قوات الاحتلال تقتحم مخيم الفارعة الاحتلال يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس مستوطنون يهاجمون مركبات المواطنين قرب بلدة مخماس وصول خمسة أسرى من قطاع غزة إلى مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح بعد الإفراج عنهم من سجون الاحتلال ارتفاع عدد جنود الاحتلال المصابين باضطرابات نفسية منذ الحرب على غزة.. 85 ألف حالة الاحتلال يعتقل مواطنين من الخليل بعد توقيفهما قرب حوسان شركة لوفتهانزا الألمانية تحظر نقل الأسلحة إلى إسرائيل نجوم الفدائي يصنعون التاريخ: منتخب فلسطين يؤكد احقيته بالتواجد بين الثمانية الكبار بكأس العرب الاحتلال يقتحم بلدة أبو قش شمال رام الله إصابة طفل بشظايا رصاص الاحتلال في برقين غرب جنين إصابة شابين أحدهما جروحه خطيرة بجريمة إطلاق نار في الطيرة داخل أراضي الـ48 إصابة طفلين جراء اعتداء قوات الاحتلال عليهما شرق نابلس شهيد وجريح برصاص جيش الاحتلال شرق قلقيلية إصابة شاب برصاص الاحتلال في بيت حنينا الطقس: أجواء غائمة وباردة وانخفاض آخر على الحرارة

"الشاباك" يعترض على نحو 100 اسم أسير ويستبعد 25 قائدا بارزا

قال موقع "والا" الإسرائيلي نقلًا عن مصادر، إن الكشف النهائي للأسرى الفلسطينيين الذين سيُفرج عنهم يضم فقط 195 أسيرًا محكومًا بالمؤبد.

وأضافت وسائل الإعلام الإسرائيلية، أن الشاباك اعترض على نحو 100 اسم واستبعد 25 من القادة البارزين، مشيرًا إلى أن 60 أسيرًا فقط من حركة حماس من بين 195 أسيرًا سيتم الإفراج عنهم.

بينما ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أن مصلحة السجون تلقت أوامر بالإفراج عن أسرى أمنيين ضمن صفقة التبادل.

وأشارت إلى بدء نقل الأسرى الأمنيين من 5 سجون إلى مرافق الإفراج المخصصة، مضيفة أن صفقة التبادل تشمل الإفراج عن نحو 250 أسيرًا محكومًا بالمؤبد و1700 من غزة اعتقلوا بعد 7 أكتوبر 2023.

وأمس الجمعة، نشرت إسرائيل قائمة بأسماء 250 أسيرًا فلسطينيًا وافقت على إطلاق سراحهم في إطار اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.

وتضم القائمة أعضاء من حركتي حماس والجهاد الإسلامي الفلسطيني وفتح والجبهة الشعبية، لكنها لا تشمل بعض القادة الذين طالبت حماس بالإفراج عنهم، وفي مقدمتهم القيادي في فتح مروان البرغوثي، وأمين عام تنظيم الجبهة الشعبية أحمد سعدات، فضلًا عن القيادي الحمساوي حسن سلامة.

ومن بين 250 اسيرا سيتم الإفراج عنهم، سيتم إطلاق سراح 15 إلى القدس الشرقية، و100 إلى الضفة الغربية، بينما سيُرحل الباقون إلى غزة أو إلى أي مكان آخر، بحسب قرار الحكومة الإسرائيلية الذي نُشر أمس.