في إطار دعم الحكومة لصمود المخيمات: سلطة الأراضي تسلّم تخصيص أرض لمركز شباب بلاطة ترامب: حلفاء بالمنطقة سيدخلون غزة لتأديب حماس إذا أنتهكت الاتفاق القسام تعلن تسليمها جثتي أسيرين الليلة الاحتلال يصيب شابا ويغلق مدرسة بالخليل ويعتقل شابا من بني نعيم المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: 986 شاحنة مساعدات دخلت منذ بدء وقف إطلاق النار من أصل 6,600 "التربية" تبحث مع اليونيسف سبل دعم التعليم وإعادة الإعمار في غزة المفتي: الخميس غرة شهر جمادى الأولى الاحتلال يقتحم قرية بورين جنوب نابلس وتخلي عائلتين من منزليهما نتنياهو يقيل مستشار الأمن القومي الاسرائيلي تساحي هنغبي م قوات الاحتلال تنصب حاجزا عسكريا في الخضر جنوب بيت لحم إسرائيل تتسلم جثماني أسيرين إسرائيليين من غزة الرباط: إطلاق تحالف قانوني عربي لملاحقة مجرمي الإبادة الإسرائيلية فلسطين تشارك في الدورة 151 للجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي السفير عمار زوربا يُقدم نسخة من أوراق اعتماده إلى نائب وزير الخارجية الكوبية بريطانيا تنضم للقوة الأميركية لتثبيت الاستقرار في غزة

الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة أمان يختتم فعاليات قمة الشباب 2024 بالشراكة مع المنتدى الاجتماعي التنموي في قطاع غزة

للعام السادس على التوالي، اختتم الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة "أمان"، فعاليات قمة الشباب لعام ألفين وأربعة وعشرين بالشراكة مع المنتدى الاجتماعي التنموي، وسط ديرالبلح في قطاع غزة، بعد ثلاثة أيام من العمل والتجهيز والجلسات الحوارية الفعالة والتي تمحورت حول مواضيع تتعلق بالنزوح والمُساعدات الإنسانية والشباب والشفافية في التوزيع، تحت عنوان "لمن يُهمه الأمر، على الرغم من التحديات الكبيرة في ظل حرب الإبادة الجماعية المتواصلة في قطاع غزة.

وتأتي قمة الشباب هذا العام عقب توقفها عام ألفين وثلاثة وعشرين نتيجة تواصل حرب الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، الأمر الذي أدى إلى انقطاع التجهيزات لقمة الشباب السنوية التي انطلقت منذ سنوات لتكون منصة تتيح للشباب تبادل الأفكار والنقاش حول الواقع الفلسطيني ورؤيتهم المستقبلية في مختلف المجالات.

للعام السادس على التوالي، اختتم الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة "أمان"، فعاليات قمة الشباب لعام ألفين وأربعة وعشرين بالشراكة مع المنتدى الاجتماعي التنموي، وسط ديرالبلح في قطاع غزة، بعد ثلاثة أيام من العمل والتجهيز والجلسات الحوارية الفعالة والتي تمحورت حول مواضيع تتعلق بالنزوح والمُساعدات الإنسانية والشباب والشفافية في التوزيع، تحت عنوان "لمن يُهمه الأمر، على الرغم من التحديات الكبيرة في ظل حرب الإبادة الجماعية المتواصلة في قطاع غزة.

وتأتي قمة الشباب هذا العام عقب توقفها عام ألفين وثلاثة وعشرين نتيجة تواصل حرب الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، الأمر الذي أدى إلى انقطاع التجهيزات لقمة الشباب السنوية التي انطلقت منذ سنوات لتكون منصة تتيح للشباب تبادل الأفكار والنقاش حول الواقع الفلسطيني ورؤيتهم المستقبلية في مختلف المجالات.