مستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى في اليوم السابع من "عيد العرش" الاحتلال يمنع المزارعين من قطف الزيتون شرق قلقيلية الرئيس يجتمع مع نظيره الفرنسي في شرم الشيخ 96 أسيرا يصلون الى رام الله ضمن صفقة التبادل قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم وتداهم منزل أسير الاحتلال يقتحم منزل أسير ويعتدي على شقيقه في كفر عقب الشرطة والنيابة العامة تباشران إجراءاتهما القانونية بواقعة وفاة مواطنة في جنين مستوطنون يسرقون محصول زيتون من مزارعين غرب رام الله قوات الاحتلال تقتحم مخيم الدهيشة جنوب بيت لحم الصليب الأحمر يتسلم جثث أربعة أسرى من حماس في جنوب غزة ترامب أمام الكنيست: السلام أصبح واقعا يمكن البناء عليه إسبانيا تقدّم 2 مليون يورو لدعم رواتب الموظفين والمتقاعدين الفلسطينيين الميمي يدعو لإدراج بند خاص بالدول المتأثرة بالاحتلال والصراعات في الاستراتيجية الإقليمية للمياه الاحتلال يعيق تنقّل المواطنين شرق قلقيلية برئاسة السيسي وترامب.. انطلاق قمة شرم الشيخ للسلام من مصر

قوات الاحتلال تقتحم منازل المواطنين جنوب الخليل وتسلم اخطارات هدم لبعضها

وكالة الحرية الاخبارية -داهمت قوات الاحتلال  الاسرائيلي اليوم الخميس منطقة خشم الكرم في قريتي الكعابنة والنجادة شرق يطا جنوب الخليل، وسلمت ما تسمى الادارة المدنية الاسرائيلية المرافقة مع القوة العسكرية كل من الشقيقين "محمود ومحمد ابراهيم النجادة"  اخطارات بهدم وإزلة تسعة من بيوتهم وبركساتهم التي يقطنون بها برفقة عائلاتهم .


وندد رئيس مجلس قروى الكعابنة والنجادة " عودة النجادة" ممارسات قوات الاحتلال والمستوطنين واعتداءاتهم المستمرة بحق مواطني هذه القرى ، مشيراً أن البيوت والبركسات التي أخطرت قوات الاحتلال بهدمها تأوي ما يزيد عن 60 فرداً، داعياً المؤسسات الدولية خاصة مؤسسات حقوق الإنسان إلى التدخل العاجل لوقف اعتداءات الاحتلال المتواصلة على أهالي القريتين، والتي تهدف الى خلق واقع مرير على حياة سكانها لإجبارهم على الرحيل.

من ناحية اخرى ذكرت مصادر أمنية ومحلية أن قوات الاحتلال قد اقتحمت فجر اليوم الخميس بلدة إذنا وباب الزواية غرب الخليل بشكل استفزازي ومكثف ، وقامت بعمليات مداهمة وتفتيش لمنازل المواطنين.
 

وأكد شهود عيان أن قوة كبيرة من جيش الاحتلال داهمت عدداً من المنازل التي تعود ملكيتها لعائلة "فرج الله" من بلدة إذنا، وعملت على زج سكان هذه المنازل في غرفة واحدة حتى الانتهاء من عمليات التفتيش والتدقيق في بطاقاتهم الشخصية مما تسبب بحالة من الفزع في صفوف السكان.