ترامب يضع شرطا قبل زيارة الشرق الأوسط الاحتلال يُخطر بهدم سبعة منازل في بلدة إذنا غرب الخليل بيانات مثيرة للقلق: فصل الشتاء الحالي من أكثر الفصول دفئًا الصفدي: تلبية حقوق الشعب الفلسطيني السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل عشرات المستوطنين يقتحمون بلدة سبسطية شمال غرب نابلس الاحتلال يخنق الضفة بــ898 حاجزًا عسكريًا فتوح يُطلع السفير التركي على مجمل التطورات في فلسطين شؤون اللاجئين تنجز رزمة مشاريع للمخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان الفريق الرجوب يعتمد الإدارة الرسمية لمركز الإعداد والتطوير الأولمبي شهيد و4 إصابات برصاص الاحتلال في رفح الاحتلال يعتقل عددا من المواطنين بينهم سيدتان في مخيم جنين محافظ جنين "للحرية": ندعو أهالي مخيم جنين للثبات وسنقدم العون رغم أنف الاحتلال مبعوث ترامب: سآتي لإسرائيل لأكون ضمن فريق المراقبة في غزة سلطة المياه: الدمار الذي لحق بمحطة تحلية مياه البحر في غزة تجاوز 90% الشيكل يواصل تحسنه أمام الدولار

مخاطر التلفاز.. مشاكل في النطق والمهارات الحسابية

وكالة الحرية الاخبارية -

دراسة حذرت من مشاهدة الأطفال للشاشة الصغيرة لأكثر من 3 ساعات يومياً

لعل مسألة ضرر التلفاز وآثاره السلبية على المشاهدين عامة والصغار خاصة، أثارت  جدلاً واسعاً بين العلماء، فقد أثبتت العديد من الدراسات الآثار السلبية لمشاهدة الأطفال للتلفاز لوقت طويل، تتراوح بين مشاكل في النظر

ونقص في الانتباه في فترة المراهقة، والآن أضافت دراسة حديثة ضررا آخر إلى هذه القائمة، وهو مشاكل النطق.
الدراسة التي أعدها علماء في جامعة مونتريال الكندية وشملت حوالي ألفي طفل وطفلة بلغت أعمارهم السنتين ونصف السنة، خلصت إلى أن الأطفال الذين يشاهدون التلفاز بمعدل ثلاث ساعات في اليوم أكثر عرضة للإصابة بمشاكل في النطق.
وأثبت العلماء الذين شاركوا في هذه الدراسة، أن مشاهدة الطفل للتلفاز يومياً لوقت طويل يؤثر سلبا في قدراته على تكوين المفردات وتطوير مهاراته في الرياضيات، إضافة إلى فقدان اللياقة البدنية.
هذه الدراسة هي الأولى من نوعها التي تكشف العلاقة بين مشاهدة الأطفال للتلفاز لوقت طويل وزيادة خطر إصابتهم بصعوبات في النطق والمهارات الحسابية.

ويوصي الخبراء بضرورة فرض مبادئ توجيهية على كل الأهالي بمراقبة ساعات مشاهدة أطفالهم للتلفاز، بحيث لا تتجاوز الساعتين في اليوم للأطفال فوق السنتين، والتأكدِ من جلوسهم على مسافة لا تقل عن ثلاثة أمتار عن الشاشة، وحَضِّ الأطفال على مزاولة النشاطات الأخرى المفيدة لعقولهم وأجسامهم مثلِ الرياضة والقراءة.