الداخلية: "الجوازات" ستعمل غدا الأحد استثنائيا لاستكمال معاملات جوازات الحجاج ابو عبيدة: مصير الاسير عيدان لا يزال مجهولا اللجنة الرئاسية للكنائس: "سبت النور" في القدس يتحول لنموذج لانتهاك حرية العبادة والمواثيق الدولية مستوطنون يحرقون محاصيل زراعية جنوب الخليل شهيدان وعدد من المصابين جراء قصف الاحتلال وسط وجنوب قطاع غزة إصابة طفلة برصاص الاحتلال شرق نابلس 4 شهداء في قصف الاحتلال بيت حانون والزوايدة 13 غارة أميركية تستهدف ميناء ومطار الحديدة غرب اليمن التعاون الإسلامي تدين استمرار الابادة الجماعية وتطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته قوات الاحتلال تقتحم حارس غرب سلفيت مجلس نقابة الطب المخبري الفلسطينية المنتخب يعقد اجتماعه الأول في رام الله "اليونيسيف": مستشفيات الأطفال وحديثي الولادة في غزة "تفتقر لمعدات طبية الاحتلال يغلق مداخل عدة قرى وبلدات بمحافظة سلفيت إصابة شاب برصاص الاحتلال شمال طولكرم محافظة القدس تدين اعتداءات الاحتلال بحق أبناء شعبنا والحجاج المشاركين في احتفالات "سبت النور"

البيت الأبيض: التوصل إلى اتفاق بشأن غزة بحلول 20 يناير ممكن

قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي في البيت الأبيض، جون كيربي، إن الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن متفائل جدًا في ما يتعلق بإحراز تقدم في المفاوضات بشأن صفقة المحتجزين ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وأمس الخميس، قال "بايدن"، إن هناك تقدمًا فيما يتعلق باتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، معبرًا عن تفاؤله بإمكانية إجراء تبادل للمحتجزين.

وأضاف "كيربي"، خلال مؤتمر صحفي اليوم الجمعة، أنه "من الممكن التوصل إلى اتفاق بحلول 20 يناير -موعد تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب- ولكن ذلك يتطلب مزيدًا من التنازلات"، بحسب ما نقلته صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية.

وأوضح أن الولايات المتحدة والوسطاء يعملون على ذلك بجدية كبيرة، مضيفًا: "نعتقد أننا أحرزنا تقدمًا"، لكنه أكد: "هذا لا يعني أن العمل انتهى".

وأضاف كيربي أن "سبب بقاء المبعوث الخاص بريت ماكجورك في العاصمة القطرية الدوحة وعدم التوصل إلى اتفاق هو حماس". زاعمًا أن حماس تستمر في خلق الصعوبات على طاولة المناقشة.

وتبذل مصر وقطر والولايات المتحدة جهودًا كبيرة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في الصراع المستمر منذ 15 شهرًا، وإطلاق سراح المحتجزين المتبقين الذين تحتجزهم حماس قبل أن يترك بايدن منصبه.

وعلى مدى عام، ظلَّت حماس وإسرائيل في طريق مسدود بشأن قضيتين رئيسيتين، إذ تقول حماس إنها لن تحرر المحتجزين المتبقين لديها إلا إذا وافقت إسرائيل على إنهاء الحرب وسحب جميع قواتها من غزة، فيما تقول إسرائيل إنها لن تنهي الحرب حتى يتم القضاء حماس وإطلاق سراح جميع المحتجزين.