ملك الأردن يؤكد أهمية التزام جميع الأطراف باتفاق إنهاء حرب غزة سلامة يتسلم مهام تسيير أعمال وزارة المالية الخارجية: إخلاء عقار عائلتي شويكي وعودة في بطن الهوى جريمة لصالح المستعمرين في القدس بعد شهر على وقف إطلاق النار.. حماس: الاحتلال يواصل خروقاته في غزة ويسعى لتقويض الاتفاق الاحتلال يجرف أراضي ويقتلع أشجار زيتون في بلدة بيتا حكومة الاحتلال: أي قرار بشأن مقاتلي حماس سيتخذ بالتعاون مع إدارة ترامب الرئيس يصل فرنسا في زيارة رسمية الاحتلال يرتكب 282 خرقاً لوقف إطلاق النار في قطاع غزة إسرائيل تفرض على جنوب سوريا نفس القمع الذي تفرضه على الضفة الغربية منتخبنا الوطني للسباحة يواصل خوض منافسات دورة ألعاب التضامن الإسلامي "الخارجية" ترحب باعتماد اليونسكو 4 قرارات لصالح فلسطين: انتصار للحقوق الثقافية وللتراث الفلسطيني أبو جزر يعلن قائمة الفدائي لمباراتي الباسك وكتالونيا الاحتلال يقتحم الخضر جنوب بيت لحم الكنيست تقرّ بالقراءة الأولى قانونا يتيح إغلاق وسائل إعلام أجنبية بذرائع أمنية الكنيست تصادق بالقراءة الأولى على قانون إعدام الأسرى

دراسة: الرضا بالحياة يقل بزيادة الثروة

وكالة الحرية الاخبارية -  يقول بعض علماء الاقتصاد إن نصيب الفرد من الدخل السنوي الذي يتجاوز مستوى الـ36 ألف دولار يجعل الناس أقل رضا.

فقد أشارت دراسة أميركية، نشرتها صحيفة غارديان، إلى أن الرضا بالحياة يبلغ ذروته عندما يصل دخل الفرد (بحيث يشتري المال نفس سلة السلع والخدمات الموجودة بجميع أنحاء العالم) إلى 36 ألف دولار بالسنة. وأبعد من هذه النقطة يصير المرء أكثر ثراء لكنه أقل رضا.

وقد كشف التحليل الجديد الذي أجراه عالمان بارزان عن نتيجة مفاجئة لم تسجل من قبل، وهي أن الرضا بالحياة يبدو أنه يتراجع بعد مستوى معين من الثروة، وأن هناك أدلة على أن هذا الأمر كفيل بتغيير مستويات طموح الناس الذين يعيشون في أغنى البلدان.

ويرى العالمان أنه كلما ازداد ثراء الدول أدت المستويات الأعلى للناتج المحلي الإجمالي لزيادة الطموحات، وهناك شعور بمواكبة الجيران حيث يرى الناس الثراء والفرصة متاحة لكل من حولهم ومن ثم يتطلعون المزيد. وقالوا إن فجوة التطلع هذه (التفاوت بين الدخل الفعلي والدخل الذي يطمح إليه المرء) هي التي تلتهم مستويات الرضا بالحياة.

وفي المقابل شكك علماء آخرون في هذا النهج، وقالوا إن الرضا بالحياة يزداد بزيادة الدخل .