أكثر من 20 غارة على شرق خان يونس جنوبي غزة الاحتلال يغلق قرى شرق وغرب رام الله بحواجز عسكرية حماس: وفد من الحركة وصل القاهرة لمتابعة تنفيذ اتفاق غزة شهداء وجرحى في قصف للاحتلال على مناطق متفرقة من قطاع غزة مستعمرون يقتحمون خربة سمرة بالأغوار الشمالية إصابتان إحداهما خطيرة واعتقال مواطن خلال اقتحام الاحتلال مخيم الجلزون 44 شهيدا بنيران الاحتلال منذ فجر اليوم في قطاع غزة الرئيس يستقبل وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية الاحتلال يقتحم بلدة يعبد مصطفى يبحث مع مسؤول أممي الخطوات التنفيذية لخطة التعافي وإعادة الإعمار في قطاع غزة حالة الطقس: الحرارة أدنى من معدلها السنوي العام بقليل الاحتلال يعتقل أربعة مواطنين ويحتجز آخرين في محافظة رام الله والبيرة في إنجاز تاريخي: منتخب المغرب يتوج بكأس العالم للشباب على حساب الأرجنتين الخليل: الاحتلال يعرقل وصول المعلمين والتلاميذ لمدارسهم والأهالي الى منازلهم بشارع الشهداء وتل الرميدة ارتفاع أسعار الذهب وانخفاض النفط عالميا

الفقر والشعور بالتوتر يهددان الأمومة السعيدة

وكالة الحرية الاخبارية - غالباً ما يتعاكس الشعور بالتوتر والأمومة السعيدة، إذ إن كل أم تعاني لحظات تفقد فيها السيطرة على أعصابها، أو تبدأ بالصراخ عالياً أمام أطفالها، لكن الدراسات دلت أيضاً على أن الفقر قد يشكل عاملاً ضاغطاً، حتى على الصعيد العاطفي.

فقد أظهرت دراسة جديدة، نشرت في دورية الأكاديمية الوطنية للعلوم بأميركا، أن عدم الاستقرار المادي يمكن أن يجعل بعض الأمهات أكثر قساوة مع أطفالهن.

وشملت الدراسة خمسة آلاف عائلة خلال فترة الانكماش الاقتصادي عام 2007 وبعدها في الولايات المتحدة، فوجد الباحثون أن تغير الظروف الاقتصادية من شأنه زيادة الشعور بالتوتر، وتفاقم سلوك القساوة لدى بعض الأمهات بسبب اختلاف في الجين الذي ينظم المزاج والسلوك.

كما لفتت إلى أن التحسب من وقوع الكارثة هو ما يجعل هؤلاء الأمهات يمارسن القساوة في سلوكهن، لا سيما وهن يشعرن بحساسية أكبر من غيرهن لدى ازدياد الأمور سوءاً.

إضافة إلى أن تدهور الظروف الاقتصادية يزيد معدل القساوة لدى البعض بعد شعورهن بأنهن خارج نطاق السيطرة على الأمور، الأمر الذي يفقد توازنهن السلوكي ويصبحن أفضل لدى تحسن الأمور، ولدى معرفة ما يمكن توقعه ويتمكن من التكيف مع الأوضاع السيئة.

إلى ذلك، حذرت الدراسة من أن السلوك القاسي الذي يتبعه بعض الأهل أحياناً في الصراخ والتهديد والصفع، يمكن أن يؤدي إلى مشاكل سلوكية لدى الأطفال، من بينها الاكتئاب والخجل وزيادة السلوك العدواني.