ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في قطاع غزة إلى 212 شهيدًا 51,439 شهيدا و117,416 مصابا حصيلة العدوان على غزة محامية الأسير عبد الله البرغوثي تؤكد تعرضه للتعذيب الممنهج استشهاد طفل برصاص الاحتلال في بلدة سالم شرق نابلس الاحتلال يقتحم الخليل ويطلق قنابل الغاز على مدخل مخيم الفوار جنوبا "الإعلام الحكومي": نداء قبل وقوع الكارثة الكبرى.. مليون طفل في بؤرة المجاعة إصابة شابين بعد دعسهما من قبل جيب عسكري إسرائيلي في يعبد جنوب جنين مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين جنوب القطاع الوضع في غزة وصل إلى نقطة الانهيار وعنف للمستعمرين ونقل قسري للفلسطينيين في الضفة القسام: نخوض معارك وننفذ كمائن ضد الجيش الإسرائيلي من بيت حانون لرفح 5 عادات يومية.. تجنبها يمنع الإرهاق الذهني مستعمرون يهاجمون مركبات المواطنين شمال شرق رام الله ويقتحمون سنجل ترامب يحث نتنياهو على الترفق بالقطاع وتوفير الغذاء والدواء إصابة بالرصاص الحي في مواجهات ببلدة سنجل الاحتلال ينفذ مداهمات للمحالات التجارية في مدينة طولكرم وسط انتشار مكثف فيها

مئات المواطنين ينزحون قسرا من مخيم الفارعة

 نزح مئات المواطنين قسرا، اليوم السبت، من مخيم الفارعة جنوب طوباس في اليوم السابع من عدوان الاحتلال الإسرائيلي وحصار المخيم.

وأفادت مصادر محلية، بأن عشرات العائلات من المخيم بدأت بالنزوح عبر ممر وحيد وهو المدخل الشرقي للمخيم، حيث حددت قوات الاحتلال من التاسعة صباحا حتى الثالثة عصرا للمواطنين للخروج من المخيم.

وأضافت أن ذلك يأتي خلال حصار وعدوان متواصلين على المخيم منذ سبعة أيام، دمرت خلالها قوات الاحتلال البنية التحتية وجرفت الشوارع المؤدية إلى المخيم وداخله، كما عملت على تدمير البنية التحتية وتقطيع خطوط المياه.

كما عملت قوات الاحتلال على مداهمة المنازل وإجبار العديد من العائلات على الخروج منها واتخاذها ثكنات عسكرية.

كما نفذت العديد من حالات الاعتقال بالإضافة إلى عشرات حالات الاحتجاز والتحقيق الميداني.

وأدان محافظ طوباس والأغوار الشمالية أحمد الأسعد، إجبار الاحتلال، العائلات على النزوح من منازلها وإخلائها بالقوة من مخيم الفارعة.

وأكد الأسعد أن قوات الاحتلال الإسرائيلي، أجبرت عشرات العائلات في مخيم الفارعة على مغادرة منازلهم، تحت تهديد السلاح، والخروج من المخيم الذي يعاني من إغلاق وحصار محكم لليوم السادس على التوالي.

وأشار إلى أنه وبالتنسيق مع لجنة الطوارئ العليا في المحافظة فقد تم العمل على فتح ثلاث مدارس في مدينة طوباس لإيواء "النازحين" من المخيم، وتم العمل على تقديم كل ما يحتاجونه من مستلزمات من شأنها مساعدتهم.

ويعيش المواطنون على مدار سبعة أيام ظروفا إنسانية صعبة بسبب قطع المياه عن المخيم، ونفاد المواد الغذائية والأساسية، إضافة إلى الأدوية وحليب الأطفال.