ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 71,266 والإصابات إلى 171,219 منذ بدء العدوان حمادة يحقق أربع برونزيات في بطولتيّ العرب وغرب آسيا لرفع الأثقال الاحتلال يقتحم قرى غرب رام الله كيم جونغ أون مهنئناً بوتين: تشاركنا الدماء في أوكرانيا السفير الرويضي يعود جرحى ومرضى غزة في مقر إقامتهم بسلطنة عمان حماس تحذر من استخدام "أرض الصومال" كوجهة لتهجير الغزيين الاحتلال دمر البنية التحتية والخدمات الأساسية.. شمال غزة منطقة منكوبة الرئيس محمود عباس: اعتراف إسرائيل بأرض الصومال محاولة يائسة لتهجير الفلسطينيين مستوطنون يقتحمون منطقة المالح بالأغوار الشمالية ويعتدون على المواطنين تجمع بلديات شمال غزة: إسرائيل دمرت 90 بالمئة من آبار المياه و80 بالمئة من شبكات الصرف الصحي السودان: اعتراف إسرائيل بأرض الصومال "سابقة تقوض استقرار المنطقة" إيران تدين اعتراف "إسرائيل" بأرض الصومال: محاولة لزعزعة استقرار دول المنطقة اجتماع طارئ لجامعة الدول العربية غدا للرد على اعتراف إسرائيل بـ"أرض الصومال" الدفاع المدني: 30 ألف مبنى في غزة معرض للانهيار مع حلول الشتاء مطالبات بالإفراج عن الطبيب حسام أبو صفية وعشرات العاملين الصحيين المعتقلين

النونو: ذاهبون إلى القاهرة لمناقشة رؤية الحركة في إنهاء الحرب على غزة

قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، طاهر النونو، إن قيادة الحركة متوجهة إلى العاصمة المصرية القاهرة لبحث ومناقشة رؤية الحركة فيما يتعلق بإنهاء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة المستمرة منذ أكثر من 18 شهراً.

وأكد القيادي "النونو"، في تصريحات إعلامية اليوم الجمعة، على أن الحركة جادة في إنها الحرب ومستعدة للبدء فوراً بمفاوضات الرزمة الشاملة وإطلاق سراح كل الأسرى لديها مقابل عددٍ متفق عليه من الأسرى الفلسطينيين وانسحاب الاحتلال الكامل من قطاع غزة وبدء إعادة الإعمار ورفع الحصار.

وشدد على أن سلاح المقاومة لا في غزة ولا غيرها مطروح للتفاوض، مشيراً إلى أن سلاح المقاومة سيبقى في أيديها طالما بقي الاحتلال الإسرائيلي على أرض فلسطين.

وبين "النونو"، أن الحركة وكل فصائل المقاومة في قطاع غزة حرصت على وقف العدوان الهمجي وحربِ الإبادة على القطاع، وعمِلت على مدى أكثرَ من عام ونصف من المفاوضات المُضنية لتحقيق هذا الهدف، حتى وصلت لاتفاق السابع عشر من يناير بمراحله الثلاث.

وأضاف أن رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، وحكومته المتطرفة هم من انقلب على الاتفاق قبل انتهاء المرحلة الأولى منه، ليعود الوسطاءُ للتواصل مع الحركة لإيجاد مخرجٍ من الأزمةِ التي افتعلها نتنياهو وحكومتُه، وقد وافقت الحركة وفصائل المقاومة على مقترحهم نهايةَ شهرِ رمضان، رغم قناعة الحركة بأنّ "نتنياهو" مصرُّ على استمرار الحربِ والعدوانِ لحمايةِ مستقبلِه السياسي، الأمرُ الذي تأكد بعدما رفض "نتنياهو" مقترحَ الوسطاء الذي وافقت المقاومة عليه.