نتنياهو متخوف من تحركات الجيش المصري ويطالب ترامب بالتدخل الفوري حكومي غزة: مليون شخص بمواصي خان يونس ورفح وزارة الصحة تعلن إطلاق الجولة الثامنة من حملة "دمنا واحد" الاحتلال يقتحم عدة مناطق في جنين الأمم المتحدة: إسرائيل أقامت 27 حاجزا جديدا في الضفة الغربية 9 شهداء بقصف ورصاص الاحتلال على قطاع غزة غوتيريش: على العالم ألا يخشى ردود فعل إسرائيل على الاعتراف بالدولة الفلسطينية إصابة مواطن بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية النبي صالح مستوطنون يهاجمون منازل المواطنين في كيسان شرق بيت لحم 11 شهيدا في قصف الاحتلال مربعا سكنيا في حي الصبرة جنوب مدينة غزة قوات الاحتلال تقتحم بيت فجار جنوب بيت لحم الاحتلال يعيق تنقّل المواطنين في قلقيلية عشرات الآلاف في العاصمة فيينا يطالبون بوقف الإبادة في غزة والحرية لفلسطين جيش الاحتلال يقرر الدفع بكتيبتين إلى الضفة الغربية بدواع امنية عشرات الآلاف في العاصمة فيينا يطالبون بوقف الإبادة في غزة والحرية لفلسطين

غانتس: نتنياهو كان على علم بالحالة الصعبة للأسرى الإسرائيليين بغزة

أكد الوزير السابق في مجلس الحرب الإسرائيلي، بيني غانتس أن نتنياهو كان على علم بالحالة الصعبة للأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة.

وقال غانتس في تصريح: "بالطبع كنا نعرف"، مضيفا "قبل صفقة الاختطاف الأولى، بدأت العملية في مستشفى الشفاء، وفي مجلس الوزراء الحربي دار نقاش جدي بشأن تأجيل المفاوضات بشأن عودة الاسرى لقد قلت أنا وصديقي غادي آيزنكوت لجميع المشاركين إنه على أية حال، بحلول الوقت الذي ننتهي فيه من العملية في الشفاء، يجب ألا نفوت فرصة إعادة النساء والأطفال إلى منازلهم بأي حال من الأحوال".

وتابع "أنه إذا كان من الممكن التوصل إلى اتفاق الآن، فلا يجب أن ننتظر أيضا، لأن شيئا ما قد يحدث بشكل خاطئ، ولكن أيضا لأننا جميعا نعرف وضع الاسرى والخطر الذي يتعرضون له".

وذكر أنه "بعد هذه المناقشة كان من المفترض أن يغادر الوفد لتعزيز المفاوضات، لكن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أخرها".

وأردف "بمجرد أن علمت بالأمر، اتصلت به وقلت له: رئيس الوزراء، أنت تعرف المخابرات، وتعرف ما الذي يمرون به هناك ومدى خطورة حياتهم، أرسل الوفد ودعنا نبرم الصفقة".

وفي نهاية اليوم غادر الوفد، وتم التوقيع على التسوية بعد أيام قليلة، وبدأت خطة الاختطاف الأولى، وفق غانتس.

وأكد الوزير السابق "كنا نعلم حينها أن بعض الاسير يعيشون في ظروف دون المستوى، في الأنفاق، دون طعام ولا نظافة".