الاحتلال يهدم منازل ومحلات تجارية في محيط مستشفى جنين الحكومي أربعة شهداء في قصف للاحتلال استهدف مدينة غزة الاحتلال يغلق حاجز جبع ويطلق قنابل الغاز صوب المواطنين مجلس الأمن يمدد ولاية القوة الأممية في الجولان لستة أشهر أزمة الرواتب تفتك بالموظفين العموميين دون أفق للحل محافظ سلطة النقد يبحث مع السفير المغربي مستجدات الأزمة المالية مستعمرون يهاجمون مركبات المواطنين جنوب نابلس ويُلحقون أضرارًا بمركبة سلفيت تحت الحصار.. تمدد استيطاني وبوابات حديدية تشلّ الحياة اليومية الاحتلال يقتحم مخيم الجلزون زامير: توسيع العملية البرية في غزة قد يُعرض حياة الأسرى للخطر الشرطة تقبض على مطلوبين للقضاء بمبلغ مليون شيكل في الخليل نقابة الصحفيين تنعى الزميل إسماعيل أبو حطب: مجازر الاحتلال ترفع عدد شهداء الصحافة الفلسطينية إلى227 أمريكا توافق على بيع إسرائيل ذخائر بقيمة 510 ملايين دولار 6 شهداء في قصف للاحتلال استهدف منزلا وسط قطاع غزة الاحتلال يعتقل أربعة مواطنين من ضاحية ذنابة شرق طولكرم

تمديد اعتقال زوجة الشهيد الأسير وليد دقة حتى الثلاثاء المقبل

مدّدت "محكمة الصلح" الإسرائيلية في مدينة حيفا، اليوم الجمعة، اعتقال سناء سلامة دقة من مدينة باقة الغربية داخل أراضي الـ48، زوجة الشهيد الأسير وليد دقة، حتى يوم الثلاثاء المقبل، وذلك بعد اعتقالها أمس الخميس في مدينة القدس المحتلة.

وقبل صدور الحكم، كانت جلسة المحكمة قد انطلقت بمشاركة من قبل متضامنين وناشطين وأهال، انتظر الكثير منهم خارج قاعة المحكمة، حتى قبل بدء مجرياتها.

وظهرت سناء في قاعة المحكمة، وسرعان ما بادرت إلى السؤال عن ابنتها ميلاد، وقالت: "هل كانت تبكي؟ وهل سألت عني؟"، فيما طمأنها أهال بأن الأمور بخير.

واعتقلت شرطة الاحتلال سلامة، مساء الخميس، أثناء تواجدها وابنتها ميلاد في مدينة القدس المحتلة، عقب مطالبة ما يسمى "وزير الأمن القومي" في حكومة الاحتلال، المتطرّف إيتمار بن غفير، بترحيلها، وبادعاء "منشورات تحريضية".

واستُشهد دقة في السابع من نيسان/ أبريل 2024 بعد صراع مع المرض ونتيجة سياسة الإهمال الطبي داخل معتقلات الاحتلال، وما زال جثمانه محتجزا، علما أنه أمضى 38 عاما في المعتقل.

وكانت حكومة الاحتلال الإسرائيلي قد أعلنت، الأربعاء، بدء تنفيذ "إجراءات ترحيل" ضد مواطنين من المجتمع الفلسطيني داخل أراضي الـ48، "في تصعيد غير مسبوق وخطير، وضمن حملة إسرائيلية مستشرية لممارسة الاضطهاد العنصري بحق الفلسطينيين"، بحسب مركز "عدالة" الحقوقي، الذي أشار إلى أن الحديث يدور عن "أربع حالات وصلت بالفعل إلى مراحل متقدمة من سحب الجنسية والترحيل، فيما يجري استهداف مئات آخرين ضمن سياسة سحب المواطنة الجديدة".