غارات ونسف للمنازل في عدة مناطق بغزة شرطة الاحتلال تعتقل المدعية العسكرية العامة السابقة، بعد ساعات من العثور عليها قوات الاحتلال تقتحم عدة مناطق في محافظة بيت لحم ارتفاع النفط عالميا وتراجع أسعار الذهب الاحتلال يشن حملة اعتقالات واسعة طالت عدداً من الأكاديميين، و بينهم سيدتان في مناطق متفرقة بالضفة اليونيسيف: أكثر من مليون طفل في غزة بحاجة للماء والغذاء أمجد الشوا: لم تدخل أي مواد لإعادة تأهيل شبكات المياه بغزة زلزال بقوة 6.3 درجة يضرب شمال أفغانستان ويوقع قتلى ومصابين الاحتلال يقتحم قرية واد رحال جنوب شرق بيت لحم مستوطنون يحرقون مركبة ويخطون شعارات عنصرية في جوريش جنوب نابلس الاحتلال يعتقل خمسة مواطنين في سلفيت ويمنع المزارعين من قطف ثمار الزيتون الاحتلال يهدم منزلا مأهولا في قرية الولجة غرب بيت لحم لجنة في الكنيست تناقش اليوم "قانون إعدام الأسرى" فتوح: إعدام الشاب الأطرش والفتى حنني سياسة عدوانية تدعمها حكومة اليمين المتطرف لجنة الأمن بالكنيست تقر مشروع قانون إعدام أسرى فلسطينيين

الكونغرس يجتمع اليوم لمناقشة قرار الضربة على نظام الأسد

وكالة الحرية الاخبارية -وكالات- تتجه الأنظار، خلال الساعات المقبلة، إلى مبنى الكابيتول، مقر مجلسي الشيوخ والنواب الأميركيين، في واشنطن، حيث تبدأ، اليوم الاثنين، مناقشة قرار إدارة الرئيس أوباما توجيه ضربة عسكرية لنظام الأسد، عقابا له على استخدام السلاح الكيماوي ضد المدنيين.

وتقوم إدارة أوباما بحملة لإقناع ممثلي الشعب الأميركي بالضربة، تقابلها حملة مناهضة يقودها الأسد للتأثير على الرأي العام الأميركي قبل التصويت المرتقب.

ولا يزال الكونغرس منقسماً على نفسه بين مؤيد ومعارض ومتردد لطلب أوباما تنفيذ ضربة محدودة على النظام السوري.

وفي مجلس الشيوخ، ما يزال هناك ما يقارب 50 عضواً من أصل 100 لم يحددوا موقفهم من الضربة. أما في مجلس النواب فالعدد يصل الى 182 نائباً من أصل 433 نائباً. ويتم العمل، على قدم وساق، لإقناع هؤلاء الأعضاء.

ويعمل أوباما بنفسه على استمالة أعضاء الكونغرس، ولهذه الغاية، سيجري لقاءات تلفزيونية، اليوم الاثنين، كما سيلقي خطاباً، غداً الثلاثاء، يشرح فيه موقفه.

وكشفت صحيفة "نيويورك تايمز" أن فريق عمل أوباما يعمل جاهداً منذ أسبوع لإقناع أعضاء الكونغرس المترددين بإجراء ضربة محدودة على النظام السوري لمعاقبته على استخدامه الأسلحة الكيماوية.

ويعمل على إنجاح هذه الحملة أكبر موظفي البيت الأبيض، إضافة إلى أعضاء في الكونغرس ومجموعات يهودية وأميركية من أصل عربي ذات ميول يسارية ومسؤولين في إدارة الرئيس السابق جورج بوش.