إعلام إيراني: مقتل مستشار المرشد الأعلى متأثرا بإصابته مقتل جندي وإصابة آخر بمعارك مع المقاومة بخانيونس تظاهرات في عواصم أوروبية تنديدا باستمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة الطقس :صافي بوجه عام ويطرأ انخفاض ملموس على درجات الحرارة قتلى وجرحى في تل أبيب.. العدوان الإسرائيلي على إيران يدخل يومه الثالث والأخيرة ترد بقوة الاحتلال يشن حملة مداهمات و اعتقالات واسعة في الضفة الغربية 3 شهداء ومصابون من منتظري المساعدات وسط وجنوب قطاع غزة الاحتلال يداهم منازل في قلقيلية ويواصل إغلاق مداخلها الاحتلال يواصل إغلاق حاجز الحمرا لليوم الثالث على التوالي الاحتلال يعتقل 19 مواطنا من الخليل ويشدد من اجراءاته العسكرية لكافة القرى والبلدات الاحتلال يشدد من اجراءاته العسكرية عند مداخل نابلس وبلداتها وقراها لليوم الثالث: الاحتلال يضيق الخناق على محافظات الضفة ويعرقل تنقل المواطنين قوات الاحتلال تعتقل 40 مواطنا على الأقل من الضفة نجم "الفدائي" وسام أبو علي يتألق في افتتاح مونديال الأندية الاحتلال يحول منازل إلى ثكنات عسكرية في مدينة الخليل وإذنا

أكسيوس" الأمريكي يزعم بأن إسرائيل دمّرت هدفًا إيرانيًا ثمينًا

 أفاد موقع "أكسيوس" الأمريكي، بأن الهجوم الإسرائيلي على إيران في 25 أكتوبر/ تشرين الأول استهدف منشأة "طالقان 2" السرية في مجمع بارشين العسكري، جنوب شرق طهران.

 

وبحسب ثلاثة مسؤولين أمريكيين ومسؤولين إسرائيليين، فإن المنشأة كانت تُستخدم في أبحاث أسلحة نووية، رغم إعلان إيران وقف برنامجها النووي العسكري في عام 2003.

 

وقال مسؤول إسرائيلي سابق إن الضربة دمرت معدات متطورة تُستخدم في تصميم المتفجرات البلاستيكية الضرورية لتفجير جهاز نووي، وأكدت صور الأقمار الصناعية تدمير مبنى "طالقان 2" بالكامل.

بحسب "أكسيوس"، طلب الرئيس الأمريكي جو بايدن من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تجنب مهاجمة المنشآت النووية الإيرانية لتفادي اندلاع حرب شاملة. ومع ذلك، عدَّت إسرائيل أن "طالقان 2" هدف شرعي؛ لأنه لم يكن جزءًا من البرنامج النووي الإيراني المعلن.

 

وفي بيان صدر الأسبوع الماضي، نفى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي سعي بلاده لامتلاك أسلحة نووية، واصفًا المزاعم بأنها غير صحيحة، كما رفضت البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة التعليق على القضية.

ووفقًا لمسؤول أمريكي، كانت إيران تجري أبحاثًا سرية قد تُستخدم لتطوير أسلحة نووية، ولكنها تُعرض على أنها أبحاث مدنية، وقال: "نشاطاتهم كانت معروفة فقط لمجموعة صغيرة جدًّا داخل الحكومة الإيرانية".