أكثر من 166 ألف مواطن ومواطنة وزائر تنقلوا عبر معبر الكرامة خلال شهر آب 8 الماضي وصول 5 شهداء من طالبي المساعدات إلى مجمع ناصر الطبي بخان يونس الاحتلال يصدر أوامر عسكرية بإخلاء سكان غزة ويكثّف قصفه لمناطق متفرقة في القطاع الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية عند حاجز الجيب شمال غرب القدس الاحتلال يستهدف أقارب منفذي عملية القدس بإجراءات انتقامية الاحتلال يعتقل شابًا من مخيم العين غرب نابلس الاحتلال ينصب بوابة حديدية بمحاذاة جامعة خضوري بالعروب ويشق شارعا استيطانيا جنوب الخليل عدوان الاحتلال يرفع حصيلة شهداء غزة إلى 64,605 والإصابات إلى 163,319 الاحتلال يقتحم بلدة عقابا شمال طوباس "الخارجية": أوامر الاحتلال بإخلاء مدينة غزة بالكامل جريمة خطيرة إسبانيا تمنع بن جفير وسموتريتش من دخول أراضيها الرئيس يلتقي رئيسة لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان البريطاني الرئيس يلتقي زعيم الحزب الديمقراطي الليبرالي البريطاني مجلس الوزراء يحذر من خطورة أوامر إخلاء مدينة غزة بن غفير يطالب بـ"رد كبير" على عملية القدس

آلاف المتطوعين ينطلقون يوم غدٍ من تونس نحو معبر رفح للمطالبة بوقف حرب الإبادة

تنطلق يوم غدٍ الاثنين قافلة تبدأ من تونس تضم آلاف المتطوعين باتجاه معبر رفح، من أجل المطالبة بوقف حرب الإبادة الإسرائيلية وكسر الحصار وإدخال المساعدات.

وقالت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين بتونس، إن قافلة برية مغاربية تضم آلاف المتطوعين ستنطلق من العاصمة تونس ومدينة سوسة (شرق) وصفاقس وقابس إلى مدينة بن قردان (جنوب) نحو قطاع غزة، مرورا بليبيا ومصر، للتعبير عن التضامن مع الشعب الفلسطيني المحاصر في القطاع ونقل مساعدات إنسانية إليه.

وأضافت أن "المشاركين في القافلة سيتوجهون إلى معبر رأس جدير على الحدود التونسية الليبية، ويسيرون على الطريق الساحلي الليبي وصولا إلى القاهرة ثم إلى معبر رفح على الحدود المصرية الفلسطينية، لتسليم رسائل التضامن والمساعدات إلى الفلسطينيين في غزة".

وسيشارك في هذه القافلة البرية شخصيات نقابية وسياسية، إلى جانب حقوقيين ومحامين وأطباء وإعلاميين وأعضاء في منظمات شبابية.

ونشرت التنسيقية أيضاً برنامج الانطلاق من العاصمة تونس والمدن التونسية الرئيسية ونقاط الالتقاء والسير عبر هذه المدن.

وفي 31 مايو/ أيار الماضي، أفاد المتحدث باسم "قافلة الصمود" وائل نوار، أن آلاف الأشخاص من تونس ودول المغرب العربي انضموا إلى القافلة.

وقال نوار، إن "القافلة ستضم وفودا من موريتانيا والمغرب والجزائر، والآلاف من تونس وليبيا، لنمرّ مباشرة إلى القاهرة ثم إلى العريش المصرية فرفح (جنوبي قطاع غزة)".

وأكد أن "القافلة سجلت انضمام أكثر من 7 آلاف شخص من جنسيات مغاربية مختلفة حتى 30 مايو الماضي".

وأعربت منظمات تونسية عن دعمها للقافلة والمشاركة فيها وأبرزها الاتحاد العام التونسي للشغل (أكبر منظمة عمالية)، ونقابة الصحفيين التونسيين والهيئة الوطنية للمحامين بتونس، والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، والمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، وعمادة الأطباء التونسية، والمنظمة التونسية للأطباء الشبان.