وزير الداخلية: جهاز الضابطة الجمركية ركيزة أساسية في حماية الاقتصاد الوطني الاحتلال يجرف أرضًا في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة 14 شهيدا برصاص وقصف الاحتلال غزة منذ فجر اليوم محافظ الخليل يستقبل قائد الارتباط العسكري ويبحث معه تطورات الأوضاع في المحافظة إسرائيل تقرر إغلاق جميع المعابر ووقف إدخال المساعدات إلى غزة أكثر من 20 غارة على شرق خان يونس جنوبي غزة الاحتلال يغلق قرى شرق وغرب رام الله بحواجز عسكرية حماس: وفد من الحركة وصل القاهرة لمتابعة تنفيذ اتفاق غزة شهداء وجرحى في قصف للاحتلال على مناطق متفرقة من قطاع غزة مستعمرون يقتحمون خربة سمرة بالأغوار الشمالية إصابتان إحداهما خطيرة واعتقال مواطن خلال اقتحام الاحتلال مخيم الجلزون 44 شهيدا بنيران الاحتلال منذ فجر اليوم في قطاع غزة الرئيس يستقبل وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية الاحتلال يقتحم بلدة يعبد مصطفى يبحث مع مسؤول أممي الخطوات التنفيذية لخطة التعافي وإعادة الإعمار في قطاع غزة

علماء: سرطان الثدي يمكن أن يختفي من العالم بحلول 2020

وكالة الحرية الاخبارية -قال علماء بريطانيون إن سرطان الثدي يمكن القضاء عليه بصورة كاملة بحلول العام 2020 وذلك شريطة حدوث "تحول جذري في أولويات البحث بمكافحة المرض"، مشيرين الى أن مراقبة المرض يجب أن تتم على النساء الأكثر خطراً وليس على كل النساء بشكل عام، كما يجري في الوقت الراهن.

وأوضح العلماء في بحث جديد نشرته مجلة طبية متخصصة في بريطانيا أن تمكين الأطباء من الحصول على مزيد من العينات من حالات متقدمة في المرض سيمكنهم من التوصل إلى علاج جذري له، مشيرين الى أنه ينبغي أيضاً الجمع بين العقاقير التي تمنع وقوع المرض وتلك التي تطور المناعة في جسم المرأة.
وشرحت المديرة التنفيذية في حملة مكافحة سرطان الثدي في بريطانيا، والتي شاركت في البحث، قائلة: "إذا تمكنا من التغلب على بعض الثغرات المتعلقة بمرض السرطان، فإننا سنتغلب على المرض. نحن نعتقد أن مرض سرطان الثدي يمكن التغلب عليه في المستقبل، سوف نتمكن من الوقاية منه، بل ومن القضاء عليه تماماً".
ونقلت صحيفة "التايمز" عن الحملة البريطانية لمكافحة سرطان الثدي قولها إنه نظراً للمعطيات الحالية فإنه بحلول العام 2020 سيؤدي الكشف المبكر عن سرطان الثدي وفهم الحالة بشكل جيد الى انخفاض انتشار المرض بنسبة 25%، على أن يصل الانخفاض الى 50% بحلول العام 2030.

ويقول البروفيسور ألاستير ثومبسون إن البحث الجديد "له تأثير كبير وفوري على المرض، حيث يعطي الأساس المنطقي اللازم لتغيير نمط التدريب الطبي الذي نقوم به"