ترامب يضع شرطا قبل زيارة الشرق الأوسط الاحتلال يُخطر بهدم سبعة منازل في بلدة إذنا غرب الخليل بيانات مثيرة للقلق: فصل الشتاء الحالي من أكثر الفصول دفئًا الصفدي: تلبية حقوق الشعب الفلسطيني السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل عشرات المستوطنين يقتحمون بلدة سبسطية شمال غرب نابلس الاحتلال يخنق الضفة بــ898 حاجزًا عسكريًا فتوح يُطلع السفير التركي على مجمل التطورات في فلسطين شؤون اللاجئين تنجز رزمة مشاريع للمخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان الفريق الرجوب يعتمد الإدارة الرسمية لمركز الإعداد والتطوير الأولمبي شهيد و4 إصابات برصاص الاحتلال في رفح الاحتلال يعتقل عددا من المواطنين بينهم سيدتان في مخيم جنين محافظ جنين "للحرية": ندعو أهالي مخيم جنين للثبات وسنقدم العون رغم أنف الاحتلال مبعوث ترامب: سآتي لإسرائيل لأكون ضمن فريق المراقبة في غزة سلطة المياه: الدمار الذي لحق بمحطة تحلية مياه البحر في غزة تجاوز 90% الشيكل يواصل تحسنه أمام الدولار

أميركية تعثر على مذكرات حبيبها في متحف بعد 70 عاما

وكالة الحرية الاخبارية -  اعتقدت أميركية أنها نسيت حبيبها الذي قتل في الحرب العالمية الثانية قبل نحو 70 سنة، ولكن مشاعرها عادت وتيقظت حين وقعت صدفة في متحف على مذكراته التي يتحدث فيها عن حبها له.

لورا ماي ديفيس بورلينغايم، البالغة من العمر 90 سنة، كانت على علاقة حبّ مع شاب التقته في المدرسة الثانوية يدعى توماس بول جونز.

وقالت لورا ماي، إن جونز كان لاعب كرة قاعدة، وهي كانت مشجعة في أيام المدرسة، وقد أحبا بعضهما إلى أن انضم إلى قوات البحرية الأميركية وقتل في المحيط الهادئ في 17 سبتمبر عام 1944.

وأضافت "تلقت أمي برقية تفيد أنه قتل في الحرب.. وذلك كان سيئاً جداً".

غير أن لورا ماي، تجاوزت ذلك الحزن وتزوجت من جايمس بورلينغايم وعاشا معاً 49 عاماً وأنجبا عائلة سعيدة إلى أن توفي قبل 18 سنة.
وقالت إنها ذهبت إلى متحف لتذكارات الحرب العالمية الثانية في نيو أورلينز في أبريل الماضي، وذهلت حين شاهدت هناك دفتر مذكرات كانت أهدته لجونز قبل 69 سنة، وعليه صورتها.
وكتب على دفتر المذكرات "في حال فقدان هذا الدفتر، الرجاء تسليمه إلى الآنسة لورا ماي ديفيس في وينسلو، إنديانا".

كما كتب في إحدى الصفحات "تسلمت رسالة من لورا ماي، قالت إنها تحبني.. رائع".

وحصلت لورا ماي على نسخة من المذكرات على أن تبقى الأصلية في المتحف.

وقالت "من الجميل أن أعرف أنه كان يهتم لأمري فعلاً.. وأنا حزينة لأن أموره سارت على هذا النحو".