الدنمارك: نتنياهو مشكلة بحد ذاته وسنفرض عقوبات على إسرائيل 9 شهداء برصاص الاحتلال شمال قطاع غزة هيئة تنظيم قطاع الاتصالات تكثّف حملاتها الرقابية وتضبط شرائح وأجهزة اتصالات غير قانونية شهيدان وإصابات بقصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين في خان يونس فلسطين تعزي الجزائر بضحايا سقوط حافلة في العاصمة "مصلحة مياه القدس": نقص 30 ألف متر مكعب من المياه الموردة لمحطة رام الله الأسبوع الماضي مستعمرون يقتحمون سهل "مرج سيع" في المغير شرق رام الله في لفتة إنسانية تتجاوز حدود الرياضة.. نادٍ إيرلندي يضع صورة الشهيد العبيد على قمصانه قوات الاحتلال تقمع وفدا نقابيا شمال غرب نابلس 11 شهيدا بينهم 5 من منتظري المساعدات شمال غرب قطاع غزة "شؤون اللاجئين" والمكتب التنفيذي للجان الشعبية: نرفض اشتراطات عودة النازحين إلى مخيمات شمال الضفة الغربية رئيسة وزراء الدنمارك: نتنياهو مشكلة بحد ذاته والوضع بالقطاع مروع وكارثي مستوطنون يحرقون منشآت زراعية ومركبات شمال رام الله اليونيسف: 112 طفلًا يدخلون دائرة سوء التغذية يوميًا في قطاع غزة مستوطنون يهددون مواطنا بإخلاء منزله خلال 24 ساعة شرق بيت لحم

"شؤون اللاجئين" والمكتب التنفيذي للجان الشعبية: نرفض اشتراطات عودة النازحين إلى مخيمات شمال الضفة الغربية

أكدت دائرة شؤون اللاجئين، والمكتب التنفيذي للجان الشعبية للاجئين في منظمة التحرير، موقفهما الثابت والرافض لأي محاولات إسرائيلية لفرض اشتراطات على عودة النازحين إلى مخيمات شمال الضفة الغربية، والتي تُعد انتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني وقرارات الشرعية الدولية.

وشددت دائرة شؤون اللاجئين والمكتب التنفيذي للجان الشعبية في بيان صدر، اليوم السبت، على الرفض القاطع لأي محاولات إسرائيلية تهدف إلى تغيير الواقع الجغرافي والديموغرافي للمخيمات، والتأكيد على أن هذه المحاولات مصيرها الفشل.

وأكد البيان الرفض التام لأي اشتراط بإجراء "مسح أمني" لسكان المخيمات، ونعتبره مساسا بالحقوق الأساسية ومحاولة لفرض سيطرة أمنية على حياة اللاجئين، ⁠فاللاجئون الفلسطينيون ليسوا مجرد مستفيدين من خدمات، بل هم أصحاب حقوق سياسية وإنسانية، ولهم كامل الحق في التعبير عن رأيهم والدفاع عن قضيتهم.

وشدد البيان على أن تفويض الأونروا غير قابل للتفاوض، وبالتالي الرفض القاطع لأي اشتراطات تهدف إلى منع عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في المخيمات، على اعتبار أن الأونروا تمتلك تفويضا أمميا واضحا ومستمرا منذ صدور القرار 302 (د-4) في 8 كانون الأول/ ديسمبر 1949، وأي محاولة لتعطيل عمل الأونروا ما هي إلا جزء من مخطط أوسع يهدف إلى تصفية قضية اللاجئين، وهو ما لن نسمح به تحت أي ظرف.

وأشار إلى أن الحل العادل والدائم لقضية اللاجئين يكمن في تطبيق القرار الأممي 194 وجميع قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.

وحذر البيان من نوايا إسرائيل الهادفة لإعادة تعريف اللاجئ الفلسطيني، مشددا على أنه لا يمكن أن يعاد تشكيل التعريف وفقا لمصالح الاحتلال.