الاحتلال يتوغل في ريف القنيطرة الشمالي بسوريا الطقس: بارد نسبيا.. ويطرأ ارتفاع طفيف على درجات الحرارة مداهمات واعتقالات الليلة الماضية وفجر اليوم في الضفة الغربية قوات الاحتلال تغلق بوابة عطارة شمال رام الله الاحتلال يغلق مدرسة ويجبر طلبتها على الانتقال منها بذريعة "إزعاج الجيران" المستوطنين قوات الاحتلال تعتقل خمسة مواطنين عقب الاعتداء عليهم في محافظة الخليل ثلاثة شهداء جراء استهداف الاحتلال حي الشجاعية شرق مدينة غزة الاحتلال يشدد إجراءاته على حاجزي الحمرا وتياسير العسكريين مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى مستشفى الكويت التخصصي يُعلن إيقاف جميع العمليات الجراحية حماس تؤكد التزامها بوقف إطلاق النار وتطالب بإنهاء خروقات الاحتلال استيطان غير مسبوق.. إقرار 19 مستوطنة جديدة بالضفة ورفع العدد إلى 69 "التعاون الإسلامي" تدين جريمة استهداف الاحتلال الإسرائيلي مدرسة النازحين في مدينة غزة وفاة ثلاث نساء وفقدان زوجين من عائلة واحدة في انهيار منزل في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة فلسطين تشارك في افتتاح معرض "فلسطين الهوية والتراث" في الإسكندرية

الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة أمان يختتم فعاليات قمة الشباب 2024 بالشراكة مع المنتدى الاجتماعي التنموي في قطاع غزة

للعام السادس على التوالي، اختتم الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة "أمان"، فعاليات قمة الشباب لعام ألفين وأربعة وعشرين بالشراكة مع المنتدى الاجتماعي التنموي، وسط ديرالبلح في قطاع غزة، بعد ثلاثة أيام من العمل والتجهيز والجلسات الحوارية الفعالة والتي تمحورت حول مواضيع تتعلق بالنزوح والمُساعدات الإنسانية والشباب والشفافية في التوزيع، تحت عنوان "لمن يُهمه الأمر، على الرغم من التحديات الكبيرة في ظل حرب الإبادة الجماعية المتواصلة في قطاع غزة.

وتأتي قمة الشباب هذا العام عقب توقفها عام ألفين وثلاثة وعشرين نتيجة تواصل حرب الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، الأمر الذي أدى إلى انقطاع التجهيزات لقمة الشباب السنوية التي انطلقت منذ سنوات لتكون منصة تتيح للشباب تبادل الأفكار والنقاش حول الواقع الفلسطيني ورؤيتهم المستقبلية في مختلف المجالات.

للعام السادس على التوالي، اختتم الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة "أمان"، فعاليات قمة الشباب لعام ألفين وأربعة وعشرين بالشراكة مع المنتدى الاجتماعي التنموي، وسط ديرالبلح في قطاع غزة، بعد ثلاثة أيام من العمل والتجهيز والجلسات الحوارية الفعالة والتي تمحورت حول مواضيع تتعلق بالنزوح والمُساعدات الإنسانية والشباب والشفافية في التوزيع، تحت عنوان "لمن يُهمه الأمر، على الرغم من التحديات الكبيرة في ظل حرب الإبادة الجماعية المتواصلة في قطاع غزة.

وتأتي قمة الشباب هذا العام عقب توقفها عام ألفين وثلاثة وعشرين نتيجة تواصل حرب الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، الأمر الذي أدى إلى انقطاع التجهيزات لقمة الشباب السنوية التي انطلقت منذ سنوات لتكون منصة تتيح للشباب تبادل الأفكار والنقاش حول الواقع الفلسطيني ورؤيتهم المستقبلية في مختلف المجالات.