قوات الاحتلال تقتحم مخيمي قلنديا والأمعري الطقس: ارتفاع طفيف على درجات الحرارة الاحتلال ينسحب من طوباس وعقابا بعد يومين من الحصار والعدوان محكمة إسرائيلية تتراجع عن فرض أمر لإخلاء بؤرة استيطانية جنوب الخليل "مقاومة الجدار والاستيطان": 2144 اعتداء نفذها الاحتلال ومستعمروه في تشرين الثاني الماضي الاحتلال يغلق مدخل بلدة الزاوية لليوم الخامس على التوالي استشهاد مواطن برصاص الاحتلال جنوب شرق مدينة غزة الاحتلال يعلن فتح معبر رفح لمغادرة المسافرين من غزة إلى مصر خلال الأيام القادمة أطباء بلا حدود: عشرات الآلاف بغزة بحاجة عاجلة للإجلاء الطبي الاحتلال يفرج عن سيدتين من عائلة أبو عطية قرب مدخل بروقين الاحتلال يقتحم البلدة القديمة في نابلس غرفة العمليات الحكومية: حجم المساعدات الإنسانية الواردة إلى قطاع غزة ما زال متدنيًا بشكل خطير الرئاسة تثمن موقف الإجماع الدولي بالجمعية العامة لصالح إنهاء الاحتلال ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 70,117 شهيدا و170,999 مصابا وثيقة رسمية تكشف: نتنياهو يدعم اقامة البؤر الاستيطانية بالضفة

أكسيوس" الأمريكي يزعم بأن إسرائيل دمّرت هدفًا إيرانيًا ثمينًا

 أفاد موقع "أكسيوس" الأمريكي، بأن الهجوم الإسرائيلي على إيران في 25 أكتوبر/ تشرين الأول استهدف منشأة "طالقان 2" السرية في مجمع بارشين العسكري، جنوب شرق طهران.

 

وبحسب ثلاثة مسؤولين أمريكيين ومسؤولين إسرائيليين، فإن المنشأة كانت تُستخدم في أبحاث أسلحة نووية، رغم إعلان إيران وقف برنامجها النووي العسكري في عام 2003.

 

وقال مسؤول إسرائيلي سابق إن الضربة دمرت معدات متطورة تُستخدم في تصميم المتفجرات البلاستيكية الضرورية لتفجير جهاز نووي، وأكدت صور الأقمار الصناعية تدمير مبنى "طالقان 2" بالكامل.

بحسب "أكسيوس"، طلب الرئيس الأمريكي جو بايدن من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تجنب مهاجمة المنشآت النووية الإيرانية لتفادي اندلاع حرب شاملة. ومع ذلك، عدَّت إسرائيل أن "طالقان 2" هدف شرعي؛ لأنه لم يكن جزءًا من البرنامج النووي الإيراني المعلن.

 

وفي بيان صدر الأسبوع الماضي، نفى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي سعي بلاده لامتلاك أسلحة نووية، واصفًا المزاعم بأنها غير صحيحة، كما رفضت البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة التعليق على القضية.

ووفقًا لمسؤول أمريكي، كانت إيران تجري أبحاثًا سرية قد تُستخدم لتطوير أسلحة نووية، ولكنها تُعرض على أنها أبحاث مدنية، وقال: "نشاطاتهم كانت معروفة فقط لمجموعة صغيرة جدًّا داخل الحكومة الإيرانية".