"التربية": استئناف تسجيل وتحديث بيانات طلبة الثانوية العامة من قطاع غزة مواليد 5 شهداء بينهم ثلاثة من منتظري المساعدات في رفح وخان يونس هيومن رايتس ووتش: قتل إسرائيل المواطنين الباحثين عن الطعام جريمة حرب أسعار النفط ترتفع وتتجه لمكاسب أسبوعية بنحو 5% سلواد تودع شهيدها خميس عياد إلى مثواه الأخير وزير خارجية ألمانيا خلال زيارته لبلدة الطيبة: اعتداءات المستوطنين ليست أعمالا أحادية بل بمثابة إرهاب منظم 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى أكثر من 60 ألف شهيد منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على غزة الاحتلال يعتقل مواطنا بعد الاعتداء عليه في مادما جنوب نابلس خلال زيارته بلدة الطيبة .. وزير الخارجية الألماني يدين عنف المستوطنين الأمم المتحدة: "إسرائيل" قتلت 1373 من منتظري المساعدات في غزة وقفات احتجاجية في مدينتي الناصرة ورهط وبلدة كابول ضد العدوان على غزة 13 طفلا جريحا ومريضا من غزة يصلون المستشفيات الإسبانية للعلاج الأردن ينفذ 7 إنزالات جوية لمساعدات على غزة غانتس: يجب إخراج الأسرى من غزة ولو بأثمان باهظة

فرنسا تطالب بالوقف الفوري لأنشطة "مؤسسة غزة الإنسانية"

طالب وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، اليوم الخميس، بوقف فوري لأنشطة "مؤسسة غزة الإنسانية"، وهي منظومة توزيع مساعدات تدعمها الولايات المتحدة وإسرائيل في قطاع غزة. 

وقال بارو للصحفيين عقب اجتماعه مع نظيره القبرصي في نيقوسيا: "أود أن أطالب بوقف أنشطة مؤسسة غزة الإنسانية، التوزيع المسلح للمساعدات الإنسانية الذي تسبب في إراقة الدماء في مراكز التوزيع بغزة فضيحة وأمر مخز ويجب أن يتوقف".

 ووصفت الأمم المتحدة أخيرًا "مؤسسة غزة الإنسانية" بأنها "فخ موت مصمم لقتل أو تهجير الفلسطينيين"، مشيرة إلى أن إسرائيل "مسؤولة عن واحدة من أكثر عمليات الإبادة الجماعية وحشية في التاريخ الحديث".

وتسيطر إسرائيل على كل منافذ الدخول إلى غزة، إذ استؤنفت عمليات إغاثة محدودة بقيادة الأمم المتحدة، 19 مايو الماضي، بعد إغلاق استمر 11 أسبوعًا. وبدأت "مؤسسة غزة الإنسانية"، التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرًا وتدعمها إسرائيل والولايات المتحدة، توزيع المساعدات الغذائية بعد ذلك بأسبوع.

وافتتحت "مؤسسة غزة الإنسانية" أربعة مراكز توزيع كبيرة، تُعرف باسم "مواقع التوزيع الآمنة"، ثلاثة منها في الجنوب وواحد في وسط غزة. 

وتقع المراكز الأربعة التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية داخل المناطق التي تسيطر عليها إسرائيل، وسبق أن أمرت السكان بإخلائها، وتتصل هذه المراكز بالمناطق غير العسكرية عبر ممرات تبدأ من مسافة تصل 4 كيلومترات، ولا يمكن الوصول إليها إلا سيرًا على الأقدام.