قوات الاحتلال تقتحم مناطق متفرقة بالضفة الغربية والقدس وتعتقل 7 مواطنين مجموعات متفاوتة للعرب في كأس العالم 2026 والجزائر والأردن في نفس المجموعة ألمانيا تدعو "إسرائيل" لوقف الاستيطان في الضفة استشهاد مواطنين أحدهما متأثرا بجروحه وإصابة آخرين في قصف الاحتلال بيت لاهيا وتجدد نسف المنازل والقصف قوات الاحتلال تتوغل في ريف دمشق الغربي إصابة 3 شبان جراء اعتداء جنود الاحتلال عليهم قرب أريحا أكثر من 25 ألف مواطن ومواطنة وزائر تنقلوا عبر معبر الكرامة خلال الأسبوع الماضي "التربية " والوكالة البلجيكية للتنمية تطلقان المرحلة الثانية من مشروع خاص بمدارس القدس الرئيس يتلقى اتصالا هاتفيا من المستشار الألماني أبو جزر وطه: مواجهة "نسور قاسيون" صعبة و"الفدائي" سيقاتل من أجل الانتصار الجامعة العربية ترحب بتصويت الأمم المتحدة لصالح تمديد ولاية "الأونروا" النائب العام يختتم زيارة رسمية إلى تركيا لتعزيز التعاون القضائي الثنائي إيران ترفض مقترحات أميركية لاستئناف المفاوضات النووية إسرائيل تسمح بإدخال 16% فقط من احتياج المواطنين لغاز الطهي منظمة التعاون الإسلامي ترفض أي محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني

الشرع: أولويات سوريا ملء فراغ السلطة والحفاظ على السلم وبناء مؤسسات الدولة

قال قائد الإدارة السورية الجديدة، أحمد الشرع، إن سوريا قد مرت بظروف صعبة، حيث كانت دمشق، قبل بضعة أشهر، تشبه الأم المتفانية التي كانت تنظر إلى أبنائها بعين المستغيث المعاتب، بينما كانت تعاني من الجراح والذل، نزيفًا في الدماء، وتحمل الألم والظلم. 

وأكد أحمد الشرع: أولويات سوريا ملء فراغ السلطة والحفاظ على السلم وبناء مؤسسات الدولة والعمل على بنية اقتصادية.

وأضاف أن الشعب السوري تمكن من كسر قيود المعاناة، حيث تم تحرير المعذبين وتحرير الشام من غبار الذل والهوان، مشيرًا إلى أن شمس سوريا أشرقت من جديد وسط فرحة شعبها الذي هلل وكبر مع تحقيق النصر العظيم.

وأوضح الشرع أن النصر على سوريا كان مختلفًا عن المعركة التقليدية، حيث أن الحروب عادة ما تأتي مصحوبة بالدمار والخراب وسفك الدماء، لكن النصر السوري تحقق بملئه بالرحمة والعدل والإحسان عند القدرة.

وأكد أن النصر الذي تحقق ليس فقط احتفالًا بالتحرير، بل هو تكليف، حيث أن مهمة المنتصرين ثقيلة ومسؤوليتهم عظيمة.

وأشار الشرع في ختام تصريحاته إلى أن سوريا اليوم بحاجة إلى المزيد من العزم والإرادة لتطويرها وبنائها بعد التحرير، مؤكدًا أن الواجب اليوم هو العمل الجاد لبناء وطن قوي ومستقر بعد سنوات من المعاناة.