الاحتلال يصيب شابا بالرصاص في بلدة الرام استشهاد عامل فلسطيني واعتقال أربعة آخرين من الخليل ونابلس بإحدى ورش البناء بالقدس المحتلة نتنياهو يفقد أعصابه في المحكمة … القاضية: اخفض صوتك ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 48,515 والإصابات إلى 111,941 منذ بدء العدوان "حملة": أكثر من 12 مليون منشور تحريضي ضد الفلسطينيين باللغة العبرية العام الماضي هيئة الأسرى: أوضاع صعبة يعيشها المعتقلون في سجن مجدو أطباء بلا حدود" تطالب الاحتلال بالتوقف عن استخدام مساعدات غزة "أداة حرب" الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ51 على التوالي إصابة شاب برصاص الاحتلال في مدينة جنين محافظ سلطة النقد يلتقي وزير الأشغال العامة والإسكان جولة مفاوضات جديدة لوقف اطلاق النار تبدأ اليوم الاحتلال يُصدر قرارا بتحويل بؤرة استعمارية إلى مستعمرة جنوب الخليل جنين: أبناء شعبنا يشيعون جثمان الشهيدة أبو غالي إلى مثواها الأخير شهادات قاسية لمعتقلي غزة عن ظروف الاعتقال إسرائيل تسعى لتطبيع العلاقات مع لبنان

حسن نصر الله: سنحصل على سلاح نوعي من سوريا

وكالة الحرية الاخبارية -  أكد الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، في كلمة متلفزة، اليوم الخميس، أن رد سوريا الأول على الهجمات الإسرائيلية الأخيرة هو تعهدها بحصول حزب الله على "سلاح نوعي لم يحصل عليه"، وأطلق على هذا السلاح اسم "كاسر التوازن" مع إسرائيل.

وقال إن حزب الله "مستعد لاستلام أي سلاح نوعي" والحفاظ عليه، وهو "جدير بامتلاك هذا السلاح، وسندافع به عن شعبنا ومقدساتنا"، على حد تعبيره.
وجاءت كلمة نصرالله خلال الاحتفال الذي أقامته إذاعة "النور" بمناسبة اليوبيل الفضي لانطلاقتها، في الضاحية الجنوبية بالعاصمة اللبنانية بيروت.
وشنت إسرائيل غارتين جويتين في ظرف 48 ساعة، كان آخرها الأحد الماضي، على سوريا استهدفتا أسلحة كانت موجهة لحزب الله حليف النظام السوري وإيران، على حد ما أفاد مسؤول إسرائيلي كبير، ليرتفع إلى ثلاث عدد الغارات الجوية الإسرائيلية على سوريا منذ نهاية ديسمبر/ كانون الثاني.
وأشار نصرالله إلى أن الرد الاستراتيجي الثاني من سوريا على إسرائيل هو "إعلان فتح الباب للمقاومة الشعبية في جبهة الجولان المحتل"، بعد أن ظلت الجبهة مغلقة لفترة طويلة.
وذكر أن الرد الاستراتيجي الثالث من سوريا هو "إعطاء الأوامر بتوجيه صواريخ رداً على أي ضربة إسرائيلية جديدة"، ما أثار ذعراً بين صفوف الإسرائيليين، بحسب كلماته.
وأعلن أن حزب الله "يقف إلى جانب المقاومة الشعبية السورية، ويقدم الدعم المادي والمعنوي من أجل تحرير الجولان السوري".
وأكد ضرورة "منع سقوط سوريا في يد التكفيريين والغرب"، موضحاً أن هذه المعركة هي "معركة فلسطين والقدس والمسجد الأقصى".
وشدد على "أهمية الوصول إلى تسوية سياسية في الأزمة السورية"، متهماً جامعة الدول العربية بـ"تدمير سوريا".
وكان نصرالله قد أعلن في كلمة متلفزة له، الثلاثاء، أن الحزب "لن يتردد" في مساعدة اللبنانيين الموجودين في ريف بلدة القصير السورية في حمص، وأن عناصر من الحزب تدافع عن مقام السيدة زينب في دمشق "منعاً للفتنة".