تصعيد مكثف للاحتلال يطال المناطق الشرقية لقطاع غزة مستوطنون يقطعون خطوط ناقلة للمياه في الأغوار الشمالية أبرز عناوين الصحف الفلسطينية استقرار أسعار الذهب وارتفاع النفط عالميا اللواء ثوابتة يطلع فريق آلية الاستجابة للاستقرار الألماني على تحديات خدمات الدفاع المدني الاحتلال يمنع المواطنين من العمل في أراضيهم شمال طوباس ترامب يطرح المرحلة الثانية بعد أسبوعيْن شهيد برصاص الاحتلال خلال اقتحام أودلا جنوب نابلس نادي الأسير يحذر من مخطط لاغتيال الأسير مروان البرغوثي الرئيس يستجيب لمناشدة طلبة الثانوية العامة من غزة بإعفائهم من رسوم تصديق الشهادات بيان صادر عن الرئاسة الفلسطينية الاحتلال يخطر بإزالة مئات أشجار الزيتون في تقوع جنوب شرق بيت لحم مسؤول أممي: يجب الضغط على إسرائيل لإنهاء هجماتها على غزة نجوم الموسيقى في البرتغال يقيمون فعالية "معاً من أجل غزة" لدعم الأونروا إصابات في قصف مدفعية الاحتلال بيت لاهيا شمال قطاع غزة

علماء: سرطان الثدي يمكن أن يختفي من العالم بحلول 2020

وكالة الحرية الاخبارية -قال علماء بريطانيون إن سرطان الثدي يمكن القضاء عليه بصورة كاملة بحلول العام 2020 وذلك شريطة حدوث "تحول جذري في أولويات البحث بمكافحة المرض"، مشيرين الى أن مراقبة المرض يجب أن تتم على النساء الأكثر خطراً وليس على كل النساء بشكل عام، كما يجري في الوقت الراهن.

وأوضح العلماء في بحث جديد نشرته مجلة طبية متخصصة في بريطانيا أن تمكين الأطباء من الحصول على مزيد من العينات من حالات متقدمة في المرض سيمكنهم من التوصل إلى علاج جذري له، مشيرين الى أنه ينبغي أيضاً الجمع بين العقاقير التي تمنع وقوع المرض وتلك التي تطور المناعة في جسم المرأة.
وشرحت المديرة التنفيذية في حملة مكافحة سرطان الثدي في بريطانيا، والتي شاركت في البحث، قائلة: "إذا تمكنا من التغلب على بعض الثغرات المتعلقة بمرض السرطان، فإننا سنتغلب على المرض. نحن نعتقد أن مرض سرطان الثدي يمكن التغلب عليه في المستقبل، سوف نتمكن من الوقاية منه، بل ومن القضاء عليه تماماً".
ونقلت صحيفة "التايمز" عن الحملة البريطانية لمكافحة سرطان الثدي قولها إنه نظراً للمعطيات الحالية فإنه بحلول العام 2020 سيؤدي الكشف المبكر عن سرطان الثدي وفهم الحالة بشكل جيد الى انخفاض انتشار المرض بنسبة 25%، على أن يصل الانخفاض الى 50% بحلول العام 2030.

ويقول البروفيسور ألاستير ثومبسون إن البحث الجديد "له تأثير كبير وفوري على المرض، حيث يعطي الأساس المنطقي اللازم لتغيير نمط التدريب الطبي الذي نقوم به"