شهداء وجرحى في قصف لطائرات الاحتلال على خان يونس ودير البلح رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر: معاناة المواطنين في قطاع غزة "لا تطاق" قصف مدرستين تأويان نازحين.. أعداد كبيرة من الشهداء في قصف على أحياء بغزة شهداء وجرحى في قصف على خان يونس ودير البلح شهيدان برصاص الاحتلال في سعير الاحتلال يعتقل فتاة من قرية صور باهر جنوب القدس للمرة الرابعة منذ بداية العدوان: قطع الاتصالات عن قطاع غزة بشكل متعمد الاحتلال يفرج عن 22 معتقلا جرى اعتقالهم خلال الحملات مؤخرا الاحتلال يرفض السماح للأطفال المقدسيين المحررين بالصفقة الأخيرة باستكمال دراستهم مجلس الحرب الإسرائيلي يبحث زيادة المساعدات الإنسانية والوقود إلى غزة أبو عبيدة: دمرنا خلال الـ24 ساعة الأخيرة 28 آلية عسكرية للاحتلال إصابات بالرصاص الحي خلال مواجهات مع الاحتلال في بني نعيم الهلال الأحمر: انقطاع الاتصال بشكل كامل مع غرفة العمليات وطواقمنا في قطاع غزة نيويورك تايمز: صواريخ القسام أصابت قاعدة إسرائيلية بها صواريخ ذات قدرة نووية قوات الاحتلال تقتحم مدينة جنين
Post

قوات الاحتلال تقتحم منازل المواطنين جنوب الخليل وتسلم اخطارات هدم لبعضها

وكالة الحرية الاخبارية -داهمت قوات الاحتلال  الاسرائيلي اليوم الخميس منطقة خشم الكرم في قريتي الكعابنة والنجادة شرق يطا جنوب الخليل، وسلمت ما تسمى الادارة المدنية الاسرائيلية المرافقة مع القوة العسكرية كل من الشقيقين "محمود ومحمد ابراهيم النجادة"  اخطارات بهدم وإزلة تسعة من بيوتهم وبركساتهم التي يقطنون بها برفقة عائلاتهم .


وندد رئيس مجلس قروى الكعابنة والنجادة " عودة النجادة" ممارسات قوات الاحتلال والمستوطنين واعتداءاتهم المستمرة بحق مواطني هذه القرى ، مشيراً أن البيوت والبركسات التي أخطرت قوات الاحتلال بهدمها تأوي ما يزيد عن 60 فرداً، داعياً المؤسسات الدولية خاصة مؤسسات حقوق الإنسان إلى التدخل العاجل لوقف اعتداءات الاحتلال المتواصلة على أهالي القريتين، والتي تهدف الى خلق واقع مرير على حياة سكانها لإجبارهم على الرحيل.

من ناحية اخرى ذكرت مصادر أمنية ومحلية أن قوات الاحتلال قد اقتحمت فجر اليوم الخميس بلدة إذنا وباب الزواية غرب الخليل بشكل استفزازي ومكثف ، وقامت بعمليات مداهمة وتفتيش لمنازل المواطنين.
 

وأكد شهود عيان أن قوة كبيرة من جيش الاحتلال داهمت عدداً من المنازل التي تعود ملكيتها لعائلة "فرج الله" من بلدة إذنا، وعملت على زج سكان هذه المنازل في غرفة واحدة حتى الانتهاء من عمليات التفتيش والتدقيق في بطاقاتهم الشخصية مما تسبب بحالة من الفزع في صفوف السكان.