ملك الأردن يؤكد أهمية التزام جميع الأطراف باتفاق إنهاء حرب غزة سلامة يتسلم مهام تسيير أعمال وزارة المالية الخارجية: إخلاء عقار عائلتي شويكي وعودة في بطن الهوى جريمة لصالح المستعمرين في القدس بعد شهر على وقف إطلاق النار.. حماس: الاحتلال يواصل خروقاته في غزة ويسعى لتقويض الاتفاق الاحتلال يجرف أراضي ويقتلع أشجار زيتون في بلدة بيتا حكومة الاحتلال: أي قرار بشأن مقاتلي حماس سيتخذ بالتعاون مع إدارة ترامب الرئيس يصل فرنسا في زيارة رسمية الاحتلال يرتكب 282 خرقاً لوقف إطلاق النار في قطاع غزة إسرائيل تفرض على جنوب سوريا نفس القمع الذي تفرضه على الضفة الغربية منتخبنا الوطني للسباحة يواصل خوض منافسات دورة ألعاب التضامن الإسلامي "الخارجية" ترحب باعتماد اليونسكو 4 قرارات لصالح فلسطين: انتصار للحقوق الثقافية وللتراث الفلسطيني أبو جزر يعلن قائمة الفدائي لمباراتي الباسك وكتالونيا الاحتلال يقتحم الخضر جنوب بيت لحم الكنيست تقرّ بالقراءة الأولى قانونا يتيح إغلاق وسائل إعلام أجنبية بذرائع أمنية الكنيست تصادق بالقراءة الأولى على قانون إعدام الأسرى

الصين تنشئ صناديق يرمي فيها الآباء أطفالهم

وكالة الحرية الاخبارية -أنشأت الحكومة الصينية مبنى صغيراً مؤلفاً من غرفة واحدة على شكل صندوق يمكن للآباء ترك أطفالهم حديثي الولادة الذين يرغبون بالتخلي عنهم بداخله لتتكفل برعايتهم دار الرعاية القريبة من المبنى.


وذكرت صحيفة دايلي ميل التي أوردت الخبر أن المبنى الذي يقع في مقاطعة نانجينغ شرقي الصين يوفر للآباء ملاذاً آمناً لترك أبنائهم دون التعرض لأي نوع من المسائلة القانونية، وخاصة للذين ينتهكون قانون الطفل الواحد المعمول به في البلاد.

ويحتوي "صندوق الأطفال" على حاضنة وسرير وميزان حرارة وتجهيزات أخرى للعناية بالطفل، بالإضافة إلى أنه مزود بنظام تكييف وتحكم بالرطوبة والحرارة، وحال ترك الطفل من قبل والديه تنقل الحساسات الإلكترونية إشارة إلى مركز الرعاية القريب ويحضر أحد العاملين فيه لاصطحاب الطفل.

واستقبل المركز منذ إنشائه أكثر من 160 طفلاً، ويأمل القائمون عليه بأن يساعد على الحد من ظاهرة نبذ الآباء لأطفالهم في الحدائق والشوارع ومقالب النفايات حيث يموت العديد منهم بسبب ذلك.

يذكر أن الصين تطبق منذ عام 1979 نظام صارم للحد من النسل بهدف السيطرة على التزايد الكبير في عدد السكان وذلك بالسماح لكل أسرة بإنجاب طفل واحد فقط أو دفع غرامة مالية كبيرة، ويضطر هذا العديد من الآباء إلى التخلي عن أي مولود آخر أو عدم إدراجه في السجلات الرسمية.