إصابات باقتحام قوات الاحتلال مدينة طوباس 45 شهيدا برصاص وقصف الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر السبت الاحتلال يقتحم قرى وبلدات بمحافظة رام الله والبيرة الاحتلال يقتحم قرى وبلدات بمحافظة رام الله والبيرة الاحتلال يقتحم قرى وبلدات بمحافظة رام الله والبيرة الاحتلال يقتحم قرى وبلدات بمحافظة رام الله والبيرة ذهبية لفلسطين في بطولة المغرب للشطرنج 2025 جامعة بوليتكنك فلسطين تعزز شراكاتها الإقليمية بلقاء مع مجموعة "جبرين جروب" في المملكة الأردنية الهاشمية فلسطين ترحب بالبيان الألماني الفرنسي البريطاني الداعي لوقف حرب غزة شهيدان ومصابون في قصف للاحتلال على حي تل الهوا بمدينة غزة الاحتلال دمّر 1,600 بناية و13,000 خيمة وهجّر 350 ألفًا من مدينة غزة 5 شهداء وعدد من الجرحى في غارات للاحتلال على مدينتي غزة وخان يونس "الخارجية" تحذر من مخاطر إمعان الاحتلال بتدمير حضارة الشعب الفلسطيني في غزة الاحتلال يعيق تنقل المواطنين في قلقيلية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت ريما

الرئاسة: فلسطين بأرضها وتاريخها ومقدساتها ليست للبيع

 الحرية- قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إن فلسطين بأرضها وتاريخها ومقدساتها ليست للبيع، وهي ليست مشروعاً استثمارياً، وحقوق الشعب الفلسطيني غير قابلة للتفاوض وليست ورقة مساومة.

وأضاف أبو ردينة، أن شعبنا الفلسطيني الذي قدم التضحيات الجسام دفاعاً عن حقوقه الوطنية المشروعة، وحفاظاً على قراره الوطني المستقل الذي تمثله منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا، لن يتنازل عن شبر من أرضه سواء في قطاع غزة أو الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية عاصمة دولة فلسطين.

وتابع: أن الشعب الفلسطيني وقيادته لن يسمحا بتكرار نكبتي 1948 و1967، وسيُفشلان أي مخطط يهدف إلى تصفية قضيته العادلة عبر مشاريع استثمارية مكانها ليس في فلسطين ولا على أرضها.

وأشار الناطق الرسمي باسم الرئاسة، إلى أن الرد العربي والدولي على مخططات الإدارة الأميركية بتهجير الفلسطينيين، أثبت أن العالم جميعه يتكلم بلغة واحدة نابعة من الشرعية الدولية والقانون الدولي، فيما تتكلم الإدارة الأميركية وحدها لغة مختلفة، كما أن هناك أصواتا أميركية وأعضاء كونغرس، وأصواتا إسرائيلية تعتبر أن هذا المشروع غير قابل للتنفيذ.

وجدد أبو ردينة التأكيد على أن تحقيق السلام والأمن والاستقرار ينبع من فلسطين وتحديداً من عاصمتها القدس بمقدساتها الإسلامية والمسيحية، وليس من أي مكان آخر، ولا بأي قرار من أحد.

وأشار إلى أن الرئيس محمود عباس ثمن في بيان رسمي، مواقف الدول العربية والدولية الرافضة لدعوات التهجير أو الضم، مؤكداً أنه لا بديل عن حلول سياسية على أساس الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، من أجل سلام دائم ومستقر يحقق الأمن والاستقرار لدول المنطقة.