منتخبنا الوطني يفك شيفرة ليبيا ويتأهل لبطولة كأس العرب لكرة القدم الاحتلال يصدر أمراً عسكرياً بإزالة الأشجار على مساحة 59 دونماً من محافظة جنين الاتحاد العام للكتّاب والأدباء ينعى الشاعر صالح الهواري سفير فلسطين لدى لبنان يلتقي المفوض العام لوكالة الاونروا فيليبي لازاريني نتنياهو يدرس إقالة يسرائيل كاتس من وزارة الجيش وتعيين جدعون ساعر بدلاً منه الطقس : غائم وبارد نسبي .. يطرأ ارتفاع طفيف على درجات الحرارة لتصبح حول معدلها السنوي العام الاحتلال يقتحم محافظة طوباس ويغلق عددا من الطرق شهيد وإصابات وعمليات نسف.. الاحتلال يواصل خرق اتفاق غزة كهرباء الخليل توقّع اتفاقية استراتيجية مع الشركة الفلسطينية لنقل الكهرباء لتعزيز استقرار التيار وتزويد المدينة بالطاقة من محطة بيت أولا إصابة شاب جراء اعتداء الاحتلال عليه بالضرب في طمون جنوب طوباس حظر تجول ومروحيات: جيش الاحتلال يبدا “عملية عسكرية واسعة” في شمال الضفة الاحتلال يغلق طريق الرماضين الظاهرية جنوب الخليل الأسعد: الاحتلال يعزل محافظة طوباس عن باقي محافظات الضفة الغربية رئيس الوزراء يهاتف محافظ طوباس للاطلاع على التطورات الميدانية "السياحة والآثار": الاحتلال يستخدم الآثار ذريعة لتنفيذ أهدافه العنصرية بضم مئات الدونمات

الشرع: أولويات سوريا ملء فراغ السلطة والحفاظ على السلم وبناء مؤسسات الدولة

قال قائد الإدارة السورية الجديدة، أحمد الشرع، إن سوريا قد مرت بظروف صعبة، حيث كانت دمشق، قبل بضعة أشهر، تشبه الأم المتفانية التي كانت تنظر إلى أبنائها بعين المستغيث المعاتب، بينما كانت تعاني من الجراح والذل، نزيفًا في الدماء، وتحمل الألم والظلم. 

وأكد أحمد الشرع: أولويات سوريا ملء فراغ السلطة والحفاظ على السلم وبناء مؤسسات الدولة والعمل على بنية اقتصادية.

وأضاف أن الشعب السوري تمكن من كسر قيود المعاناة، حيث تم تحرير المعذبين وتحرير الشام من غبار الذل والهوان، مشيرًا إلى أن شمس سوريا أشرقت من جديد وسط فرحة شعبها الذي هلل وكبر مع تحقيق النصر العظيم.

وأوضح الشرع أن النصر على سوريا كان مختلفًا عن المعركة التقليدية، حيث أن الحروب عادة ما تأتي مصحوبة بالدمار والخراب وسفك الدماء، لكن النصر السوري تحقق بملئه بالرحمة والعدل والإحسان عند القدرة.

وأكد أن النصر الذي تحقق ليس فقط احتفالًا بالتحرير، بل هو تكليف، حيث أن مهمة المنتصرين ثقيلة ومسؤوليتهم عظيمة.

وأشار الشرع في ختام تصريحاته إلى أن سوريا اليوم بحاجة إلى المزيد من العزم والإرادة لتطويرها وبنائها بعد التحرير، مؤكدًا أن الواجب اليوم هو العمل الجاد لبناء وطن قوي ومستقر بعد سنوات من المعاناة.