مصطفى يطلع رئيسة البرلمان الأوروبي ولجنة الشؤون الخارجية على مستجدات الأوضاع في فلسطين النجار : معاناة الأطفال الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية تتصاعد بصورة خطيرة حجاوي يطلع على احتياجات الهيئات المحلية في محافظة أريحا والأغوار أهالي حلحول ينظمون وقفة احتجاجية ضد استيلاء المستوطنين على أراضي البلدة قوات الاحتلال تقتحم حوسان غرب بيت لحم وتداهم منازل مصطفى يدعو سويسرا واليابان للاعتراف بدولة فلسطين قوات الاحتلال تعتقل مواطنا من قلقيلية خلال اجتماع المانحين: رئيس الوزراء يدعو لتقديم دعم فوري ومباشر لمدة 6 أشهر الرئيس يستقبل أمين عام الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية مستعمرون يحرقون مشطبا للمركبات في حوارة جنوب نابلس \رئيس الوزراء يدعو الدول المانحة لتقديم دعم فوري ومباشر لمدة 6 أشهر "شؤون اللاجئين" تدين إقرار "الكنسيت" مشروع قرار بوقف تزويد منشآت الأونروا بالمياه والكهرباء نتنياهو: الانتقال للمرحلة الثانية من خطة ترامب مرهون بإعادة جثامين الأسرى الثلاث إصابات في هجوم للمستعمرين جنوب الخليل مصرع مواطنين بحادث سير في سلفيت

صدمة كهربائية خفيفة للدماغ تجعلنا نرى الناس أجمل

وكالة الحرية الاخبارية -خلصت دراسة أميركية حديثة إلى أن تطبيق صدمة كهربائية خفيفة على الدماغ يمكن أن تؤثر على تقييم الأشخاص لجمال الآخرين فيرونهم أكثر جمالاً وجاذبية، ويمكن أن تفيد هذه الطريقة في علاج الأمراض النفسية والعقلية مستقبلاً.

وأجريت هذه الدراسة في معهد كاليفورنيا للتقنيات، ونُشرت نتائجها في دورية الطب النفسي الانتقالي، وفيها تم إعطاء صدمة كهربائية خفيفة بمقدار 9 فولت للمشتركين والبالغ عددهم 99 شخصاً، عبر مسبار يوضع على عظام الجمجمة بحيث لا يشعر متلقيها بأكثر من وخز أو تنميل بسيط، كانت هذه الصدمات موجهة إلى منطقة الدماغ المتوسط والمنطقة خلف الفص الجبهي وهي المناطق من الدماغ المسؤولة عن المزاج والسلوك.

وبعد 15 دقيقة من إعطاء الصدمة الكهربائية تم إجراء الرنين المغناطيسي الوظيفي ولوحظ زيادة في فعالية منطقة وسط الدماغ وخلف الفص الجبهي، بالإضافة لزيادة كمية “الدوبامين”، وهي المادة المسؤولة عن تحسين المزاج وتقييم الجمال والجاذبية ولها علاقة كذلك بداء الرعاش “باركنسون” والفصام والاكتئاب.

ولم تنته النتائج عند هذا الحد، فعند سؤال المشتركين عن رأيهم في جمال وجاذبية وجوه مختلفة قبل الصدمة الكهربائية وبعدها، كان تقييمهم أعلى من ناحية الجمال والجاذبية، إذ إن الوجوه بدت بالنسبة لهم أكثر جاذبية بعد الصدمة.