الأمم المتحدة: إسرائيل أقامت 27 حاجزا جديدا في الضفة الغربية 9 شهداء بقصف ورصاص الاحتلال على قطاع غزة غوتيريش: على العالم ألا يخشى ردود فعل إسرائيل على الاعتراف بالدولة الفلسطينية إصابة مواطن بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية النبي صالح مستوطنون يهاجمون منازل المواطنين في كيسان شرق بيت لحم 11 شهيدا في قصف الاحتلال مربعا سكنيا في حي الصبرة جنوب مدينة غزة قوات الاحتلال تقتحم بيت فجار جنوب بيت لحم الاحتلال يعيق تنقّل المواطنين في قلقيلية عشرات الآلاف في العاصمة فيينا يطالبون بوقف الإبادة في غزة والحرية لفلسطين جيش الاحتلال يقرر الدفع بكتيبتين إلى الضفة الغربية بدواع امنية عشرات الآلاف في العاصمة فيينا يطالبون بوقف الإبادة في غزة والحرية لفلسطين الطقس: موجة حر تتصاعد حتى الثلاثاء وانخفاض تدريجي ابتداء من الأربعاء الاحتلال يعتقل 7 مواطنين شمال طولكرم شهداء وجرحى في قصف الاحتلال المتواصل على مدينة غزة شرطة الاحتلال تعتقل القيادية "حنين الزعبي" من الناصرة

بن غفير يوعز بالاستيلاء على مكبرات الصوت الخاصة بالمساجد وتحذيرات من "حرب دينية"

أوعز وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير بالاستيلاء على مكبرات الصوت من المساجد، بذريعة أن الأذان يزعج اليهود.

 

وبحسب ما نقلته القناة السابعة الإسرائيلية الخاصة، فقد أصدر بن غفير تعليمات للشرطة الإسرائيلية بالاستيلاء على مكبرات الصوت في المساجد، خاصة بالمدن المختلطة (التي يسكنها عرب ويهود)، بزعم أنها "تسبب إزعاجا للسكان المحليين".

 

وتعقيبا على هذه الخطوة، قال بن غفير -في منشور عبر حسابه على منصة "إكس"- "أشعر بالفخر لقيادة سياسة تهدف إلى الحد من الضوضاء غير المعقولة الناتجة عن مكبرات الصوت في المساجد، والتي أصبحت مصدر إزعاج لسكان إسرائيل"، وفق تعبيره.

 

وقد أثار قرار بن غفير الاستيلاء على مكبرات الصوت في المساجد تنديدات من نواب عرب في الكنيست، ومن أبرزهم، النائب العربي أحمد الطيبي، الذي قال إن "بن غفير مصمم على إشعال حرب دينية من خلال استغلال أجواء الحرب لإرضاء جمهور ناخبيه وقمع المجتمع العربي وملاحقة المواطنين العرب".

 

وأضاف الطيبي، في بيان، "هذه المرة وصل بن غفير إلى المؤذنين والمساجد، سنناضل ضد هذا القمع والإسلاموفوبيا".

 

ويُعرف إيتمار بن غفير بمواقفه المتشددة وتصريحاته العدائية ضد الفلسطينيين، التي أثارت جدلا واسعا وانتقادات داخل إسرائيل، وخارجها.

 

ومع العدوان الإسرائيلي الذي بدأ على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، صعّد بن غفير تصريحاته التحريضية، داعيا إلى إعدام المعتقلين الفلسطينيين، وضم الضفة الغربية بالكامل، وإعادة الاستعمار في القطاع.