4 شهداء في غارات للاحتلال استهدفت خيام نازحين بمدينة غزة الاحتلال يقتحم عدة مناطق في جنين نتنياهو بعد مقتل 3 جنود: هذا مساء صعب الاحتلال يقتحم ضواحي طولكرم ويعتدي على مواطنين ويعتقل أحدهم حالة الطقس: أجواء حارة الى شديدة الحرارة 5 شهداء ومفقودون تحت الأنقاض في قصف إسرائيلي على غزة واستهداف نازحين وأبراج سكني الاحتلال يحول بناية سكنية إلى ثكنة عسكرية في اللبن الشرقية ويغلق مداخل القرية مستوطنون يهاجمون قرية برقا ويحرقون منازل ومركبات إصابة مواطن برضوض وجروح إثر اعتداء المستوطنين عليه جنوب الخليل الاحتلال يعتقل مواطنًا ويسرق مصاغًا ذهبيًا في بيت لحم وسط اقتحامات طالت عدة مناطق الاحتلال يقرر الإفراج عن الدكتور ناصر اللحام بعد اعتقال دام 9 أيام 120 يوما على عودة الحرب .. عشرات الشهداء والجرحى في مختلف مناطق القطاع تراجع أسعار النفط بسبب المخاوف بشأن الرسوم الجمركية الأميركية التربية": استكمال الاستعدادات لعقد امتحان الثانوية لطلبة غزة السبت المقبل مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى

الاحتلال يواصل تجريف أراضٍ شرق قلقيلية

 تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، منذ نحو شهر، عمليات تجريف واسعة لأراضٍ تعود لمواطنين من قريتي "جينصافوط والفندق" شرق قلقيلية.

وأفاد رئيس المجلس القروي في جينصافوط جلال بشير، بأن قوات الاحتلال تواصل أعمال التجريف في المنطقة الشرقية من قرية جينصافوط، بهدف شق طريق استعماري واسع يربط المستعمرات الإسرائيلية الواقعة شرقي مدينة قلقيلية بمحيطها الشمالي.

وأوضح أن الطريق الاستعماري الجديد سيمر عبر الشارع الرئيسي قلقيلية-نابلس والمعروف برقم "55"، وسيربط المستعمرات الجاثمة على أراضي قرية جينصافوط ببعضها البعض وهي: "عمانوئيل، وقرني شمرون، وقدوميم".

من جهته، قال رئيس المجلس القروي في الفندق لؤي تيم، إن المشروع سيدمر ما لا يقل عن 220 دونمًا من الأراضي المزروعة الخصبة، والتي تعود ملكيتها لنحو 70 مزارعا، إلى جانب تهديد ما يقارب 200 دونم إضافية بسبب وقوعها بمحاذاة الشارع الالتفافي الاستعماري، ما يجعلها غير قابلة للاستغلال الزراعي أو السكني.

وبين أن تنفيذ المشروع أدى إلى إغلاق عدد من الطرق الزراعية التي كانت تُسهّل وصول المزارعين إلى أراضيهم في وقت قصير، الأمر الذي تسبب في زيادة معاناة المزارعين وصعّب عليهم الوصول إلى ما تبقى من أراضيهم.

وتعقيبا على ذلك، يقول مسؤول ملف الاستيطان في محافظة قلقيلية منيف نزال، إن المشروع يأتي في إطار مخطط استعماري يهدف إلى ربط الكتل الاستعمارية الكبرى ببعضها، من خلال عزل القرى الفلسطينية وفصلها جغرافيًا، كما هو الحال مع قريتي جينصافوط والفندق المتجاورتين، والتي سيمر من خلالها الشارع الاستعماري، ما يعني تهويد وفرض وقائع جديدة على الأرض، مبينا أن الاحتلال يستخدم كل الإجراءات الجائرة لتنفيذ المشروع، من بينها إصدار إخطارات بوقف العمل والبناء، وأوامر بالهدم، وقرارات بالاستيلاء على الأراضي وشق طرق استعمارية.