اكثر من 100 منظمة غير حكومية: الاحتلال يعرقل إدخال المساعدات إلى غزة برفض عشرات الطلبات منظمات دولية تتهم إسرائيل بمنع دخول المساعدات إلى غزة منذ مارس الاحتلال يعتقل مواطنين من كفر الديك ويجرف أراضي في حارس الأردن يدين مشاريع بناء آلاف الوحدات الاستيطانية ضمن مخطط في المنطقة "E1" البرلمان العربي يستنكر تصريحات نتنياهو بشأن "إسرائيل الكبرى" ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 61,776 شهيدا و154,906 مصابين العراق: رؤية "إسرائيل الكبرى" تكشف الأطماع التوسعية للاحتلال نادي الأسير: استمرار المنظومة الحقوقية الدولية بتوجيه تحذيرات إزاء جرائم الاحتلال لم يعد كافيا مصطفى: نؤكد دعمنا الدائم للنيابة العامة ولكل منظومة العدالة لتحقيق المزيد من الإنجازات "فتح": نرفض مخطط "E1" الاستيطاني ونحذر من تداعياته الرئيس يستقبل نائب وزير الخارجية الياباني الاحتلال يجبر مقدسيا على هدم جزء كبير من منزله في سلوان ورشة توعوية لأصحاب منشآت الحجر والرخام في الخليل رئيس الموساد: احتلال غزة ليس حربا نفسية بل خطوة جادة مصطفى: الاعترافات بدولة فلسطين خطوة لاستكمال تجسيد الدولة على الأرض

أثر سياسات الاحتلال على الإمعان في سرقة أموال الشعب الفلسطيني وأزمة التقاص ما بين الهيئات المحلية والخزينة العامة للدولة

هذه الحلقة بالشراكة مع الائتلاف من أجل النزاهة والمساءلة (أمان)

عقد الفريق الأهلي لدعم شفافية الموازنة العامة في منتصف الشهر الحالي، مؤتمره للعام 2024، بعنوان: "إدارة المال العام في ظل حرب الإبادة وقرصنة الاحتلال لأموال وموارد الشعب الفلسطيني"، تناول فيها أكثر من موضوع، من بينها: ضبابية العلاقة المالية مع الإحتلال وأثر سياسات الاحتلال على المال العام والإمعان في سرقة أموال الشعب الفلسطيني، والإرتفاع المطرد فيما يعرف بصافي الإقراض، وأزمة التقاص ما بين الهيئات المحلية والخزينة العامة للدولة.

استعرض الفريق الأهلي تقاريره والتي كشف فيها عن  أوجه سرقة الاحتلال لأموال الشعب الفلسطيني، مع سرد لبعض الإشكاليات، التي ما إن حُلَّت، سترفد الخزينة العامة بإيرادات جيدة تعمل على التخفيف من الأزمة المالية التي تعاني منها السلطة الفلسطينية، وكيف يستخدم الاحتلال أموال المقاصة كأداة عقاب للشعب الفلسطيني، والتي زادت أضعافاً، بفعل في ظل حرب الإبادة التي ما زالت تحصل على المباشر على مرأى العالم، وتراجع الإيرادات المحلية تبعا لتدهور الوضع الاقتصادي المأزوم والهش أصلاً قبل الحرب، مع تقديمه بعض التوصيات لمعالجة أزمة التقاص ما بين الهيئات المحلية والخزينة العامة، وتعزيز صمود المواطنين في وجه ممارسات الاحتلال الإسرائيلي.