الاحتلال يقتحم عقربا جنوب نابلس يونيسف: 9300 طفل في غزة تلقوا العلاج من سوء التغذية أكتوبر الماضي استشهاد شاب وإصابة طفل برصاص الاحتلال في قطاع غزة الممثل الخاص للرئيس يلتقي مديرة الأونروا في لبنان مستوطنون يعتدون على أراض زراعية جنوب شرق القدس المحتلة جيش الاحتلال: كنّا على بعد مترين من جثة “هدار غولدن” مصر تطالب بتشكيل لجنة تكنوقراط فلسطينية لعودة السلطة إلى غزة الاحتلال يعتدي على ثلاثة معتقلين ويصيبهم بجروح قبيل الإفراج عنهم تحذيرات هامّة حول المنفخض الجوي القادم على فلسطين ترامب: قادة أوروبا ضعفاء ويتحدثون كثيرا دون إنجاز "اليونيسف" تحذر من ارتفاع مستويات سوء التغذية لدى الأطفال والحوامل في غزة كهرباء الخليل تُعلن حالة الطوارئ استعداداً للتعامل مع المنخفض الجوي المُرتقب بيان أوروبي: الاستيلاء على ممتلكات أممية انتهاك صارخ لاتفاقية الامتيازات والحصانات الخاصة بالأمم المتحدة مسؤول أميركي: محادثات الانتقال للمرحلة الثانية في غزة تحرز تقدما 377 شهيداً منذ إعلان وقف إطلاق النار في قطاع غزة

الصين تؤكد دعمها الكامل للحقوق الفلسطينية

الحرية- جددت الصين التأكيد على دعمها الكامل والثابت للحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا الفلسطيني، وفي مقدمتها تجسيد الدولة الفلسطينية فلسطينية المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.

جاء ذلك خلال لقاء جمع وزير دائرة العلاقات الخارجية للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني ليو جيان تشاو، بالسفراء العرب المعتمدين لدى جمهورية الصين الشعبية.

وأكد أن بلاده، ستظل متمسكة بمواقفها الداعمة للعدالة والسلام، وتعتبر القضية الفلسطينية جوهر قضية الشرق الأوسط، مشددا على دعمها الثابت للموقف الفلسطيني العادل، وسعيها إلى تحقيق حل شامل وعادل ودائم، مع رفض استخدام قطاع غزة كورقة مساومة سياسية، باعتباره جزءا لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة.

وقال تشاو إن العلاقات الصينية العربية شهدت تطورا تاريخيا في السنوات الأخيرة، تحت التوجيه الاستراتيجي للرئيس شي جين بينغ والقادة العرب، مشيرا إلى أن القمة الصينية العربية الثانية ستُعقد في الصين العام المقبل، وهو ما يعد محطة مفصلية في مسار الشراكة الاستراتيجية بين الجانبين.

من جهتهم، أكد السفراء العرب أن علاقات الصداقة مع الصين راسخة ومتجذّرة في الثقة المتبادلة، وتتعمق من خلال التضامن والتكاتف في مواجهة الأزمات.

كما عبّروا عن تقديرهم العميق للمواقف الصينية المبدئية تجاه القضايا العربية، ولا سيّما دعمها التاريخي للقضية الفلسطينية، وتطلعهم إلى دور صيني متزايد على الساحة الدولية، بالتوازي مع تأكيدهم التزام الدول العربية بدعم الصين في حماية سيادتها ووحدة أراضيها ومصالحها الأساسية.