مستوطنون يقتحمون شلال العوجا ويطلقون مواشيهم داخل المناطق السكنية العثور على جثة شاب في الخليل والأجهزة الأمنية تباشر التحقيق 16 شهيدا في قصف الاحتلال مناطق متفرقة من قطاع غزة فتوح: جريمة سنجل تصعيد خطير للإرهاب المنظم للمستعمرين برعاية حكومة الاحتلال فتوح: جريمة سنجل تصعيد خطير للإرهاب المنظم للمستعمرين برعاية حكومة الاحتلال الأونروا: خطر صحي يهدد غزة بسبب انعدام المياه النظيفة والحرّ مجزرة جديدة: 27 شهيدا و180 مصابا برصاص الاحتلال قرب مركز مساعدات رفح مستوطنون ينقلون كرفانات جديدة إلى غرب بردلة الكلية الذكية الجامعية للتعليم الحديث تختتم أعمال مؤتمر التعليم الذكي النيابة والشرطة تباشران إجراءاتهما القانونية بواقعة وفاة مواطن جنوب الخليل التربية: نتائج الثانوية العام خلال الأسبوع الأوّل من الشهر القادم مئات الفلسطينيين عالقون في الأردن بسبب أزمة تذاكر السفر الشرطة تقبض على مطلوبين للقضاء بمبالغ مالية قرابة 4 مليون شيقل جيش الاحتلال يزعم: قصفنا 250 موقعًا في غزة خلال الـ48 ساعةً الماضية 67 طفلا في غزة استشهدوا بسبب سوء التغذية وأكثر من 650 ألفا في خطر مباشر

مفاوضات قطر..تفاصيل الخريطة الجديدة التي قدمتها إسرائيل

 قال التلفزيون الاسرائيلي ان الخلاف الرئيسي في محادثات الصفقة هو مدى الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي المحتلة في قطاع غزة.

وفي إطار المحادثات الأخيرة، وافقت إسرائيل على الانسحاب من محور موراج، وقال مصدران مطلعان على التفاصيل إن الخريطة الجديدة التي قدمتها إسرائيل في إطار المفاوضات تضمنت الانسحاب من محور موراج الذي يقع على بعد نحو 4-5 كيلومترات من الحدود بين قطاع غزة ومصر.

وفقًا للخريطة نفسها، لا تزال إسرائيل تطالب ببقاء الجيش الإسرائيلي على بُعد حوالي 2-3 كيلومترات شمال محور فيلادلفيا. وهي المنطقة التي كانت تقع فيها مدينة رفح، والتي ترغب الحكومة في إنشاء مخيم للاجئين فيها.

وتخطط الحكومة الإسرائيلية بنقل مئات الآلاف من الفلسطينيين في ذلك المخيم، تمهيدًا لنقلهم المحتمل لاحقًا.

إضافةً إلى ذلك، تضيف القناة 12 الإسرائيلية، تُطالب إسرائيل بمنطقة عازلة على الحدود مع غزة، يصل عرضها في بعض المناطق إلى مئات الأمتار، ويصل في مناطق أخرى إلى كيلومترين. وصرح مصدر مُشارك في المفاوضات بأن الخريطة الحالية غير مقبولة أيضًا لدى حماس، وخاصةً فيما يتعلق بالمنطقة العازلة.

وأشارت المصادر إلى أن المفاوضات بشأن هذه القضية لا تزال جارية سعياً لتقريب وجهات النظر. وفي هذه المرحلة، ليس من الواضح متى سيتوجه المبعوث ويتكوف إلى الدوحة للانضمام إلى المحادثات.