مصطفى يعقد عدة لقاءات ومباحثات ثنائية لتكثيف الضغوط الدولية لوقف حرب الإبادة والتجويع على شعبنا حملة اعتقالات في الضفة الغربية طالت 18 مواطنا سلطة المياه: الكشف عن أكثر من 50 وصلة غير قانونية في اليوم الثالث من الحملة على خط دير شعار مستوطنون يقتحمون "الأقصى" الخارجية": إعلان نيويورك فرصة تاريخية لتجسيد حل الدولتين وتحقيق السلام 10 دول جديدة تعلن نيتها الاعتراف بالدولة الفلسطينية مستوطنون يجرفون أراضي في شلال العوجا شمال أريحا شهداء بنيران الاحتلال قرب 3 مراكز مساعدات في غزة نادي الأسير: الإفراج عن قاتل الشهيد الهذالين يشكّل تحريضا مباشرا لارتكاب المزيد من الجرائم 15 دولة توجه نداء جماعيا تعتزم فيه الاعتراف بدولة فلسطين الرئيس يرحب بنداء نيويورك للاعتراف بدولة فلسطين في غضون 24 ساعة: وفاة 7 مواطنين بسبب المجاعة في قطاع غزة مجدلاني يرحب بإعلان نيويورك الداعي إلى إنهاء الاحتلال وزير الخارجية المصري: ندرب مئات الفلسطينيين للتمركز في غزة بعد نهاية الحرب الخارجية: نعمل على اعتراف كل دول العالم بدولة فلسطين بحلول سبتمبر

مفاوضات قطر..تفاصيل الخريطة الجديدة التي قدمتها إسرائيل

قال التلفزيون الاسرائيلي ان الخلاف الرئيسي في محادثات الصفقة هو مدى الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي المحتلة في قطاع غزة.

وفي إطار المحادثات الأخيرة، وافقت إسرائيل على الانسحاب من محور موراج، وقال مصدران مطلعان على التفاصيل إن الخريطة الجديدة التي قدمتها إسرائيل في إطار المفاوضات تضمنت الانسحاب من محور موراج الذي يقع على بعد نحو 4-5 كيلومترات من الحدود بين قطاع غزة ومصر.

وفقًا للخريطة نفسها، لا تزال إسرائيل تطالب ببقاء الجيش الإسرائيلي على بُعد حوالي 2-3 كيلومترات شمال محور فيلادلفيا. وهي المنطقة التي كانت تقع فيها مدينة رفح، والتي ترغب الحكومة في إنشاء مخيم للاجئين فيها.

وتخطط الحكومة الإسرائيلية بنقل مئات الآلاف من الفلسطينيين في ذلك المخيم، تمهيدًا لنقلهم المحتمل لاحقًا. 

إضافةً إلى ذلك، تضيف القناة 12 الإسرائيلية، تُطالب إسرائيل بمنطقة عازلة على الحدود مع غزة، يصل عرضها في بعض المناطق إلى مئات الأمتار، ويصل في مناطق أخرى إلى كيلومترين. وصرح مصدر مُشارك في المفاوضات بأن الخريطة الحالية غير مقبولة أيضًا لدى حماس، وخاصةً فيما يتعلق بالمنطقة العازلة. 

وأشارت المصادر إلى أن المفاوضات بشأن هذه القضية لا تزال جارية سعياً لتقريب وجهات النظر. وفي هذه المرحلة، ليس من الواضح متى سيتوجه المبعوث ويتكوف إلى الدوحة للانضمام إلى المحادثات.