الدفاع المدني بغزة: انتشلنا جثامين 48 شهيدًا من داخل المستشفى المعمداني قوات الاحتلال تقتحم مخيم الفارعة الاحتلال يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس مستوطنون يهاجمون مركبات المواطنين قرب بلدة مخماس وصول خمسة أسرى من قطاع غزة إلى مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح بعد الإفراج عنهم من سجون الاحتلال ارتفاع عدد جنود الاحتلال المصابين باضطرابات نفسية منذ الحرب على غزة.. 85 ألف حالة الاحتلال يعتقل مواطنين من الخليل بعد توقيفهما قرب حوسان شركة لوفتهانزا الألمانية تحظر نقل الأسلحة إلى إسرائيل نجوم الفدائي يصنعون التاريخ: منتخب فلسطين يؤكد احقيته بالتواجد بين الثمانية الكبار بكأس العرب الاحتلال يقتحم بلدة أبو قش شمال رام الله إصابة طفل بشظايا رصاص الاحتلال في برقين غرب جنين إصابة شابين أحدهما جروحه خطيرة بجريمة إطلاق نار في الطيرة داخل أراضي الـ48 إصابة طفلين جراء اعتداء قوات الاحتلال عليهما شرق نابلس شهيد وجريح برصاص جيش الاحتلال شرق قلقيلية إصابة شاب برصاص الاحتلال في بيت حنينا

مستشار إسرائيلي: الصفقة قريبة لأن ترامب لم يسمح لنتنياهو بالمناورة

قال مستشار إسرائيلي مطلع على المفاوضات التي تجري في شرم الشيخ إن التوصل إلى اتفاق أصبح "أقرب من أي وقت مضى لأن الرئيس دونالد ترامب لم يمنح لبنيامين نتنياهو أي مساحة للمناورة".

ونقلت صحيفة "بوليتيكو" عن المستشار قوله إن "نتنياهو لم يعد يملك أي خيارات أخرى، ويحتاج إلى دعم ترامب على المستويين الدولي والمحلي ليحافظ على أي فرصة ضئيلة للبقاء السياسي".

ويأتي هذا التصريح في وقت يشير فيه مراقبون إلى أن إدارة ترامب تعيد صياغة نهجها تجاه الحرب بين إسرائيل وحركة حماس، بعد مرور عامين على اندلاعها، في محاولة لمنح جهودها الدبلوماسية أفضل فرصة للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار.

وقد مهّد ترامب لهذه الخطوة من خلال ممارسة ضغوط مباشرة على رئيس الوزراء الإسرائيلي، وإبداء انفتاح أكبر على الحلفاء العرب الذين يتوقع أن يلعبوا دورا رئيسيا في إقناع "حماس" بوقف القتال.

ومنذ الربيع الماضي، منح ترامب إسرائيل حرية واسعة في عمليتها العسكرية ضد حماس، لكنه غير موقفه بعد أن قصفت إسرائيل قادة من الحركة في قطر الشهر الماضي.

ومنذ ذلك الحين، بدأ في التواصل مع الدول العربية والإسلامية وجمع وجهات نظرها، ودفع نتنياهو نحو إنهاء الحرب.

وقال مصدر مطلع على تفاصيل المفاوضات إن "إسرائيل عسكريا في أقوى حالاتها، لكنها دبلوماسيا في أضعف موقع عرفته. فالأوروبيون يدعون إلى إقامة دولة فلسطينية، والعرب الذين وقعوا اتفاقيات أبراهام يصفون نتنياهو بأنه منفلت، وترامب يجبره على الاعتذار للقطريين من مكتبه".