إيران لقادة إسرائيل: لا تمزحوا مع طهران ولا تلعبوا بالنار (تحديث) إصابتان عقب اندلاع مواجهات في بلدة سعير شمال شرق الخليل لائحة اتهام ضد 8 مواطنين من نابلس بزعم تنفيذ عملية تفجير في تل أبيب سلطة الطاقة ووكالة التنمية البلجيكية توقعان اتفاقية تعاون "الأونروا": تطعيم 93 ألف طفل في الجولة الثانية من حملة التحصين ضد شلل الأطفال في قطاع غزة إنتربول فلسطين يتسلم مطلوباً للعدالة من إنتربول عمّان نائب أمين عام حزب الله نعيم قاسم: لبنان ضمن مشروع التوسّع الإسرائيليّ.. شرق أوسط جديد مستوطن يحتفل بزفافه داخل الأقصى مجلس الوزراء يُوجه بتجنيد المزيد من الضغط الدولي لوقف حرب الإبادة الإسرائيلية وإدخال المساعدات غالانت: ردنا على إيران سيكون مميتا بريطانيا تفرض عقوبات على منظمات إسرائيلية تشارك في بناء مواقع استيطانية في الضفة الغربية فلسطين تطالب "اليونيسكو" بعدم الصمت عن انتهاكات إسرائيل المستمرة بحق مواقع التراث العالمي الإدارة الأميركية: إمدادات الأسلحة لإسرائيل ستتوقف اذا لم تدخل المساعدات لغزة إصابة شاب وطفل برصاص الاحتلال في مواجهات ببلدة بيت فوريك تشييع جثمان الشهيد الطفل حسن الشاعر في حبلة جنوب قلقيلية

قراقع: أوضاع الأسرى المضربين تزداد سوءا والبرغوثي شهيد في أي لحظة

وكالة الحرية الاخبارية - قال وزير شؤون الأسرى والمحررين عيسى قراقع، إن أوضاع الأسرى المضربين عن الطعام مقلقة وخطيرة للغاية، والصمت تجاه قضيتهم واستهتار السلطات الإسرائيلية بحياتهم يعني الصمت على قضية قتل ممنهجة بإشراف الجميع، سيما أن الأسرى الأردنيين والإداريين مستمرون في إضرابهم عن الطعام منذ قرابة 70 يوما.

وأضاف قراقع خلال الاعتصام التضامني الأسبوعي مع الأسرى أمام مقر الصليب الأحمر الدولي بمدينة البيرة، إن خطر الموت يهدد حياة المضربين في كل لحظة ولا يجوز للعالم الوقوف وقفة المتفرجين حيالهم، ويجب التحرك الفوري والعاجل لإنقاذ حياتهم قبل سقوط أي أسير بعدما انهارت أجسامهم وأصبحت أوضاعهم الصحية خطيرة للغاية، خاصة الأسير عبد الله البرغوثي الذي بات 'شهيدا منتظرا في أي لحظة'.

بدوره، أوضح عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير واصل أبو يوسف، أن عدم مبالاة الإسرائيليين بمطالب الأسرى تعني أن هناك نوايا لجريمة إنسانية متعمدة بحقهم، في ظل غياب تحركات المجتمع الدولي، للضغط على إسرائيل وإطلاق سراحهم.

ووجهت طفلة الأسير محمد الريماوي خلال الاعتصام كلمة مؤثرة، قائلة: 'كفاني حرمانا من والدي الذي يموت ببطء أمام الجميع دون أن يحرك ذلك مشاعر أحد، أريد رؤية أبي على مائدة إفطار رمضان، أليس ذلك من حقي وحق كل أبناء الأسرى؟'.