مستوطنان يعتديان على أصحاب المحال التجارية والاحتلال يعتقل أربعة مواطنين في القدس مستوطنون يقتحمون بورين ويتما جنوب نابلس مهرجان الزيتون الوطني في بيت لحم يحتفل بيوبيله الفضي إصابة 3 مواطنات جراء اعتداء مستوطنين عليهن في قرية تل الاحتلال يقتحم قرية المغير شمال شرق رام الله قوات الاحتلال تقتحم مدينة طوباس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: الاحتلال يعرقل دخول المساعدات ويُعمّق الكارثة الإنسانية في القطاع الاحتلال يقتحم بلدة سلواد شمال شرق رام الله الأغوار الشمالية: الاحتلال يقتحم مسكنا في خربة الحديدية روبيو: على حماس إلقاء السلاح حتى تتمكن غزة من بناء مستقبل أفضل الدفاع المدني: معاناة غزة لم تعد تقتصر على الدمار والضحايا الرئيس يشارك في افتتاح المتحف المصري الكبير ويشيد بعظمة مصر وتاريخها وحاضرها ثلاثة شهداء في غارة إسرائيلية على مركبة جنوب لبنان الاحتلال يداهم عددا من المنازل في مراح رباح جنوب بيت لحم حالة الطقس: ارتفاعات على درجات الحرارة حتى الخميس

إسرائيل تستبدل العمال الفلسطينيين بـ85 ألف أجنبي بعد 7 أكتوبر

أعلنت سلطة السكان والهجرة الإسرائيلية أن أكثر من 85 ألف عامل أجنبي دخلوا إسرائيل منذ السابع منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، واصفة ذلك اليوم  عندما "أنهت مذبحة حماس اعتماد الدولة اليهودية على العمالة الفلسطينية."

ووفقا لصحيفة jns تابعها موقع بوابة اقتصاد فلسطين فان البيانات تشير إلى "جهود كبيرة لمعالجة نقص العمالة الذي ظهر بعد 7 أكتوبر، وخاصة في قطاع البناء، الذي تضرر بشدة منذ بداية الحرب".

وأضافت انه وصل نحو 86 ألف عامل إلى إسرائيل خلال حرب "السيوف الحديدية"، التي بدأت قبل نحو 22 شهرًا، وفقًا للبيان الصحفي. إضافةً إلى ذلك، نجحت إدارة العمال الأجانب في إقناع 11 ألف عامل زراعي فرّوا من الحرب بالعودة إلى إسرائيل.

وذكرت سلطة السكان والهجرة أن معظم العمال الأجانب -نحو 50% وجدوا عملاً في قطاع البناء في إسرائيل، يليه مهنة التمريض 17% والقطاع الزراعي 16 % .

وتصدرت الهند قائمة الدول بواقع 24,880 عاملاً وصلوا إلى إسرائيل، تليها سريلانكا 15,284 وتايلاند 14,423.

وتابعت أن "عدد العمال الأجانب اليوم في كافة القطاعات أعلى مما كان عليه قبل الحرب.

وأوضحت سلطة الهجرة انه قبل هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول، كان يعمل في إسرائيل نحو 190 ألف فلسطيني، معظمهم من الضفة الغربية، وبعضهم من قطاع غزة. وكان أكثر من 95 ألفًا منهم يعملون في قطاع البناء.

في أعقاب اندلاع الحرب، فر آلاف العمال الأجانب من إسرائيل، بينما تم استدعاء العمال اليهود للخدمة الاحتياطية العسكرية، مما أدى إلى إغلاق نصف مواقع البناء.

في أواخر أكتوبر/تشرين الأول 2023، سمحت تل أبيب بدخول 8000 عربي من الضفة الغربية وسط نقص حاد في الأيدي العاملة وبموافقة الأجهزة الأمنية، أُرسلوا إلى المناطق الصناعية "الحيوية" ومصانع الأغذية والمرافق الطبية ومراكز الدفن.

 وقد قوبلت المقترحات اللاحقة للسماح بدخول المزيد  من العمال الفلسطينيين باستياء شديد من جانب نواب الائتلاف والمعارضة على حد سواء.

وفي اجتماع عقد في ديسمبر/كانون الأول 2023، عارض الحل ما يقرب من جميع أعضاء  مجلس الوزراء الاجتماعي والاقتصادي الإسرائيلي الخمسة عشر ، وهو أصغر من الحكومة الكاملة ولكنه يضم وزيري المالية والاقتصاد.

وقال جدعون ساعر، وزير الخارجية الإسرائيلي الحالي، في ذلك الوقت: "إن السماح للعمال من أراضي السكان المعادين بالدخول إلى إسرائيل أثناء الحرب هو خطأ فادح سيكلف الكثير من الدماء.