الصين تؤكد دعمها الكامل للحقوق الفلسطينية السعودية تسلم الأونروا مساهمتها السنوية بقيمة مليوني دولار الشرع يوقّع الإعلان الدستوريّ مستوطنون يجرفون أراضي في اسكاكا شرق سلفيت مقترح جديد للمبعوث الأمريكي لاستئناف صفقة الأسرى الخارجية" ترحب بالتقرير الأممي حول ارتكاب إسرائيل الإبادة الجماعية بوتين يعلن تأييد وقف إطلاق النار مع أوكرانيا توقعات باستقالة "سموتريتيش" من الحكومة الإسرائيلية التربية والتعليم العالي تبحث ترتيبات إطلاق مشروع "التدخل متعدد التخصصات لدعم التعليم العالي الفلسطيني" استشهاد طفل برصاص الاحتلال شرق غزة مقترح أمريكي صغير..وصولا إلى الخطة الكبرى التي يفضلها ترامب وويتكوف 100 ألف يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى حماس والجهاد تبحثان في الدوحة جهود وقف إطلاق النار كشف جديد لأوكار تزوير صلاحية السكاكر وآلات تستخدم في عملية التزوير استشهاد طفل وإصابة والدته بقصف الاحتلال خيمتهم في بيت حانون

البيت الأبيض: التوصل إلى اتفاق بشأن غزة بحلول 20 يناير ممكن

قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي في البيت الأبيض، جون كيربي، إن الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن متفائل جدًا في ما يتعلق بإحراز تقدم في المفاوضات بشأن صفقة المحتجزين ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وأمس الخميس، قال "بايدن"، إن هناك تقدمًا فيما يتعلق باتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، معبرًا عن تفاؤله بإمكانية إجراء تبادل للمحتجزين.

وأضاف "كيربي"، خلال مؤتمر صحفي اليوم الجمعة، أنه "من الممكن التوصل إلى اتفاق بحلول 20 يناير -موعد تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب- ولكن ذلك يتطلب مزيدًا من التنازلات"، بحسب ما نقلته صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية.

وأوضح أن الولايات المتحدة والوسطاء يعملون على ذلك بجدية كبيرة، مضيفًا: "نعتقد أننا أحرزنا تقدمًا"، لكنه أكد: "هذا لا يعني أن العمل انتهى".

وأضاف كيربي أن "سبب بقاء المبعوث الخاص بريت ماكجورك في العاصمة القطرية الدوحة وعدم التوصل إلى اتفاق هو حماس". زاعمًا أن حماس تستمر في خلق الصعوبات على طاولة المناقشة.

وتبذل مصر وقطر والولايات المتحدة جهودًا كبيرة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في الصراع المستمر منذ 15 شهرًا، وإطلاق سراح المحتجزين المتبقين الذين تحتجزهم حماس قبل أن يترك بايدن منصبه.

وعلى مدى عام، ظلَّت حماس وإسرائيل في طريق مسدود بشأن قضيتين رئيسيتين، إذ تقول حماس إنها لن تحرر المحتجزين المتبقين لديها إلا إذا وافقت إسرائيل على إنهاء الحرب وسحب جميع قواتها من غزة، فيما تقول إسرائيل إنها لن تنهي الحرب حتى يتم القضاء حماس وإطلاق سراح جميع المحتجزين.