مستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى في اليوم السابع من "عيد العرش" الاحتلال يمنع المزارعين من قطف الزيتون شرق قلقيلية الرئيس يجتمع مع نظيره الفرنسي في شرم الشيخ 96 أسيرا يصلون الى رام الله ضمن صفقة التبادل قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم وتداهم منزل أسير الاحتلال يقتحم منزل أسير ويعتدي على شقيقه في كفر عقب الشرطة والنيابة العامة تباشران إجراءاتهما القانونية بواقعة وفاة مواطنة في جنين مستوطنون يسرقون محصول زيتون من مزارعين غرب رام الله قوات الاحتلال تقتحم مخيم الدهيشة جنوب بيت لحم الصليب الأحمر يتسلم جثث أربعة أسرى من حماس في جنوب غزة ترامب أمام الكنيست: السلام أصبح واقعا يمكن البناء عليه إسبانيا تقدّم 2 مليون يورو لدعم رواتب الموظفين والمتقاعدين الفلسطينيين الميمي يدعو لإدراج بند خاص بالدول المتأثرة بالاحتلال والصراعات في الاستراتيجية الإقليمية للمياه الاحتلال يعيق تنقّل المواطنين شرق قلقيلية برئاسة السيسي وترامب.. انطلاق قمة شرم الشيخ للسلام من مصر

المقالة تمنع آمال حمد من التوجه لرام الله

وكالة الحرية الاخبارية - اتهمت حركة فتح بغزة الحكومة المقالة مجدداً بمنع عضو اللجنة المركزية للحركة آمال حمد من السفر عبر معبر بيت حانون إلى رام الله، وذلك للمرة الثانية على التوالي خلال أسبوع.

وقالت حمد في تصريح صحفي "إن ما فعلته أجهزة حماس المتواجدة على المعبر تكريس لحواجز الاحتلال التي يفرضها على الشعب الفلسطيني عبر المدن، وضربة للمصالحة الفلسطينية، ويأتي ضمن ممارسات أجهزة حماس في غزة ضد قيادات وكوادر وأعضاء حركة فتح، وهو انتهاك سافر لأبسط مبادئ حقوق الإنسان في حرية التنقل".

وأضافت ان ما حصل يدل على عدم جاهزية حماس بالقطاع لإتمام المصالحة، وهو تكريس لإجراءات الاحتلال بالفصل بين أجزاء الوطن عبر الحواجز والقرارات المقيدة لحركة المواطنين في القطاع، وان سياسة أجهزة حماس لا تخدم القضية الفلسطينية في ظل السعي للتفرغ لقضايا الشعب الأساسية لتحرير الأسرى في سجون الاحتلال وعودة اللاجئين وتحرير القدس.

ودعت حمد الفصائل والقوى الوطنية والمنظمات الحقوقية، لأخذ موقف حازم تجاه هذه الانتهاكات التي ترتكب بحق المواطنين، والمخالفة للمبادئ والقوانين الفلسطينية والإنسانية على واقع وحدة الوطن الفلسطيني.

وكانت أجهزة أمن المقالة قد منعت حمد يوم الاثنين المنصرم من التوجه إلى رام الله، حيث أوقفتها على الحاجز لأكثر من ساعتين ومن ثم أعادتها للقطاع.