الاحتلال ينصب حواجز وبوابات إلكترونية في سلوان “الأونروا”: إسرائيل ستحرم 800 طفل وطفلة من حقهم في التعليم مع اقتراب إغلاق 6 مدارس بالقدس الحرائق تتمدد قرب القدس وإسرائيل تخلي بلدات وتبحث طلب المساعدة ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 52,400 والإصابات إلى 118,014 منذ بدء العدوان جوتيريش: إدخال المساعدات إلى غزة غير قابل للتفاوض السلطة الفلسطينية تعرض على إسرائيل المساعدة بإخماد الحرائق إسرائيل تبدا باخلاء المرضى من مستشفى "هداسا عين كارم" تخوفا من وصول النيران دمشق: القصف الإسرائيلي أدى لمقتل عنصر أمن اندلاع مواجهات مع الاحتلال في بلدة بيتا جنوب نابلس إعلام الأسرى: 31 أسيرة في سجون الاحتلال يعانين ظروف اعتقال قاسية قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم الحرائق في أحراش القدس تتوسع رئيسا "منبر الحرية" و"مرح" يلتقيان مع سفير دولة فلسطين لدى المغرب مستوطنون يطعنون مواطنا ويحرقون أراضي زراعية في دوما جنوب نابلس شهداء ومصابون إثر قصف الاحتلال مناطق متفرقة في قطاع غزة

سعد يحذر من قيام شركات إسرائيلية مستحدثة بإجراء اتصالات مع عمال الضفة

أكد الأمين العام للاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين شاهر سعد، قيام شركات إسرائيلية مستحدثة بالاتصال مع عمال من مدن الضفة الغربية، ومطالبتهم بمعلومات ومعطيات شخصية عنهم.

 

ودعا سعد العمال إلى الحذر واليقظة في التعاطي مع أي شركة تتواصل معهم وإعطاء المعلومات الدقيقة المتعلقة بهم، مع التأكيد على أهمية أن يكون العمل مباشرة مع المشغل الإسرائيلي، وضمان الاتفاق بذلك تحقيقا لمصلحتهم، وعدم استغلالهم من الشركات الوسيطة، مشيرا إلى وجود 200 شركة تشغيل إسرائيلية تقوم بإجراء هذه الاتصالات.

 

وقال “إن الغاية من هذه الشركات والتجربة السابقة معها لغير عمال فلسطين هدفت للاستغلال والتقليل من رواتب العمال إلى ما دون الحد الأدنى للأجور البالغ (5880) شيقلا بحسب قانون العمل الإسرائيلي“.

 

وأكد سعد أن عدد العمال الذين كانوا يعملون داخل أراضي عام 48، يزيد على 200 ألف، 90% منهم كانوا حاصلين على تصريح عمل، 105 آلاف منهم كانوا يعملون في قطاع البناء، وما تبقى في قطاعات الزراعة والصناعة والخدمات.

 

وأوضح أن العمال تكبدوا خسائر مالية كبيرة، تزيد على (6) مليارات دولار منذ بدء العدوان على غزة، وأن الاقتصاد الفلسطيني كان يستفيد من العمالة الفلسطينية شهريا بمليار و350 مليون شيقل، وفق إحصائيات البنك المركزي الإسرائيلي، الأمر الذي شل حركة الاقتصاد بالضفة الغربية، وتسبب بخسارة أكثر من 80 ألف عامل لمصدر رزقهم في سوق العمل الفلسطينية.