مجزرة جديدة: عشرات الشهداء والجرحى باستهداف الاحتلال مناطق عدة بمدينة غزة بيروت: إحياء الذكرى الـ43 لمجزرة صبرا وشاتيلا هآرتس: الجيش يوظف مليشيات فلسطينية بغزة لتنفيذ مهام عسكرية استشهاد الصحفي محمد الصوالحي إثر قصف الاحتلال مدينة غزة خوري يبحث مع رئيس البعثة الروحية الروسية الأرثوذكسية سبل تعزيز التعاون الكنسي الرئيس يستقبل السفراء العرب المعتمدين لدى تركيا لجنة الحوار اللبناني–الفلسطيني و"الأونروا" تجتمعان مع وزير الداخلية اللبناني قوات الاحتلال تقتحم مدينة طوباس الطقس: الحرارة أدنى من معدلها السنوي العام اقتحامات واسعة واعتقالات في الضفة الغربية والقدس المحتلة النقب: مقتل 3 أشقاء في جريمة إطلاق نار قرب شقيب السلام الاحتلال يكثف قصف الأبراج والمنازل: شهداء وجرحى في مناطق متفرقة من قطاع غزة مؤسسة محمود عباس توزع 7000 حقيبة مدرسية وقرطاسية على مخيمات الضفة والقرى المهمشة تراجع أسعار الذهب واستقرار النفط عالميا 12 شهيدا بينهم 9 في مدينة غزة بنيران وقصف الاحتلال منذ فجر اليوم

قراقع: أوضاع الأسرى المضربين تزداد سوءا والبرغوثي شهيد في أي لحظة

وكالة الحرية الاخبارية - قال وزير شؤون الأسرى والمحررين عيسى قراقع، إن أوضاع الأسرى المضربين عن الطعام مقلقة وخطيرة للغاية، والصمت تجاه قضيتهم واستهتار السلطات الإسرائيلية بحياتهم يعني الصمت على قضية قتل ممنهجة بإشراف الجميع، سيما أن الأسرى الأردنيين والإداريين مستمرون في إضرابهم عن الطعام منذ قرابة 70 يوما.

وأضاف قراقع خلال الاعتصام التضامني الأسبوعي مع الأسرى أمام مقر الصليب الأحمر الدولي بمدينة البيرة، إن خطر الموت يهدد حياة المضربين في كل لحظة ولا يجوز للعالم الوقوف وقفة المتفرجين حيالهم، ويجب التحرك الفوري والعاجل لإنقاذ حياتهم قبل سقوط أي أسير بعدما انهارت أجسامهم وأصبحت أوضاعهم الصحية خطيرة للغاية، خاصة الأسير عبد الله البرغوثي الذي بات 'شهيدا منتظرا في أي لحظة'.

بدوره، أوضح عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير واصل أبو يوسف، أن عدم مبالاة الإسرائيليين بمطالب الأسرى تعني أن هناك نوايا لجريمة إنسانية متعمدة بحقهم، في ظل غياب تحركات المجتمع الدولي، للضغط على إسرائيل وإطلاق سراحهم.

ووجهت طفلة الأسير محمد الريماوي خلال الاعتصام كلمة مؤثرة، قائلة: 'كفاني حرمانا من والدي الذي يموت ببطء أمام الجميع دون أن يحرك ذلك مشاعر أحد، أريد رؤية أبي على مائدة إفطار رمضان، أليس ذلك من حقي وحق كل أبناء الأسرى؟'.