الحكومة لصمود المخيمات: سلطة الأراضي تسلّم تخصيص أرض لمركز شباب بلاطة ترامب: حلفاء بالمنطقة سيدخلون غزة لتأديب حماس إذا أنتهكت الاتفاق القسام تعلن تسليمها جثتي أسيرين الليلة الاحتلال يصيب شابا ويغلق مدرسة بالخليل ويعتقل شابا من بني نعيم المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: 986 شاحنة مساعدات دخلت منذ بدء وقف إطلاق النار من أصل 6,600 "التربية" تبحث مع اليونيسف سبل دعم التعليم وإعادة الإعمار في غزة المفتي: الخميس غرة شهر جمادى الأولى الاحتلال يقتحم قرية بورين جنوب نابلس وتخلي عائلتين من منزليهما نتنياهو يقيل مستشار الأمن القومي الاسرائيلي تساحي هنغبي م قوات الاحتلال تنصب حاجزا عسكريا في الخضر جنوب بيت لحم إسرائيل تتسلم جثماني أسيرين إسرائيليين من غزة الرباط: إطلاق تحالف قانوني عربي لملاحقة مجرمي الإبادة الإسرائيلية فلسطين تشارك في الدورة 151 للجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي السفير عمار زوربا يُقدم نسخة من أوراق اعتماده إلى نائب وزير الخارجية الكوبية بريطانيا تنضم للقوة الأميركية لتثبيت الاستقرار في غزة

رباح: بعض الطلقات لامست كتف ورسغ الهباش

وكالة الحرية الاخبارية -  ذكر القيادي بحركة فتح يحيى رباح مساء الأحد أن 28 طلقة أطلقت من رشاش آلي باتجاه مكتب وزير الأوقاف في الضفة الغربية محمود الهباش في مقر الوزارة بالبيرة بعضها لامست كتفه الشمال، ورسغ يده اليمنى، واصفا الحادث "باختراق أمني خطر وحادث مؤلم".

وأوضح رباح في مقاله اليومي علامات على الطريق نشره مساء الأحد بعنوان "الأمن السياسي أولا" أنه "لولا عناية الله لكانت نتائج مأساوية ولكانت الرسالة سلبية جدًا".

وأكد أنهم ما زالوا يرتقبوا نتائج التحقيقات والتحريات، معربا عن أمله في أن تكون النتيجة قريبة وحاسمة، وأن يسجل الحادث في قائمة الانتباه الشديد، والقيام بكل ما يلزم، وإقامة سد قوي أمام أية اختراقات أمنية من هذا النوع.

وأطلق مسلحون مجهولون مساء الأربعاء النار على مقر وزارة الأوقاف بحي الجنان في مدينة البيرة وسط الضفة الغربية أثناء تواجد الوزير الهباش بداخله، حيث هرعت قوات من الأجهزة الأمنية إلى المكان وأخلت الهباش دون حدوث إصابات تذكر، كما فرضت طوقًا أمنيًا بحثا عن الفاعلين.

وبين رباح أن الأمن السياسي هو الذي يعتمد على المعلومات وتحليلها، وعلى قراءة الأحداث واستنباط التوقعات، "خاصة وأن الالتزامات الأمنية والقدرة على القيام بها هي واحدة من النقاط الرئيسية التي يثيرها الأشد بغضًا وتطرفًا ائتلاف (رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين) نتنياهو".