"نادي الأسير" يُشكك بمعلومات الاحتلال حول الأسرى الشهداء "القسام" يسلم الصليب الأحمر بقايا ومتعلقات عثر عليها شرق غزة زامير يعيد ترتيب صلاحيات المؤسسات العسكرية الإسرائيلية سلطة الأراضي تُنجز تسوية 22 حوضا وتُصدر 2177 سند تسجيل في خمس محافظات الاحتلال يعتقل شابا من البيرة وصول مرضى إلى قطاع غزة بعد استكمال علاجهم في مستشفيات القدس إصابات جراء إلقاء الاحتلال قنبلة على حي الدرج شرق مدينة غزة وزير العدل يلتقي رئيس الهيئة الوطنية الإيطالية لمكافحة الفساد الرئاسة تحمّل الحكومة الإسرائيلية المسؤولية عن التصريحات الخطيرة والتحريضية ضد الرئيس والقيادة الفلسطينية الاحتلال يقتحم بلدة اليامون وقرية جلقموس في محافظة جنين كالاس: الاتحاد الأوروبي يرفض عنف المستعمرين في الضفة الغربية فلسطين تشارك في جلسة حول التمويل المناخي ضمن أعمال قمة المناخ في البرازيل ترامب: سنبيع طائرات إف-35 للسعودية فهي حليف عظيم قوات الاحتلال تقتحم بلدة يعبد وتداهم عددا من المنازل مستعمرون يطلقون الرصاص على أطراف بلدة سنجل

آلاف المشيعين يشاركون في جنازة محمد البراهمي بتونس

وكالة الحرية الاخبارية - بدأت اليوم السبت مراسم تشييع جنازة النائب المعارض بالمجلس التأسيسي التونسي والقيادي في تيار الجبهة الشعبية محمد البراهمي (58 عاماً) الذي اغتيل الخميس بالرصاص أمام منزله بالعاصمة تونس.

وخرجت الجنازة التي يشارك فيها الآلاف من منزل البراهمي في حي الخضراء، وسط العاصمة، وقد وضع جثمانه على سيارة عسكرية مكشوفة ستتوجه نحو مقبرة الجلاز.

ورفع ‬‬‬‬ المشاركين في الجنازة شعارات ضد الحكومة "ارحل ارحل.. الشعب يريد إسقاط النظام".. وحمل المتظاهرون صورا للبراهمي وشكري بلعيد المعارض الذي تم اغتياله قبل ستة أشهر. يذكر أن البراهمي سيدفن قرب قبر بلعيد.

وصعدت أرملة البراهمي وابنه الى العربة العسكرية المكشوفة قرب الجثمان وكانا يلوحان بعلامة النصر ويرددان النشيد الرسمي فيما كان ابنه يضع علم فلسطين في عنقه.

وحلقت طائرات عسكرية فوق الحشود التي رافقت الجثمان باتجاه المقبرة. وكانت وزارة الداخلية قد أعلنت عن اتخاذ عدة إجراءات بمناسبة مراسم الدفن خاصةً على الطريق بين وسط العاصمة حتى مقبرة الجلاز، أي على مسافة تقدر بنحو 3 كيلومترات.

وقررت الداخلية منع إرساء ووقوف جميع أنواع السيارات بساحة الجلاز ومحيط المقبرة بداية من الساعة السابعة صباحا إلى غاية الساعة الثالثة بعد الظهر.

يذكر أن جنازة شكري بلعيد الذي اغتيل في 6 فبراير/شباط الماضي كانت قد شهدت حصول عمليات فوضى وحرق للسيارات والممتلكات العامة.