17 شهيدا منذ فجر اليوم: 5 شهداء ومصابون من منتظري المساعدات برصاص الاحتلال وسط قطاع غزة مستوطنون يقطعون أشجار زيتون جنوب سلفيت الاحتلال يقتحم عبوين شمال رام الله ويستولي على مركبات عائلات أسرى الاحتلال: "أوقفوا هذا الجنون واذهبوا إلى صفقة شاملة" مبعوث ترامب: لا يوجد "مجاعة في غزة" والخطة صفقة أسرى شاملة وفيات بسبب سوء التغذية والمجاعة في غزة خلال الساعات الـ24 الماضية ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 60,430 شهيدا و148,722 مصابا قائد إسرائيلي سابق: نقترب من كارثة مع بقائنا في غزة 5 شهاء في قصف الاحتلال مدينتي غزة وخان يونس حصيلة الشهداء في غزة تقترب من 61 ألف ويتكوف يؤكد لعائلات الأسرى استعداد حماس لنزع سلاحها والحركة تنفي مظاهرة في ستوكهولم لوقف الإبادة الإسرائيلية على غزة "الملاكمة الآسيوية" تختار فاطمة الفقيه ممثلة فلسطين نائبا لرئيس المكتب التنفيذي لازاريني: مجاعة غزة نتيجة لاستبدال منظومتنا بمؤسسة ذات دوافع سياسية ماليزيا تدعو لتحقيق دولي في مقتل 1300 فلسطيني من طالبي المساعدات بغزة

غانتس: نتنياهو كان على علم بالحالة الصعبة للأسرى الإسرائيليين بغزة

أكد الوزير السابق في مجلس الحرب الإسرائيلي، بيني غانتس أن نتنياهو كان على علم بالحالة الصعبة للأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة.

وقال غانتس في تصريح: "بالطبع كنا نعرف"، مضيفا "قبل صفقة الاختطاف الأولى، بدأت العملية في مستشفى الشفاء، وفي مجلس الوزراء الحربي دار نقاش جدي بشأن تأجيل المفاوضات بشأن عودة الاسرى لقد قلت أنا وصديقي غادي آيزنكوت لجميع المشاركين إنه على أية حال، بحلول الوقت الذي ننتهي فيه من العملية في الشفاء، يجب ألا نفوت فرصة إعادة النساء والأطفال إلى منازلهم بأي حال من الأحوال".

وتابع "أنه إذا كان من الممكن التوصل إلى اتفاق الآن، فلا يجب أن ننتظر أيضا، لأن شيئا ما قد يحدث بشكل خاطئ، ولكن أيضا لأننا جميعا نعرف وضع الاسرى والخطر الذي يتعرضون له".

وذكر أنه "بعد هذه المناقشة كان من المفترض أن يغادر الوفد لتعزيز المفاوضات، لكن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أخرها".

وأردف "بمجرد أن علمت بالأمر، اتصلت به وقلت له: رئيس الوزراء، أنت تعرف المخابرات، وتعرف ما الذي يمرون به هناك ومدى خطورة حياتهم، أرسل الوفد ودعنا نبرم الصفقة".

وفي نهاية اليوم غادر الوفد، وتم التوقيع على التسوية بعد أيام قليلة، وبدأت خطة الاختطاف الأولى، وفق غانتس.

وأكد الوزير السابق "كنا نعلم حينها أن بعض الاسير يعيشون في ظروف دون المستوى، في الأنفاق، دون طعام ولا نظافة".