لبنان.. القضاء يدعي على 9 أفراد من حماس مستعمرون يحرقون أراضي زراعية في سهل برقة شمال غرب نابلس القواسمة و عبيد يبحثان سبل التعاون مع بيت الصحافة المغربي الاحتلال ينفذ عمليات هدم في خربة الدير بالأغوار الشمالية مستوطنون يقتحمون تجمع عرب المليحات غرب أريحا "الصحة": القابلات في غزة يعشن ظروفا معقّدة وواقعا صحيا كارثيا الاتحاد الأوروبي يدعو إسرائيل للتراجع عن توسيع حربها على غزة عدوان إسرائيلي أميركي على الحديدة غربي اليمن إصابة شاب برصاص الاحتلال شرق نابلس إصابة مواطن برصاص الاحتلال في عزموط شرق نابلس ترامب يتعهد بالمساعدة في إيصال الغذاء للفلسطينيين في غزة "النرويجي للاجئين": اقتراح إسرائيل حول توزيع المساعدات في غزة مخالف للمبادئ الإنسانية الاحتلال يقتحم بيت فجار ووادي فوكين في بيت لحم فتوح: خطة الاحتلال توسيع العدوان على غزة تصعيد خطير وتهدف للتهجير القسري والتطهير العرقي 53% من الإسرائيليين يرون أن نتنياهو يريد توسيع الحرب بدوافع سياسية

وزير الخارجية الإسرائيلي ينتقد عزم فرنسا الاعتراف بالدولة الفلسطينية

علّق وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، على تصريحات للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون كشف فيها أن بلاده قد تعترف بدولة فلسطين في الصيف المقبل.

وأكد ساعر رفضه لهذه الخطوة من فرنسا، مؤكدًا أنها ستعطي تأثيرًا معاكسًا.

وقال ساعر في تدوينه على منصة "إكس" اليوم الخميس: "الاعتراف الأحادي الجانب بدولة فلسطينية خيالية من قبل أي دولة، في ظل الواقع الذي نعرفه جميعًا، لن يكون سوى مكافأة للإرهاب وتعزيزًا لحماس، مثل هذه الخطوات لن تقرب السلام والأمن والاستقرار في منطقتنا، بل على العكس، ستبعدهم أكثر".

كان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد أشار إلى أن هذه الخطوة قد تتم خلال مؤتمر للأمم المتحدة في يونيو المقبل، والذي تُشارك فرنسا والمملكة العربية السعودية في استضافته حول إنشاء دولة فلسطينية.

وقال ماكرون خلال مقابلة: "أريد التحرك نحو الاعتراف بالدولة الفلسطينية ولن أفعل ذلك لإرضاء هذا الشخص أو ذاك بل لأنه سيكون عادلاً".

وأضاف: "في يونيو المقبل، خلال المؤتمر بشأن إقامة الدولة الفلسطينية، قد نتمكن مع المملكة العربية السعودية من الانتهاء من حركة الاعتراف المتبادل من قبل عدد من الدول".

كانت وزارة الخارجية الفلسطينية رحبت بالخطوة الفرنسية، قائلة "إن هذا الاعتراف سيكون خطوة في الاتجاه الصحيح تماشيًا مع حماية حقوق الشعب الفلسطيني وحل الدولتين".