الاحتلال يقتحم نابلس وبلدة بيت فوريك ويداهم منزلين ومحلا تجاريا أكثر من 20 شهيدا بنيران وقصف الاحتلال في عدة مناطق بقطاع غزة 5 إصابات برصاص الاحتلال في دير جرير شرق رام الله الصيدليات المناوبة في مخافظة الخليل اليوم الجمعة الاحتلال يستولي على منزل ويحوله لثنكة عسكرية في بيتين شرق رام الله 11 قتيلا منذ مطلع الشهر: مقتل شاب بجريمة إطلاق نار في كفر قاسم داخل أراضي الـ48 الاحتلال يعتقل شابا ويفتش منازل وينصب حواجز في الخليل "إسرائيل" تقدّم خطة تهجير سكّان قطاع غزة جوًا وبحرًا الإمارات تستدعي السفير الإسرائيلي وتوبخه بعد هجوم قطر الذهب قرب ذروته التاريخية وأسعار النفط تتراجع الاحتلال يعتقل مسنا ونجله من بلدة الظاهرية جنوب الخليل انتشار إصابات جلدية خطيرة بين جنود الاحتلال وسط وجنوبي قطاع غزة إصابة مستوطنيْن في عملية طعن بالقدس واعتقال المنفذ الاحتلال يعلن اعتقال "خلايا" تابعة لفيلق القدس في سوريا تقديرات إسرائيلية: نحو 250 ألف فلسطيني نزحوا من مدينة غزة

واشنطن تبدأ باستبدال "الضفة الغربية" بـ "يهودا والسامرة'"

أصدر رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأميركي، النائب الجمهوري براين ماست، تعليماته لموظفي اللجنة بالبدء في استبدال الضفة الغربية المحتلة باسم، "يهودا والسامرة"، بحسب مذكرة داخلية للجنة كشف عنها موقع واللا العبري.

 

 

تغيير المصطلحات المتعلقة بالضفة الغربية هو خطوة رمزية تشير إلى الاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على المنطقة التي يعيش فيها حوالي 3 ملايين فلسطيني . ويشير المجتمع الدولي، بما في ذلك حكومة الولايات المتحدة، إلى الأراضي التي احتلتها إسرائيل في عام 1967 باسم الضفة الغربية، ولا يعترف بالسيادة الإسرائيلية هناك.

 

وقال مصدر مطلع على الأمر إن ماست أرسل المذكرة يوم الثلاثاء إلى الموظفين الجمهوريين الخمسين في لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب. ولا تلزم المذكرة العاملين في الحزب الديمقراطي.

 

وكتب ماست أنه " ستشير اللجنة، من الآن فصاعدا، إلى الضفة الغربية باسم يهودا والسامرة في المراسلات الرسمية والبيانات الصحفية والوثائق.

 

لم تقم الحكومة الإسرائيلية مطلقًا بضم الضفة الغربية أو تطبيق القانون الإسرائيلي رسميًا على هذه المنطقة. ولا تزال الحكومة الإسرائيلية ورئيس الوزراء نتنياهو يستخدمان مصطلح الضفة الغربية بالإضافة إلى استخدام مصطلح يهودا والسامرة.

 

وخلال مؤتمره الصحفي مع نتنياهو قبل ثلاثة أسابيع، سُئل الرئيس ترامب عما إذا كان "يدعم السيادة الإسرائيلية في يهودا والسامرة". وقال ترامب إن البيت الأبيض يناقش القضية لكنه لم يتخذ قرارا بعد.

وأضاف "لكننا سنصدر على الأرجح إعلانا بشأن هذه القضية المحددة خلال الأسابيع الأربعة المقبلة