البرلمان العربي يستنكر تصريحات نتنياهو بشأن "إسرائيل الكبرى" ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 61,776 شهيدا و154,906 مصابين العراق: رؤية "إسرائيل الكبرى" تكشف الأطماع التوسعية للاحتلال نادي الأسير: استمرار المنظومة الحقوقية الدولية بتوجيه تحذيرات إزاء جرائم الاحتلال لم يعد كافيا مصطفى: نؤكد دعمنا الدائم للنيابة العامة ولكل منظومة العدالة لتحقيق المزيد من الإنجازات "فتح": نرفض مخطط "E1" الاستيطاني ونحذر من تداعياته الرئيس يستقبل نائب وزير الخارجية الياباني الاحتلال يجبر مقدسيا على هدم جزء كبير من منزله في سلوان ورشة توعوية لأصحاب منشآت الحجر والرخام في الخليل رئيس الموساد: احتلال غزة ليس حربا نفسية بل خطوة جادة مصطفى: الاعترافات بدولة فلسطين خطوة لاستكمال تجسيد الدولة على الأرض نتنياهو يهدد بقصف غزة على طريقة تدمير مدينة درسدن الألمانية اثناء الحرب العالمية الثانية.. اللجنة التحضيرية لانتخابات المجلس الوطني تعقد اجتماعها الثاني في رام الله اتحاد الكرة: 8 شهداء من أبناء الحركة الرياضية منذ مطلع الشهر الجاري الخليل: سلطة الأراضي و"الأوقاف" يوقعون مذكرة تفاهم لحل الإشكاليات المتعلقة بالأراضي الوقفية

الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة أمان يختتم فعاليات قمة الشباب 2024 بالشراكة مع المنتدى الاجتماعي التنموي في قطاع غزة

للعام السادس على التوالي، اختتم الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة "أمان"، فعاليات قمة الشباب لعام ألفين وأربعة وعشرين بالشراكة مع المنتدى الاجتماعي التنموي، وسط ديرالبلح في قطاع غزة، بعد ثلاثة أيام من العمل والتجهيز والجلسات الحوارية الفعالة والتي تمحورت حول مواضيع تتعلق بالنزوح والمُساعدات الإنسانية والشباب والشفافية في التوزيع، تحت عنوان "لمن يُهمه الأمر، على الرغم من التحديات الكبيرة في ظل حرب الإبادة الجماعية المتواصلة في قطاع غزة.

وتأتي قمة الشباب هذا العام عقب توقفها عام ألفين وثلاثة وعشرين نتيجة تواصل حرب الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، الأمر الذي أدى إلى انقطاع التجهيزات لقمة الشباب السنوية التي انطلقت منذ سنوات لتكون منصة تتيح للشباب تبادل الأفكار والنقاش حول الواقع الفلسطيني ورؤيتهم المستقبلية في مختلف المجالات.

للعام السادس على التوالي، اختتم الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة "أمان"، فعاليات قمة الشباب لعام ألفين وأربعة وعشرين بالشراكة مع المنتدى الاجتماعي التنموي، وسط ديرالبلح في قطاع غزة، بعد ثلاثة أيام من العمل والتجهيز والجلسات الحوارية الفعالة والتي تمحورت حول مواضيع تتعلق بالنزوح والمُساعدات الإنسانية والشباب والشفافية في التوزيع، تحت عنوان "لمن يُهمه الأمر، على الرغم من التحديات الكبيرة في ظل حرب الإبادة الجماعية المتواصلة في قطاع غزة.

وتأتي قمة الشباب هذا العام عقب توقفها عام ألفين وثلاثة وعشرين نتيجة تواصل حرب الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، الأمر الذي أدى إلى انقطاع التجهيزات لقمة الشباب السنوية التي انطلقت منذ سنوات لتكون منصة تتيح للشباب تبادل الأفكار والنقاش حول الواقع الفلسطيني ورؤيتهم المستقبلية في مختلف المجالات.