الاحتلال يعتقل امرأة وشابا من طمون الدفاع المدني: نعمل على إنقاذ امرأة وأطفالها من تحت أنقاض منزل في مخيم جنين وزير الداخلية يلتقي القنصل الإسباني سلطة المياه تزود المياه للمناطق المنكوبة والنازحين في جنوب قطاع غزة رئيس سلوفاكيا يؤكد دعم بلاده لحقوق الشعب الفلسطيني حماس: مفاوضات المرحلة الثانية بدأت الاحتلال يداهم منازل ويحولها لثكنات عسكرية في مدينة ومخيم طولكرم الأونروا": الوضع في مخيم جنين كارثي وجميع سكانه نزحوا يديعوت أحرونوت: إسرائيل أعطت الضوء الأخضر لخطة تهجير سكان غزة روسيا: نرفض سياسة الاحتلال الإسرائيلي في الضفة ومحاولات تهجير أهالي غزة ترامب: الفلسطينيون ليس لديهم بديل سوى مغادرة غزة الاحتلال يقتحم مخيم الفوار جنوب الخليل الرئيس الأمريكي يرفض الالتزام بفكرة دعم دولة فلسطينية مستقلة 160 منظمة دولية تدعو أوروبا لحظر التجارة مع المستوطنات الإسرائيلية فلسطين ليست للبيع.. احتجاجات أمام البيت الأبيض رفضا لتصريحات ترامب

مخاطر التلفاز.. مشاكل في النطق والمهارات الحسابية

وكالة الحرية الاخبارية -

دراسة حذرت من مشاهدة الأطفال للشاشة الصغيرة لأكثر من 3 ساعات يومياً

لعل مسألة ضرر التلفاز وآثاره السلبية على المشاهدين عامة والصغار خاصة، أثارت  جدلاً واسعاً بين العلماء، فقد أثبتت العديد من الدراسات الآثار السلبية لمشاهدة الأطفال للتلفاز لوقت طويل، تتراوح بين مشاكل في النظر

ونقص في الانتباه في فترة المراهقة، والآن أضافت دراسة حديثة ضررا آخر إلى هذه القائمة، وهو مشاكل النطق.
الدراسة التي أعدها علماء في جامعة مونتريال الكندية وشملت حوالي ألفي طفل وطفلة بلغت أعمارهم السنتين ونصف السنة، خلصت إلى أن الأطفال الذين يشاهدون التلفاز بمعدل ثلاث ساعات في اليوم أكثر عرضة للإصابة بمشاكل في النطق.
وأثبت العلماء الذين شاركوا في هذه الدراسة، أن مشاهدة الطفل للتلفاز يومياً لوقت طويل يؤثر سلبا في قدراته على تكوين المفردات وتطوير مهاراته في الرياضيات، إضافة إلى فقدان اللياقة البدنية.
هذه الدراسة هي الأولى من نوعها التي تكشف العلاقة بين مشاهدة الأطفال للتلفاز لوقت طويل وزيادة خطر إصابتهم بصعوبات في النطق والمهارات الحسابية.

ويوصي الخبراء بضرورة فرض مبادئ توجيهية على كل الأهالي بمراقبة ساعات مشاهدة أطفالهم للتلفاز، بحيث لا تتجاوز الساعتين في اليوم للأطفال فوق السنتين، والتأكدِ من جلوسهم على مسافة لا تقل عن ثلاثة أمتار عن الشاشة، وحَضِّ الأطفال على مزاولة النشاطات الأخرى المفيدة لعقولهم وأجسامهم مثلِ الرياضة والقراءة.