الأردن يدين اقتحام "بن غفير" للمسجد الأقصى مستوطنون يهاجمون قاطفي الزيتون جنوب نابلس فوز الفلسطيني الأميركي عمر ياغي بجائزة نوبل للكيمياء بحماية جيش الاحتلال: مستوطنون يقتحمون البلدة القديمة من الخليل ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 67,183 شهيدا و169,841 مصابا أحدهم فلسطيني الأصل.. جائزة نوبل للكيمياء تمنح لعلماء ابتكروا "فضاءات جديدة" سلطة الطاقة: خسائر قطاع الكهرباء تجاوزت 750 مليون دولار منذ بداية العدوان مواجهات مع قوات الاحتلال في بورين جنوب نابلس مستوطنون يعتدون على مواطن في الأغوار الشمالية مستشار إسرائيلي: الصفقة قريبة لأن ترامب لم يسمح لنتنياهو بالمناورة حركتا الجهاد والجبهة الشعبية تنضمان لوفد حركة حماس في لقاءات شرم الشيخ الخليل: الاحتلال يغلق حاجز شارع الشهداء العسكري ويمنع وصول الأهالي الى منازلهم أنصار الله في ذكرى "طوفان الأقصى": نؤكد دعمنا الثابت لفلسطين ومحور المقاومة الاحتلال ينصب حاجزا في عصيرة القبلية جنوب نابلس إصابة خطيرة برصاص الاحتلال في بلدة الرام

مستشار إسرائيلي: الصفقة قريبة لأن ترامب لم يسمح لنتنياهو بالمناورة

قال مستشار إسرائيلي مطلع على المفاوضات التي تجري في شرم الشيخ إن التوصل إلى اتفاق أصبح "أقرب من أي وقت مضى لأن الرئيس دونالد ترامب لم يمنح لبنيامين نتنياهو أي مساحة للمناورة".

ونقلت صحيفة "بوليتيكو" عن المستشار قوله إن "نتنياهو لم يعد يملك أي خيارات أخرى، ويحتاج إلى دعم ترامب على المستويين الدولي والمحلي ليحافظ على أي فرصة ضئيلة للبقاء السياسي".

ويأتي هذا التصريح في وقت يشير فيه مراقبون إلى أن إدارة ترامب تعيد صياغة نهجها تجاه الحرب بين إسرائيل وحركة حماس، بعد مرور عامين على اندلاعها، في محاولة لمنح جهودها الدبلوماسية أفضل فرصة للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار.

وقد مهّد ترامب لهذه الخطوة من خلال ممارسة ضغوط مباشرة على رئيس الوزراء الإسرائيلي، وإبداء انفتاح أكبر على الحلفاء العرب الذين يتوقع أن يلعبوا دورا رئيسيا في إقناع "حماس" بوقف القتال.

ومنذ الربيع الماضي، منح ترامب إسرائيل حرية واسعة في عمليتها العسكرية ضد حماس، لكنه غير موقفه بعد أن قصفت إسرائيل قادة من الحركة في قطر الشهر الماضي.

ومنذ ذلك الحين، بدأ في التواصل مع الدول العربية والإسلامية وجمع وجهات نظرها، ودفع نتنياهو نحو إنهاء الحرب.

وقال مصدر مطلع على تفاصيل المفاوضات إن "إسرائيل عسكريا في أقوى حالاتها، لكنها دبلوماسيا في أضعف موقع عرفته. فالأوروبيون يدعون إلى إقامة دولة فلسطينية، والعرب الذين وقعوا اتفاقيات أبراهام يصفون نتنياهو بأنه منفلت، وترامب يجبره على الاعتذار للقطريين من مكتبه".