ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 67,967 شهيدا و170,179 مصابا ارتفاع عدد جثامين الشهداء المستلمة إلى 120 بعد الإفراج عن 30 جثماناً قراصنة يسيطرون على أنظمة البث العام في المطارات ويكتبون "حرروا فلسطين" الاحتلال يداهم خيام المواطنين شرق طوباس مصطفى: عملية إعادة إعمار قطاع غزة تحتاج حسب التقديرات الدولية نحو 67 مليار دولار الأونروا: كل تأخير في تسهيل دخول المساعدات يعني مزيدا من الوفيات الحوثيون يعلنون مقتل رئيس أركان الجماعة محمد عبد الكريم الغماري الاحتلال يهدد بترحيل عائلات عن مساكنها شرق طوباس بمشاركة فلسطين: اختتام أعمال المؤتمر الإسلامي السادس لوزراء العمل في الدوحة استشهاد طفل عقب إصابته برصاص الاحتلال جنوب الخليل نادي الأسير: الشواهد على جثامين شهداء غزة الذين سلمهم الاحتلال تؤكد إعدامهم بعد اعتقالهم الاحتلال يشن عدة غارات على جنوب لبنان وشرقه التميمي: إصدار 1368 سند تسجيل جديد الاحتلال يفتش كاميرات المحال التجارية غرب سلفيت وفد فلسطيني يناقش مع رئيس الحكومة اللبنانية أوضاع اللاجئين ومسار تسليم السلاح داخل المخيمات

تطبيق مخطط 'برافر' يسعى لتهجير 100 ألف بدوي من بيوتهم

وكالة الحرية الاخبارية - حذَّر نائب رئيس مديرية البدو سابقاً في اسرائيل"إيلي عتصمون" من أن تطبيق قانون "برافر" سيؤدي إلى طرد نحو 100 ألف بدوي من بيوتهم.

وكشف في مؤتمر عقده ائتلاف "شوتفوت- شراكة" العربية اليهودية النقاب عن أحد المعطيات المفاجئة بالنسبة للمخطط التهجيري، قائلاً إن الأرقام المتداولة في هذا الشأن مضللة وإن 30% من البدو الذين تم تهجيرهم إلى بلدات ثابتة في منطقة (السياج) بدءًا من سبعينات القرن الماضي لا يسكنون أبدا فيها ولا يزالون في قرى غير معترف بها.

وتابع "وعليه فإن تطبيق الخطة التي أقرّت بالقراءة الأولى في الكنيست في حزيران الماضي والتي ستطرح للقراءة الثانية يعني ترحيل نحو 100 ألف مواطن بدوي وليس 40 ألفا كما يُنشر عادة".

وأردف المسؤول الذي عمل لسنوات في ترحيل البدو من أراضيهم أو من قراهم غير المعترف بها، "إنه بسبب هذا المعطى فإن احتمالات تطبيق الخطة قليلة وأنه لن يكن بالإمكان التوصل إلى اتفاق تعاون بين الدولة وبين المواطنين البدو بشأن النزاع على ملكية الأرض".

وتم في المؤتمر بحث الأبعاد المختلفة للقانون والكشف عن استراتيجية إعلامية جديدة.

واستعرض رئيس مجلس القرى "غير المعترف بها" في النقب عطية الأعسم خلال المؤتمر مواقف المواطنين البدو من القانون.

وأكد أن معارضة خطة "برافر" شاملة وعابرة لحدود العشائر والفئات المختلفة وأن النية معقودة لاتخاذ كل الخطوات لمنع تطبيق الخطة.

وقال "حتى لو مرّ القانون في الكنيست، ليس له أي احتمال في الواقع. إنّ المواطنين البدو لا يريدون العيش في ديمقراطية تدوس حقوق الأقلية فيها".

بدورها، قدمت نيللي باروخ من جمعية "بمكوم" للتخطيط خطة بديلة تم إعدادها بمشاركة الأهالي تُقضي إلى الاعتراف بالقرى غير المعترف بها.

من جانبه، عرض يريف موهر من جمعية "حاخامات من أجل حقوق الإنسان" نتائج بحث كشف حقيقة أن غالبية الجمهور اليهودي يعارض خطة "برافر".