قوات الاحتلال تنصب حاجزا عسكريا في بتير غرب بيت لحم قوات الاحتلال تقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس كـاتـس وسموتريتش يُقران خصم تكاليف ازالة نفايات الضفة من أموال المقاصة الاحتلال يعتقل شابا من دير جرير شرق رام الله العفو الدولية: وفيات الفيضانات في غزة نتيجة متوقعة للإبادة الجماعية الاحتلال ينصب حاجزا عسكريا عند مدخل ترمسعيا شمال رام الله الأونروا تعيد بناء مساحات تعلّم بديلة للأطفال في غزة مستوطنون برفقة قوات الاحتلال يقتحمون برك سليمان جنوب بيت لحم إحياء اليوم العالمي للغة العربية في جامعة هانوي الوطنية بالتعاون مع سفارة دولة فلسطين عشرات آلاف المصلين يؤدون صلاة الجمعة في الأقصى لقاء حكومي– إعلامي يبحث تحديات الإذاعات المحلية وسبل دعمها وتعزيز استدامتها إصابة شاب بجروح إثر اعتداء المستعمرين عليه في الخليل الصحة العالمية: أكثر من ألف مريض توفوا في غزة بانتظار إجلائهم منذ منتصف 2024 إصابتان برصاص الاحتلال خلال اقتحام مخيم الجلزون شمال البيرة إصابة شاب برصاص الاحتلال في الرام شمال القدس

الخارجية: الصمت الدولي يشرعن تجاوز الاحتلال للرأي الاستشاري للعدل الدولية

قالت وزارة الخارجية والمغتربين، إنها تنظر بخطورة لانتهاء المدة القانونية التي حددتها الجمعية العامة للأمم المتحدة قبل عام، لسلطات الاحتلال الإسرائيلي لتطبيق الرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية وإنهاء احتلالها لأرض دولة فلسطين.

وأعربت الخارجية في بيان، اليوم الجمعة، عن خشيتها لعدم وجود أي موقف حقيقي وفاعل من المنظومة الدولية والأمم المتحدة خاصة مجلس الأمن الدولي، علما بأن إسرائيل القوة القائمة بالاحتلال لم تلتزم فقط بتلك المدة، بل صعدت من انتهاكاتها للقانون الدولي، وقرارات الشرعية الدولية، وتمردها على الاتفاقيات الموقعة، وتنقلها للأوامر الاحترازية الصادرة عن محكمة العدل الدولية أيضا، وتقوم بتعميق جرائم الإبادة والتهجير والضم، في استخفاف غير مسبوق بقواعد القانون الدولي، وميثاق الأمم المتحدة والإجماع الدولي على وقف حرب الإبادة ضد شعبنا الفلسطيني.

وأكدت أن اكتفاء المجتمع الدولي بقرارات أممية لا تنفذ، وتفتقر لآليات عمل دولية ملزمة، تجبر سلطات الاحتلال على الوفاء بالتزاماتها، والانصياع لإرادة السلام الدولية، بات يمثل تعايشا مع استمرار الاحتلال وانتهاكاته يرتقي لمستوى التواطؤ.

وحذرت الوزارة من المخاطر المترتبة على الاستهتار الإسرائيلي بالنظام العالمي ومرتكزاته، وبعجز المجتمع الدولي على القيام بمسؤولياته القانونية والأخلاقية تجاه ما يتعرض له شعبنا، خاصة فقدان ما تبقى من مصداقية للأمم المتحدة ومؤسساتها، وقدرتها على تطبيق بنود الميثاق الذي تأسست عليه، وهو ما يؤدي إلى تشجيع الاحتلال على الإمعان في ارتكاب المزيد من الجرائم، واستبدال قرارات الشرعية الدولية، والحلول السلمية للصراع بشريعة الغاب، وعنجهية القوة الغاشمة.