جيش الاحتلال يتهم الشاباك والشرطة برعاية جرائم المستوطنين في الضفة الاحتلال يواصل تحويل منازل في يعبد إلى ثكنات عسكرية لليوم الرابع الاحتلال يُخطر بهدم سبع غرف زراعية في نحالين وزير الأوقاف يوقع بروتوكول الحج مع وزير الحج السعودي لموسم حج 1447هـ مستوطنون يهاجمون مستودعات شركة الجنيدي للألبان ويحرقون شاحنات في طولكرم انتشال جثامين 20 شهيدًا من عيادة الشيخ رضوان في مدينة غزة مستوطنون يشنون هجوما واسعا على المنطقة الصناعية شرق طولكرم ويضرمون النيران في شاحنات وأراضٍ زراعية أبو الغيط يطالب بقرار أممي لتثبيت وقف إطلاق النار في غزة غرفة العمليات الحكومية: المساعدات الداخلة إلى غزة ما زالت دون المطلوب اتفاق أمريكي إسرائيلي لترحيل 200 مقاتل من أنفاق رفح الرئيس يجتمع مع نظيره الفرنسي الاحتلال يقتحم حزما فرنسا تمنع مشاركة 8 شركات إسرائيلية في معرض أمني بباريس إصابة شاب برصاص الاحتلال في عقابا شمال طوباس "الاقتصاد" تدعو المجتمع الدولي لتوفير الحماية من هجمات المستعمرين

الصين تؤكد دعمها الكامل للحقوق الفلسطينية

الحرية- جددت الصين التأكيد على دعمها الكامل والثابت للحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا الفلسطيني، وفي مقدمتها تجسيد الدولة الفلسطينية فلسطينية المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.

جاء ذلك خلال لقاء جمع وزير دائرة العلاقات الخارجية للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني ليو جيان تشاو، بالسفراء العرب المعتمدين لدى جمهورية الصين الشعبية.

وأكد أن بلاده، ستظل متمسكة بمواقفها الداعمة للعدالة والسلام، وتعتبر القضية الفلسطينية جوهر قضية الشرق الأوسط، مشددا على دعمها الثابت للموقف الفلسطيني العادل، وسعيها إلى تحقيق حل شامل وعادل ودائم، مع رفض استخدام قطاع غزة كورقة مساومة سياسية، باعتباره جزءا لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة.

وقال تشاو إن العلاقات الصينية العربية شهدت تطورا تاريخيا في السنوات الأخيرة، تحت التوجيه الاستراتيجي للرئيس شي جين بينغ والقادة العرب، مشيرا إلى أن القمة الصينية العربية الثانية ستُعقد في الصين العام المقبل، وهو ما يعد محطة مفصلية في مسار الشراكة الاستراتيجية بين الجانبين.

من جهتهم، أكد السفراء العرب أن علاقات الصداقة مع الصين راسخة ومتجذّرة في الثقة المتبادلة، وتتعمق من خلال التضامن والتكاتف في مواجهة الأزمات.

كما عبّروا عن تقديرهم العميق للمواقف الصينية المبدئية تجاه القضايا العربية، ولا سيّما دعمها التاريخي للقضية الفلسطينية، وتطلعهم إلى دور صيني متزايد على الساحة الدولية، بالتوازي مع تأكيدهم التزام الدول العربية بدعم الصين في حماية سيادتها ووحدة أراضيها ومصالحها الأساسية.