إذاعة الجيش الإسرائيلي: تم العثور على جثة على ما يبدو لـ محمد السنوار قوات الاحتلال تقتحم قبلان ومستعمرون يهاجمون مركبات المواطنين قرب عصيرة القبلية الأونروا: نموذج توزيع المساعدات في غزة دعوة للموت قوات الاحتلال تنصب حاجزا على المدخل الرئيسي لغرب بيت لحم إصابة شاب برصاص الاحتلال في عزبة شوفة بطولكرم 9 شهداء في قصف للاحتلال على بلدة جباليا ومدينة دير البلح إصابات بالاختناق في مواجهات مع الاحتلال في طوباس مستوطنون يرعون أغنامهم في شلال العوجا شمال أريحا مستعمرون يرعون أغنامهم في شلال العوجا شمال أريحا إصابة شاب جراء اعتداء الاحتلال عليه بالضرب في جنين إصابة شاب جراء اعتداء الاحتلال عليه بالضرب في جنين الاحتلال يقتحم اللبن الشرقية وينصب حاجزا على مدخلها مستعمرون يقطعون أكثر من 100 شجرة زيتون غرب سلفيت ويعتدون على مزارعين الاتحاد الأوروبي للصحفيين يطالب بحماية الصحفيين الفلسطينيين شهيد ومصابان برصاص قوات الاحتلال جنوب الخليل

رابطة الجالية الفلسطينية في بريطانيا تنظم استقبالا لبيتر أوزوالد

نظمت رابطة الجالية الفلسطينية وحركة التضامن مع فلسطين احتفالًا حضره المئات، لبيتر أوزوالد في نهاية مسيره "الحج من أجل فلسطين"، والتي قطع خلالها 240 كم سيرًا على الأقدام تضامنًا مع غزة.

وسلم رئيس رابطة الجالية نهاد خنفر درعا تقديريا لأوزوالد، الذي عبر عن امتنانه للدعم الذي وجده طوال الرحلة، ثم سلم "مفتاح العودة" الرمزي للشابة الفلسطينية العضوة في الجالية سارة أبو الضبعات.

وأكد أن "حق العودة ليس مجرد حلم، بل هو واجب أخلاقي".

بدوره، شكر خنفر أوزوالد وفريقه وداعميه لما بذلوه من جهود حقيقية من اجل فلسطين ونضالها العادل، متعهدا بأن يبقى الحلم الفلسطيني حيا الى الابد.

واختتم الشاعر البريطاني بيتر أوزوالد وزوجته ورفاقهم المسير الذي أطلقوا عليه "حج من أجل فلسطين"، بعد 13 يومًا من السير لمسافة 240 كيلومترًا عبر 13 مدينة وبلدة بريطانية، بدءًا من بريستول ووصولًا إلى ساحة البرلمان في لندن، حاملين قصائدَ تخلد ضحايا غزة وتندد بالاحتلال الإسرائيلي.

وقطع أوزوالد وفريقه المسافة خلال شهر رمضان، حيث صام الشاعر طوال الرحلة تضامنًا مع معاناة الفلسطينيين تحت الحصار والعدوان، وليؤكد أن "هذا الحج ليس سوى خطوة على درب الكرامة والسلام"، عبر القصائد التي ألقاها في المحطات المختلفة، وسلط فيها الضوء على جرائم الحرب في غزة، ودعا إلى وقف بيع الأسلحة لإسرائيل، قائلًا: "لا يمكن للشعر أن يوقف الرصاص، لكنه يذكّر العالم بأن الإنسانية تنتصر بالعدل".

وسبق لأوزوالد، نشر قصائد عن غزة. وعن المسير قال: "كل ميل سكناه كان من أجل أن يسمع أحدهم صوت غزة".