مستوطنون يقطعون 40 شجرة زيتون في مخماس شمال القدس غرق مئات خيام النازحين في قطاع غزة مع اشتداد تأثير المنخفض الجوي رئيس الوزراء يهاتف رئيس بلدية قباطية ويوعز لمختلف جهات الاختصاص بالوقوف عند احتياجات البلدة هاكرز ايرانيون يخترقون هاتف رئيس ديوان نتنياهو تساحي برافرمان ويستولون على "معلومات حساسة" جامعة جورج تاون تقطع علاقتها مع فرانشيسكا ألبانيزي وتزيل اسمها من قائمة الباحثين الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين من سلواد شرق رام الله الاحتلال يفتش منازل ويسرق أموالا ومصاغا ذهبيا في بلدة جبع جنوب جنين مستوطنون يحرقون مركبة في حوارة جنوب نابلس مستوطنون يقتحمون الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الاحتلال يواصل إغلاق مدخل شارع الشهداء وسط الخليل هيئة الأسرى: ثلاثة أسرى يعانون من أوضاع صحية حرجة في سجني "عوفر ومجدو" "الإفتاء": "قانون منع رفع الأذان" هدفه إصباغ الطابع التهويدي المزور بالمنطقة "التربية" تفتتح ثلاث مدارس في الظاهرية ودورا "العمليات الحكومية": قطاع غزة بحاجة إلى 200 ألف وحدة سكنية انطلاق أعمال الاجتماع الطارئ للجامعة العربية بشأن اعتراف إسرائيل بما يسمى "أرض الصومال"

"فتح": شعبنا سيبقى صامدًا على أرض وطنه

الحرية- أكدت حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) رفضها لأية مشاريع لتهجير شعبنا من قطاع غزة أو الضفة بما فيها القدس.

وشددت الحركة في بيان صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة والتعبئة الفكرية، اليوم الأربعاء، على أن شعبنا الذي قدم التضحيات الجسام وناضل لأكثر من 100 عام وصمد على أرضه، سيبقى متشبثاً بها مهما كان الثمن ولن يتنازل أو يساوم على حقوقه الوطنية المشروعة، حتى تحقيق أهدافه في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس على حدود الرابع من حزيران لعام 1967، وعودة اللاجئين وفق قرارات الشرعية الدولية.

وأضافت، أن شعبنا لن يذعن لأية مشاريع تنتقص من حقوقه ووحدته الكيانية والسياسية والجغرافية، وأن الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة لن تتحقق إلا بنيل شعبنا لحقوقه الوطنية كافة، مؤكدة أن هذه المشاريع ستتحطم على صخرة صمود شعبنا وثباته.

وبينت (فتح) أن منظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا، وهي المؤتمنة على ثوابته الوطنية، وهي المخولة بحماية القرار الوطني المستقل وصونه من الارتهان والمصادرة، كما أنها صاحبة الولاية الكاملة على الأراضي الفلسطينية.

وأعربت، عن تقديرها لموقف الأشقاء العرب وخاصة في الأردن ومصر والسعودية، حيال مشاريع التهجير والضم والترحيل، مستطردة أن هذا الموقف سيشكل حائلًا أمام هذه المشاريع.