الاحتلال يقتحم سيلة الظهر ويدفع بتعزيزات إلى المنطقة الجنوبية لصانور الاحتلال يعلن نيته إقامة 1200 وحدة استيطانية لصالح مستوطنة "بيت ايل" الاحتلال يصيب شابا بالرصاص عقب اقتحام مخيم قلنديا ويغلق الحاجز العسكري قوات الاحتلال تخطر بهدم منزل عائلة الشهيد وليد صبارنة في بيت أمر شمال الخليل تقرير إسرائيلي يحذّر من تعافي حماس وتراجع إنجازات الجيش الكشف عن تكاليف رحلات نتنياهو الجوية في عام 2025 ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 70.942 شهيدا و171.195 مصابا الرئيس يستقبل زوجة القائد مروان البرغوثي الاحتلال يعتقل شابا من حي الثوري في القدس الاحتلال يعتقل شابا من حي الثوري في القدس أبو هولي يبحث مع نائب وزير الخارجية السعودي تداعيات حرب الإبادة في غزة والعدوان على مخيمات الضفة والقدس محافظ سلطة النقد يلتقي قائد جهاز الارتباط العسكري الفلسطيني قوات الاحتلال تقتحم مدينة طوباس الاحتلال ينصب بوابة على مدخل أحد أحياء بلدة أبو ديس 23 ديسمبر 2025 - 18:56 إغلاق محتمل لمحطات الوقود في الضفة الغربية

فرار قاتل السائق الفلسطيني عماد خوري من المستتشفى

وكالة الحرية الاخبارية -وكالات-فَرَّ قاتل السائق العربي عماد خوري، من مستشفى "شاعر ميناشيه" للأمراض النفسية، قرب الخضيرة، يوم امس الاربعاء.

وكان الاسرائيلي "أرنولد يزرائيلوف" هاجم بتاريخ 5 تشرين ثاني 2007، بسكين الشاب خوري، الذي كان يعمل سائقا لتاكسي عمومي بمدينة حيفا، وقال (القاتل) في إفادته بأنه أقدم على فعلته، بعد أن تأكد بأن الضحية عربي، من خلال الصليب الذي كان يعلقه في رقبته.

وعقب هذه الجريمة قررت محكمة حيفا بتاريخ 19 كانون اول من نفس العام، عدم إدانة القاتل، مبررة قرارها برأي طبي قدمه أطباء مستشفى "شاعر ميناشيه"، قال فيه اطباء المستشفى بأن القاتل "غير مؤهل للمحاكمة بسبب وضعه النفسي"، وعليه فانه غير مسؤول عن أفعاله.

ونقلت صحيفة "هآرتس" تعقيب المستشفى على عملية الفرار، حيث قالت المستشفى في بيان بأن "المرضى داخل الجناح الذي يتمتع باجراءات أمنية مشددة، يشاركون في أنشطة اجتماعية داخل المركز المجتمعي التابع للمستشفى، وذلك بعد إقرار الطاقم الطبي بمقدرتهم على القيام بذلك، وكان القاتل ضمن الذين حصلوا على موافقة الأطباء، للمشاركة بتلك الأنشطة".

وبعد اكتشاف فرار القاتل "يزرائيلوف"، قالت المستشفى: إنها أبلغت جميع الجهات المعنية، وأضافت: "المستشفى ليست سجنا، ونحن نتعامل مع جميع الذين يتعالجون كمرضى، بغض النظر عن أفعالهم".