مقررة أممية: الإبادة الجماعية في قطاع غزة تتم وسط تجاهل دولي أربعة شهداء ومصابون في قصف الاحتلال مدينة غزة ومخيم النصيرات "البرش": جثامين الشهداء شمال غزة لا نستطيع انتشالها وتنهشها الكلاب الفصائل الفلسطينية في دمشق تقرر تشكيل هيئة عمل مشترك كمرجعية وطنية فلسطينية موحدة نتنياهو يدلي بشهادته لليوم الثاني في قضايا الفساد غارات جديدة على قطاع غزة توقع شهداء وجرحى غالانت: صفقة الرهائن ستكون مقدمة للسلام مع السعودية أيرلندا تعلن انضمامها إلى جنوب إفريقيا في دعوى الإبادة الجماعية المرفوعة ضد إسرائيل 0 صياد استشهدوا وأكثر من 20 مليون دولار خسائر قطاع الصيد بغزة المملكة العربية السعودية تفوز بحق استضافة كأس العالم 2034 نداء أممي لتمويل الاستجابة في الأراضي الفلسطينية المحتلة بقيمة 6,6 مليار دولار الرئيس يهنئ خادم الحرمين الشريفين وولي العهد بفوز المملكة باستضافة كأس العالم 2034 الرئيس يستقبل السفراء العرب المعتمدين لدى إيطاليا مقتل مستوطن في عملية إطلاق نار على حافلة إسرائيلية قرب بيت لحم الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد بالأغلبية قرارين لدعم "الأونروا" ووقف إطلاق النار في غزة

دور المؤسسات الأممية- كاليونيسيف- في تقديم المساعدات في قطاع غزة

فرضت حرب الإبادة المستمرة على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة واقعا مغايراً من الإشكاليات والتعقيدات للمؤسسات الرسمية والمحلية والدولية على حد سواء في عملية إدارة ملف المساعدات الإنسانية في قطاع غزة.

وقد لعبت المؤسسات الدولية وبالأخص الأممية دورا كبيراً في إدارة ملف المساعدات الإنسانية، ولكن في إطار شح الموارد التي تصل إلى القطاع في ظل الوضع القائم، مقابل الاحتياج الكبير الناتج عن عدد النازحين واستمرار حرب الإبادة وما نتج عنها من ظروف غير مسبوقة؛ وردت الكثير من التساؤولات حول نزاهة وعدالة آلية توزيع المساعدات، الأمر الذي يؤكد على المسؤولية التشاركية في إدارة عملية توزيع المساعدات مع كل المكونات، حيث وجب تعزيز التعاون المشترك بين الأجسام الرسمية وغير الرسمية، الأهلية والدولية، والأممية منها على نحو الخصوص، لتقديم الخدمات للمواطنين بأقصى عدالة ممكنة وسط المعاناة الجمعية التي يعاني منها جميع سكان القطاع.

في إطار صعوبة الوصول للمعلومات في ظل الوضع القائم، وجب اليوم تعريف المواطنين حول الخدمات التي تقدمها بعض المؤسسات الأممية-كاليونسيف- والتي تقدم خدماتها لشريحة كبيرة من المجتمع وبالأخص الأطفال في القطاع.