العثور على المدعية العسكرية الإسرائيلية المُقالة بعد ساعات من اختفائها حماس: سنسلم الليلة 3 جثامين لمحتجزين إسرائيليين الاحتلال يقتحم بلدة علار شمال طولكرم بن غفير: الكنيست ستصوّت غدًا على مشروع قانون لإعدام الأسرى الفلسطينيين مصرع مواطن وإصابة 5 آخرين بحادث سير قرب المدخل الشمالي للبيرة إصابة خطيرة برصاص الاحتلال في بيت فوريك شرق نابلس فلسطين تشارك بدورة ألعاب التضامن الإسلامي في الرياض قوات الاحتلال تعتدي على قاطفي الزيتون في نحالين وتعتقل أحدهم استشهد الشاب أحمد ربحي ادعيس الأطرش من مدينة الخليل، برصاص مستوطن قرب مدخل رأس الجورة شمال المدينة. استشهاد الفتى جميل حنني برصاص الاحتلال في بيت فوريك ترامب: اتفاق وقف إطلاق النار في غزة "متين للغاية" وسأجبر حماس على نزع سلاحها حالة الطقس: الحرارة أعلى من معدلها بحدود 6 درجات غارات ونسف للمنازل في عدة مناطق بغزة شرطة الاحتلال تعتقل المدعية العسكرية العامة السابقة، بعد ساعات من العثور عليها قوات الاحتلال تقتحم عدة مناطق في محافظة بيت لحم

قوات الاحتلال تقتحم منازل المواطنين جنوب الخليل وتسلم اخطارات هدم لبعضها

وكالة الحرية الاخبارية -داهمت قوات الاحتلال  الاسرائيلي اليوم الخميس منطقة خشم الكرم في قريتي الكعابنة والنجادة شرق يطا جنوب الخليل، وسلمت ما تسمى الادارة المدنية الاسرائيلية المرافقة مع القوة العسكرية كل من الشقيقين "محمود ومحمد ابراهيم النجادة"  اخطارات بهدم وإزلة تسعة من بيوتهم وبركساتهم التي يقطنون بها برفقة عائلاتهم .


وندد رئيس مجلس قروى الكعابنة والنجادة " عودة النجادة" ممارسات قوات الاحتلال والمستوطنين واعتداءاتهم المستمرة بحق مواطني هذه القرى ، مشيراً أن البيوت والبركسات التي أخطرت قوات الاحتلال بهدمها تأوي ما يزيد عن 60 فرداً، داعياً المؤسسات الدولية خاصة مؤسسات حقوق الإنسان إلى التدخل العاجل لوقف اعتداءات الاحتلال المتواصلة على أهالي القريتين، والتي تهدف الى خلق واقع مرير على حياة سكانها لإجبارهم على الرحيل.

من ناحية اخرى ذكرت مصادر أمنية ومحلية أن قوات الاحتلال قد اقتحمت فجر اليوم الخميس بلدة إذنا وباب الزواية غرب الخليل بشكل استفزازي ومكثف ، وقامت بعمليات مداهمة وتفتيش لمنازل المواطنين.
 

وأكد شهود عيان أن قوة كبيرة من جيش الاحتلال داهمت عدداً من المنازل التي تعود ملكيتها لعائلة "فرج الله" من بلدة إذنا، وعملت على زج سكان هذه المنازل في غرفة واحدة حتى الانتهاء من عمليات التفتيش والتدقيق في بطاقاتهم الشخصية مما تسبب بحالة من الفزع في صفوف السكان.