الشركات المدرجة مشغل رئيسي للقوى العاملة ورافد للاقتصاد الوطني "الصحة العالمية": 100 ألف طفل في غزة سيعانون سوء تغذية حاد بحلول نيسان المقبل الجيش اللبناني: تفكيك جهاز تجسس إسرائيلي في بلدة يارون - بنت جبيل الاحتلال يقتحم سلواد والمزرعة الشرقية ومواجهات في ترمسعيا الاحتلال يقتحم النبي صالح ويحتجز عددا من الشبان وزيرة الاستيطان الإسرائيلية تقتحم مدينة "دورا" جنوب الخليل وتحتفل بالحانوكاة الاحتلال يقتحم أودلا وعزموط ويستولي على مركبة ثلاث إصابات بجريمتي إطلاق نار في الناصرة وجسر الزرقاء بأراضي عام 48 مستوطنون يهاجمون مركبات المواطنين قرب المنيا في بيت لحم السودان.. نزوح أكثر من 107 آلاف شخص من الفاشر جراء تدهور الأوضاع الأمنية إصابة مواطن برصاص الاحتلال في الرام مستوطنون يقتحمون موقع ترسلة المخلاة جنوب جنين الاحتلال يعتقل 5 مواطنين في بيت جالا شهيد ومصاب في غارتين للاحتلال على جنوب لبنان إصابة شاب بالرصاص الحي خلال اقتحام الاحتلال مدينة قلقيلية

3 شهداء بالمخيمات الفلسطينية في سوريا

وكالة الحرية الاخبارية -وكالات-استشهد ثلاثة لاجئين فلسطينيين أمس الأربعاء، جراء تواصل عمليات القصف والهجمات على مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا.

وقالت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في بيان صحفي اليوم الخميس إن المواطن باسل مصطفى سويد من سكان منطقة جديدة عرطوز بريف دمشق استشهد تحت التعذيب على يد قوات الأمن السوري بعد اعتقاله قبل حوالي ثلاثة أشهر، علمًا أنه طبيب متطوع في الهلال الأحمر السوري، ورئيس نقطة عرطوز.

وأضافت أن الشاب رياض عدنان النادر من أهالي مخيم اليرموك استشهد إثر القصف على بلدة الذيابية، فيما استشهد الشاب حسن شرارة من سكان المخيم برصاص قناص.

وأفادت أن المخيم تعرض للقصف وسقوط عدد من قذائف الهاون عليه اقتصرت أضرارها على الماديات فقط، في حين شهد في ساعات ظهر أمس اندلاع مواجهات بين مجموعات الجيش الحر والجيش النظامي على شارع فلسطين، استخدمت فيها الأسلحة الخفيفة.

وذكرت أن سكان مخيم النيرب‬‫ يشتكون من الغلاء الفاحش وجشع التجار، كما يعانون من البطالة وفقر الحال ونقص شديد في المواد الغذائية والطبية والمحروقات، واستمرار انقطاع التيار الكهربائي لمدة تزيد عن ثمانية أشهر.

وأشارت إلى استمرار الحصار الخانق الذي يفرضه الجيش النظامي على مخيم السبينة منذ 25 ديسمبر 2012، ما سبب نقصًا شديدًا بالمواد الغذائية والأدوية، وأدى لإغلاق جميع الأفران، وتم تعليق جميع الخدمات فيه، حتى بات المخيم شبه مهجور من سكانه الذين نزحوا عنه بسبب تردي الأوضاع الأمنية فيه.