الاحتلال يعيد اقتحام قرية النبي صالح الحوثي: الإجراءات العسكرية لإسناد غزة ستكون حيز التنفيذ مع انتهاء المهلة المحددة رئيسة "الصليب الأحمر": "اتفاق غزة" أنقذ أرواحا لا حصر لها شهيد في قصف للاحتلال جنوب قطاع غزة الاحتلال يقتحم كوبر وعابود وبيرزيت شمال رام الله سلطة المياه: توفير الوقود اللازم لتشغيل الآبار ومرافق الصرف بغزة الصحة : ثلاثة شهداء بينهم سيدة في مدينة جنين منذ الفجر حالة الطقس: أجواء ربيعية معتدلة وتوالي ارتفاع درجات الحرارة حتى نهاية الأسبوع الاحتلال يشن حملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية طالت أسرى محررين مستوطنون يحرقون 3 مركبات شمال غرب رام الله مستوطنون يهاجمون المواطنين وممتلكاتهم في مسافر يطا جنوب الخليل الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ44 على التوالي وزير الأوقاف: نرفض سقف صحن الإبراهيمي لإضراره بمكانته التراثية والتاريخية قوات الاحتلال تقتحم مدينة بيت لحم "الخارجية" تطالب بتدخل فوري لوقف جرائم الاحتلال

الفقر والشعور بالتوتر يهددان الأمومة السعيدة

وكالة الحرية الاخبارية - غالباً ما يتعاكس الشعور بالتوتر والأمومة السعيدة، إذ إن كل أم تعاني لحظات تفقد فيها السيطرة على أعصابها، أو تبدأ بالصراخ عالياً أمام أطفالها، لكن الدراسات دلت أيضاً على أن الفقر قد يشكل عاملاً ضاغطاً، حتى على الصعيد العاطفي.

فقد أظهرت دراسة جديدة، نشرت في دورية الأكاديمية الوطنية للعلوم بأميركا، أن عدم الاستقرار المادي يمكن أن يجعل بعض الأمهات أكثر قساوة مع أطفالهن.

وشملت الدراسة خمسة آلاف عائلة خلال فترة الانكماش الاقتصادي عام 2007 وبعدها في الولايات المتحدة، فوجد الباحثون أن تغير الظروف الاقتصادية من شأنه زيادة الشعور بالتوتر، وتفاقم سلوك القساوة لدى بعض الأمهات بسبب اختلاف في الجين الذي ينظم المزاج والسلوك.

كما لفتت إلى أن التحسب من وقوع الكارثة هو ما يجعل هؤلاء الأمهات يمارسن القساوة في سلوكهن، لا سيما وهن يشعرن بحساسية أكبر من غيرهن لدى ازدياد الأمور سوءاً.

إضافة إلى أن تدهور الظروف الاقتصادية يزيد معدل القساوة لدى البعض بعد شعورهن بأنهن خارج نطاق السيطرة على الأمور، الأمر الذي يفقد توازنهن السلوكي ويصبحن أفضل لدى تحسن الأمور، ولدى معرفة ما يمكن توقعه ويتمكن من التكيف مع الأوضاع السيئة.

إلى ذلك، حذرت الدراسة من أن السلوك القاسي الذي يتبعه بعض الأهل أحياناً في الصراخ والتهديد والصفع، يمكن أن يؤدي إلى مشاكل سلوكية لدى الأطفال، من بينها الاكتئاب والخجل وزيادة السلوك العدواني.