جنين: إصابة طفلين بالرصاص جراء هجوم مستوطنين على جبع الشرطة تقبض على مطلوب بمذكرات قضائية تجاوزت 2 مليون شيقل في الخليل مستوطنون يهاجمون مركبات المواطنين جنوب نابلس قوات الاحتلال تقتحم مخيم عايدة شمال بيت لحم سموتريتش يسدد مستحقات الكهرباء الإسرائيلية من ديون المقاصة الفلسطينية شهيدان ومصابون في قصف للاحتلال على مخيم الشاطئ وحي الشجاعية الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم يدين التحريض الإسرائيلي ضد الفريق جبريل الرجوب المالية: استعادة جزء من أموالنا المقرصنة رئيس سلطة المياه: إنشاء مرافق المياه أولوية ونعمل على وضع حلول لتحسين كميات المياه الخارجية" تحذر من مخاطر لعبة كسب الوقت الإسرائيلية وتطالب بوقف غير مشروط للإبادة والضم ارزيقات للحرية : العثور على جثة شاب مشنوقًا داخل فيلا قيد الإنشاء في أريحا اتصال مرتقب بين بايدن ونتنياهو بشأن الصفقة نيويورك تايمز: "لا اتفاق من دون قائمة بالرهائن الأحياء" إصابات في قصف للاحتلال على مدينة غزة مواجهات مع الاحتلال في اليامون غرب جنين

قراقع: أوضاع الأسرى المضربين تزداد سوءا والبرغوثي شهيد في أي لحظة

وكالة الحرية الاخبارية - قال وزير شؤون الأسرى والمحررين عيسى قراقع، إن أوضاع الأسرى المضربين عن الطعام مقلقة وخطيرة للغاية، والصمت تجاه قضيتهم واستهتار السلطات الإسرائيلية بحياتهم يعني الصمت على قضية قتل ممنهجة بإشراف الجميع، سيما أن الأسرى الأردنيين والإداريين مستمرون في إضرابهم عن الطعام منذ قرابة 70 يوما.

وأضاف قراقع خلال الاعتصام التضامني الأسبوعي مع الأسرى أمام مقر الصليب الأحمر الدولي بمدينة البيرة، إن خطر الموت يهدد حياة المضربين في كل لحظة ولا يجوز للعالم الوقوف وقفة المتفرجين حيالهم، ويجب التحرك الفوري والعاجل لإنقاذ حياتهم قبل سقوط أي أسير بعدما انهارت أجسامهم وأصبحت أوضاعهم الصحية خطيرة للغاية، خاصة الأسير عبد الله البرغوثي الذي بات 'شهيدا منتظرا في أي لحظة'.

بدوره، أوضح عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير واصل أبو يوسف، أن عدم مبالاة الإسرائيليين بمطالب الأسرى تعني أن هناك نوايا لجريمة إنسانية متعمدة بحقهم، في ظل غياب تحركات المجتمع الدولي، للضغط على إسرائيل وإطلاق سراحهم.

ووجهت طفلة الأسير محمد الريماوي خلال الاعتصام كلمة مؤثرة، قائلة: 'كفاني حرمانا من والدي الذي يموت ببطء أمام الجميع دون أن يحرك ذلك مشاعر أحد، أريد رؤية أبي على مائدة إفطار رمضان، أليس ذلك من حقي وحق كل أبناء الأسرى؟'.