وزير النقل يصدر قرارا بتعزيز الشفافية والحوكمة في تملك أرقام تمييز المركبات ثلاث إصابات بنيران الاحتلال في مدينة غزة "فدائي" السيدات يضرب موعدا مع الأردن في نهائي غرب آسيا الاحتلال يغلق مداخل الخليل الشمالية حالة الطقس: أجواء غائمة جزئيا وباردة نسبيا الاحتلال يزعم اغتيال منفذ عملية الدهس بالخليل إصابتان بعملية طعن شمالي رام الله في عملية نوعية .. الشرطة تضرب وكراً جديداً لتجار المخدرات في أريحا وتضبط 3.1 كغم حشيش وتقبض على 3 مشتبه بهم استشهاد الفتى مهند طارق محمد الزغير برصاص الاحتلال في مدينة الخليل الاحتلال يفجر منزل أسير في زواتا غرب مدينة نابلس 113 ألف مسافر تنقلوا عبر معبر الكرامة في شهر 11 تشرين الثاني الماضي استشهاد مواطن برصاص الاحتلال في مخيم البريج مع تواصل عمليات نسف المنازل والقصف في أنحاء متفرقة من قطاع غزة مستوطنون يُمهدون طرقا ترابية في الأغوار الشمالية الاحتلال يهدم شقتين سكنيتين في قرية الولجة غرب بيت لحم فعالية في طنجة المغربية لمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع شعبنا

أوروبا تبحث الاثنين فرض عقوبات على إسرائيل لجرائمها في الضفة وغزة

من المتوقع أن يناقش 27 وزير خارجية من دول أوروبية يوم الاثنين تقريرًا أعدته وزارة الخارجية بالاتحاد الأوروبي ، والذي يوصي ضمنيًا بفرض عقوبات على إسرائيل بسبب أفعالها في الحرب على قطاع غزة والضفة الغربية.

لكن تعمل المانيا والتشيك على عرقلة مسألة فرص عقوبات على دولة الاحتلال.

من المرجح ألا تتناول مناقشة هذا الأسبوع مسألة فرض العقوبات عمليًا، لكنها ستقتصر في هذه المرحلة على جلسة عصف ذهني.

وبناء على ذلك، تم تأجيل النظر في فرض عقوبات على إسرائيل إلى الشهر المقبل على الأقل، وذلك بسبب الموقف القوي الذي قدمته ألمانيا وجمهورية التشيك في مواجهة ممثلي دول أخرى، بما في ذلك بلجيكا وأيرلندا وإسبانيا وسلوفينيا.

وجد التقرير مؤشرات على انتهاكات للقانون الدولي، والتي يُمكن اعتبارها انتهاكًا للمادة الثانية من اتفاقية الشراكة التي تُرسي العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل.

وتناول التقرير المسؤولية عن التسبب في أزمة إنسانية في غزة، واستخدام الجوع كسلاح، وإطلاق النار العشوائي، وعصيان أوامر محكمة العدل الدولية، وعنف المستوطنين، وتوسيع المستوطنات.

أُعِدَّ التقرير قبل بضعة أسابيع بناءً على طلب 17 دولة أوروبية، وانضمت إليه دولتان أخريان لاحقًا، ولم يُوَزَّع على عواصم القارة إلا أمس (الجمعة).

واشتكى دبلوماسيون أوروبيون من أنه سُلِّم في اللحظة الأخيرة، مع طلب الحفاظ على السرية، بطريقة لم تُتح إعدادًا كافيًا لمناقشته في مجلس الوزراء يوم الاثنين.

كما انتقدت منظمات حقوق الإنسان التي حصلت على التقرير محتواه، إذ قالت أنه يستخدم لغةً مُراوغةً بشأن الجرائم في فلسطين.

وحسب هذه المنظمات، فإن غموض الصياغة نابعٌ من محاولة وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كايا كالاس ورئيسة المفوضية أورسولا فون دير لاين التلاعب بهذه القضية الحساسة.

وبحسب صحيفة يديعوت احرنوت من المتوقع أن تكون الخطوة التالية صياغة قائمة غير ملزمة بالتدابير الممكنة، بحيث تتمكن كالاس من التواصل مع زملائها في إسرائيل وتهديدهم.

ولكن حتى صياغة قائمة عقوبات نظرية يُتوقع أن تكون مهمة صعبة، فحتى بين الشركات التي دعمت إعداد التقرير، هناك عدة دول أبدت بالفعل معارضتها للتدابير الفعلية. لذلك، فإن القدرة على صياغة الأغلبية المطلوبة لتطبيق العقوبات محدودة للغاية.