قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس كأس العرب: السعودية تتجاوز عُمان والمغرب يتفوق على جزر القمر وتعادل مصر والكويت ‎إصابة شاب برصاص الاحتلال في الرام قوات الاحتلال تقتحم مخيمي قلنديا والأمعري الطقس: ارتفاع طفيف على درجات الحرارة الاحتلال ينسحب من طوباس وعقابا بعد يومين من الحصار والعدوان محكمة إسرائيلية تتراجع عن فرض أمر لإخلاء بؤرة استيطانية جنوب الخليل "مقاومة الجدار والاستيطان": 2144 اعتداء نفذها الاحتلال ومستعمروه في تشرين الثاني الماضي الاحتلال يغلق مدخل بلدة الزاوية لليوم الخامس على التوالي استشهاد مواطن برصاص الاحتلال جنوب شرق مدينة غزة الاحتلال يعلن فتح معبر رفح لمغادرة المسافرين من غزة إلى مصر خلال الأيام القادمة أطباء بلا حدود: عشرات الآلاف بغزة بحاجة عاجلة للإجلاء الطبي الاحتلال يفرج عن سيدتين من عائلة أبو عطية قرب مدخل بروقين الاحتلال يقتحم البلدة القديمة في نابلس غرفة العمليات الحكومية: حجم المساعدات الإنسانية الواردة إلى قطاع غزة ما زال متدنيًا بشكل خطير

ألمانيا تمول برنامج لمساعدة اللاجئين السودانيين في تشاد

قالت وزيرة التنمية الألمانية، سفينيا شولتسه، خلال زيارتها لتشاد، الأربعاء، إن برلين تعتزم دعم مشروع يهدف إلى دمج اللاجئين السودانيين في تشاد.

وعلى مدى السنوات الخمس المقبلة، تعتزم حكومة تشاد تخصيص 100 ألف هكتار من الأراضي مجانا، ليتم منح نصفها لأسر اللاجئين والنصف الآخر للأسر المعوزة في المجتمعات المضيفة.

ومن المقرر أن يتم تخصيص هكتار واحد لكل أسرة. ومن المقرر أن يقدم برنامج الأغذية العالمي الدعم لهذه الأسر، لجعل الأراضي صالحة للاستخدام.

وتشهد السودان أعمال عنف وصراعا دمويا على السلطة، مما دفع العديد من السكان إلى الفرار من البلاد بحثا عن الأمان في تشاد المجاورة وأماكن أخرى.

وقالت شولتسه، خلال زيارتها لمعبر أدري الحدودي شرقي تشاد، "للأسف، علينا أن نفترض أن العودة إلى السودان لن تكون ممكنة لمعظم اللاجئين في المستقبل المنظور".

وأضافت شولتسه أن المساعدات الإنسانية ليست حلا دائما. وقالت: "لهذا السبب يعد هذا النهج، الذي يمنح اللاجئين والمجتمعات المضيفة الأراضي ويجعلها صالحة للاستخدام مجددا كالحقول والمراعي، خطوة رائدة، حيث إن الذين يمتلكون أراضي خصبة يمكنهم توفير احتياجاتهم بأنفسهم".

وقالت مديرة منظمة "وورلد فيجن ألمانيا"، يانينه ليتماير، إن نحو 250 ألف لاجئ يعيشون حاليا في ظروف صعبة، بمساكن مؤقتة بدائية في منطقة أدري وحدها. وأضافت ليتماير أن الأشخاص في كثير من الحالات يعيشون تحت أغطية من القماش المشمع المشدود على جذوع الأشجار أو الأعمدة.